ي ف وخ س ن م ل وا خ س ا ن ل ا م ي ر ك ل ا رءان ق ل اNUR FADHILAH BINTI MISZAIRI (1413074) AIN NUR SHAKIRAH BINTI SABRI (1413816) FARZANEH ESKANDARI (1212076) SHAAKIRA KAMLUDIN (1222940)
الناسخ والمنسوخ في القرءان الكريم
NUR FADHILAH BINTI MISZAIRI (1413074)
AIN NUR SHAKIRAH BINTI SABRI (1413816)
FARZANEH ESKANDARI (1212076)
SHAAKIRA KAMLUDIN (1222940)
NOOR SYAHIRAH BINTI RAZALI (1417332)
النسخ :تعريفاللغوي
.الرفع واإلزالة- نسخت الريح اآلثار- بهذا امعنى ورد في قوله تعالى:
%ه$ )ه) و'الل 'ات %ه$ آي $ح*ك)م$ الل $م% ي *ط'ان$ ث ي *ق)ي الش% $ل %ه$ م'ا ي خ$ الل 'نس' )ف'ي) )يم2 ح'ك)يم2 ع'ل
.نقل الشىء من مكان إلى مكان مع بقاء األولفي قوله تعالى:-
$م* $نت خ$ م'ا ك 'نس) ت 'س* %ا ن $ن %ا ك )ن *ح'ق9 إ )ال $م ب *ك 'ي 'نط)ق$ ع'ل 'ا ي $ن 'اب )ت )ه'ذ'ا ك) 'ع*م'ل$ون' ت
االصطالحي
،قال القاضي البيضاوي " وهو بيان انتهاء حكم شرعيبطريق شرعي متراخ عنه".
،الشيخ محمد بن صالح العثيمين "رفع حكم دليل شرعيأو لفظه، بدليل من الكتاب والسنة".
النسخ :شروط
أن يكون الناسخ دليال شرعيا.1.
V )قرآنا أو سنة متواترة(.2. أن يكون الناسخ متواترا
أن يكون الناسخ متراخيا عن المنسوخ.3.
أن يكون المنسوخ حكما شرعيا وليس عقليا.4.
أن يكون المنسوخ حكما عمليا جزئيا.5.
.6.V أن يكون المنسوخ أصال حكما ممتدا
أن يكون المنسوخ حكما، سواء أكان هذا الحكم مدلوال عليه 7.بلفظ اإلنشاء أوبالخبر الذي بمعنى اإلنشاء.
* م'ا - 'م$وا 'ع*ل %ى' ت ى ح'ت 'ار' ك $م* س$ 'نت * الص%الة' و'أ $وا ب 'ق*ر' ' ت * ال $وا %ذ)ين' آم'ن gه'ا ال ي' 'ا أ )ي
%خ)يل) ات) الن 'م'ر' ( ال يعتبر ناسخا لقوله تعالى )و'م)ن ث $ون' 'ق$ول تVا( ن قVا ح'س' ا و'ر)ز* Vر' ك *ه$ س' %خ)ذ$ون' م)ن 'ت 'اب) ت 'ع*ن و'األ
النسخ فيه يقع :ما
األوامر اآليات القرآنية التي تدل إلى • )صريح(والنواهي
}وأقيموا الصلوة{ -43 البقرة :
التي األوامر والنواهي على لفظ الخبرتأتي بمعنى األوامر أو النواهي
}يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام..{ -183 سورة البقرة :
النسخ فيه يقع ال :ما
ألنها ثابتة محكمة في األحكام العقيدةجميع الشرائع السماوية.
}علم الغيب والشهدة الكبير المتعال{-9 سورة الرعد :
التي تندرج تحتها الفروع الجزئية ؛ ألن هذه القواعد الكليةالقواعد مقاييس تبنى عليها األحكام.
}ال يكلف الله نفسا إال وسعها{ -286سورة البقرة : -
؛ ألنها من األمور اآلداب الخلقية واألصول األخالقيةالمتفق عليها في الشرائع السماوية.
}إن الله يأمر بالعدل واإلحسان وإيتا ذى القربى وينهى عن -سورة الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم لعلكم تذكرون{
90النحل :
ألن الشرائع كلها ال تخلو عن األصول العبادات والمعامالتهذه األصول، وهي متفقة فيها.
}شرع لكم من الدين وما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك -وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين وال
13سورة الشورى : تتفرقوا فيه{
27سورة الحج : }وأذن في الناس بالحج يأتوك رجاال{-
في النسخ يدخل :ال
o ،الخبر الصريح الذي ليس بمعنى الطلبكالقصص، والوعد والوعيد.
o األحكام الشرعية العملية التي لم يرد فيها نصمن القرآن وال من السنة كاألحكام التي
يكون دليلها اإلجماع أو القياسo.األحكام المؤقتة بوقت ؛ ألنها تنتهى بوقتهاo األحكام النصوص على تأبيدها ؛ ألن النسخ فيها
يتناقض مع التأبيد، بشرط أن يكون التأبيد منصوصا عليه.
النسخ في :األراء
األراء في النس
خ
اليهود
جمهور العلماء
أبو مسلم األصفهانى
الروافض
منكر النسخ
جواز
النسخ
النسخ جواز :أدلة
التاريالنقلخ
العقل
البداء
ظهور :شيء بعد
.خفاء
أقسام النسخ
نسخ القرآن بالقرآن
نسخ نQة Rالسبالقرآن
نQة Rنسخ السنQة Rبالس
نسخ القرآن نQة Rبالس
النسخ :أقسام
نسخ القرآن بالقرآن
ما نسخ في تالوته وبقي حكمه
ما نسخ حكمه
وبقي تالوته
نسخهما جميعا
(التالوة والحكم مع\ا)
نسخ القرآن بالقرآن
اتفق العلماء على جوازه ووقوعه , وال خالف له
ا _زو_اج\ ون_ أ aي_ذ_ر aم و_ نك cون_ م Qت_و_فaين_ يcذQال }و_}fر aرب_ع_ة_ أ_شه_ نQ أ cه cس aأ_نفcصن_ بQب ي_ت_ر_
يQة\ cا و_ص _زو_اج\ ون_ أ aي_ذ_ر aم و_ نك cون_ م Qت_و_فaين_ يcذQال }و_} fاج ولc غ_ير_ إcخر_ ت_اع\ا إcل_ى الح_ م م_ cه cزو_اج_ cأل
نسخ القرآن نQة Rبالس
نسخ القرآن نQة Rبالساآلحادية
نسخ القرآن نQة Rبالسالمتواترة
الجمهور على عدم جوازه
نQة Rنسخ السبالقرآن
aيث امc و_ح_ ر_ دc الح_ cطر_ الم_سج ك_ ش_ و_لu و_جه_ ف_ه طر_ كaم ش_ وه_ aجaوا وwل و_ ا كaنتaم ف_ م_
استقبال بيت المقدس الثابت
بالسنة
استقبال الكعبة الثابت
الخالف الوارد في نسخ القرآن
نQة اآلحادية، Rبالسوالجمهور على
.عدم جوازه
نQة Rنسخ السن�ة Rبالس
نسخ متواترة بمتواترة
نسخ متواترة
بآحاد
نسخ آحاد بمتواترة
نسخ آحاد بآحاد
والمنسوخ الناسخ لمعرفة :طرق
والا :النص
الصريح .الصحيح
:ثالثامعرفة
المتقدم من
المتأخر في
.التاريخ
:ثانياإجماع .األمة
والمنسوخ الناسخ :أهمية
:ثالثاابتالء
المسلم واختباره
بذلك .الحكم
:اوالمراعاة مصالح ثانيا:.العباد
ارادة الخير لألمة
االسالمية والتيسير
عليها.
شكرا على انتباهكم