الة ق م ى عل الة ق م عة ساب ل ا ة ن م ا ث ل وا ن م ماع س ل ا ى ع ي! ب لط ا و سط ر) لأed. Jamal al-Din al-ʿAlawi, 1983, chunk 1 { ص.225 } 1 الة ق م ي ب لأ د ث ل و ل ا ى عل الة ق م عة ساب ل ا ة ن م ا ث ل وا ن م ماع س ل ا ى ع ي! ب لط ا و سط ر) لأ ال ق و ب) ا د ث ل و ل ا ن ب ا د رش مة ح ر لة ال ى ض ور ة ن ع ة ن م حر ب[ 76 J ظ] ان رص لغ ا ى ف ا هد ول ق ل ا ان نT ي ث ن ان ما ة نT !ي ب و سط ار ى ف ول) ا الة ق م ل ا عة ساب ل ا ن م ان ل ك_ رك حb ت م لة رك_ ح م2 ، وما ة نT !ي ب ن م_ لك ذ ا ض ي) ا ى ف الة ق م ل ا ة ن م ا ث ل ا3 ، ان وب ل مط ان ثn ن ا ل ك واحد ما ه من ى ع د ث س ا ا اب ث! ن اصا ح ة، ب ة واب س لي ما ة ن ي ث ن ى ف_ لك ذ ى ف احد ن عي ض و م ل ا ل، ض ف اصة خ ب و ما نT ي ث ن ى ف ول) ا لك_ . وكد عة ساب ل ا ما نT ي ب ا ض ي) ا ى ف عة ساب ل ا ن م ان ل ك_ رك حb ت م ى ف كان م ل ا ن ع_ رك ح م ن م ارج ح ى ه ن ي ب ر م) الأ ى ف_ لك ذ ي ل ا رك_ ح م ن م ة) اب ق ل ب4 ، وما ة نT !ي ب ن م_ لك ذ ا ض ي) ا ى ف ة ن م ا ث ل ا5 س لي{ ص.226 } ما ه احد لأ، ض ف ل ب ل ك ان ث! ن اص ح عة وض م ب6 ول ق ي ف7 : ان و سط ر) ا ما ل حد عة ي! ب لط ا ى ف الة ق م ل ا ة ن ن ا ث ل ا ن م ا هد اب ث ك ل ا8 ها ن) ا ب) دا ث م ى ف ء ى ش ل ا ة ب رك_ حb ت ن ن ك س ي و ولأ) ا اب الد وب9 ، ل م ع ي س وا م س ا رك_ حb ت ل ا ون ك س ل وا ى ف ا هد ى عل اف ث ص ا راب ي ع ي ل ا، عة الأرب ى عن ا لة ق ي ل : ا ى ف، مكان ل ا و م ن ل واأل، ل خ م ض والأ1
23
Embed
ابن رشد: مقالة على مقالة السابعة والثامنة من السماع الطبيعي لأرسطو
This document is posted to help you gain knowledge. Please leave a comment to let me know what you think about it! Share it to your friends and learn new things together.
Transcript
ألرسطو الطبيعي السماع من والثامنة السابعة مقالة على مقالةed. Jamal al-Din al-ʿAlawi, 1983, chunk 1
1{225ص. }
السابعة مقالة على الوليد البي مقالة ألرسطو الطبيعي السماع من والثامنة
برحمته عنه ورضي الله رحمه رشد ابن الوليد أبو قال[ ظ 76]
أول في ارسطو بينه ما ان نبين ان القول هذا في الغرض ان السابعة المقالة
المقالة في أيضا ذلك من بينه وما ، 2محرك له متحرك كل ان من ، 3 الثامنة
ما ليس وانه به، خاصا بيانا استدعى منهما واحد كل اثنان مطلوبان في يثبته السابعة. أول في تبين ما وبخاصة فضل، الموضعين احد في ذلك
بين ما وكذلك من محرك عن المكان في متحرك كل ان من السابعة في أيضا في األمر ينتهي خارج 5 الثامنة في أيضا ذلك من بينه وما ، 4تلقائه من محرك الى ذلك
ليس فنقول 6 بموضعه خاص بيان كل بل فضال، احدهما{ 226ص. } 7 :
8 الكتاب هذا من الثانية المقالة في الطبيعة حد لما أرسطو ان مبدأ بأنها اسم واستعمل ، 9 وبالذات أوال ويسكن يتحرك به الشيء في
والسكون التحرك المكان، في : النقلة اعني االربعة، التغيرات اصناف على هذا في
واالضمحالل، والنمو كان لما عاما المبدأ استعمل وكذلك والفساد، والكون واالستحالة،
غير أو يفسد باألمور وخاصا هاهنا بنفسه بينا الحد هذا وكان عقال، أو 10يفسد
النه الطبيعية، ذاتها من و[ تتغير77] الطبيعية األمور نرى انا بنفسه المعلوم من
خارج أمر من ال في اما الحد هذا وكان ،< والطبيعية> الصناعية األمور في كالحال المتكونة األمور ،11[ ذاته يدون ال انه معلوم المكون أن] وذلك بنفسه، فبين
المستحيل وكذلك المكان في المنتقل الشيء ذاته. فاما يحيل ال انه بنفسه معلوم
يتحرك فهو غيره بسكون متحرك كل ان من 3السادسة في تبين ما إليها اضاف غيره، عن
وضع جسم. ولما ، 4 دائما ينقسم ما إلى منقسم جسم كل ان تبين قد وكان هذا
مقدمة أيضا وضع أي ال، أو متحركا يكون ان اما جسم كل : ان وهي بنفسها معروفة
قبل من يتحرك ال أول، جزء قبل من يتحرك يكون ان واما ذاته، من متحرك فيه جزء
هذه له وصحت بالصغر محدود كميته قدر طبيعي جسم كل ان قبل من المقدمة
ان يمكن ال والكبر له صح فلما. منه أكثر وال منه أصغر النوع ذلك في جسم منه يوجد
اما جسم كل ان من متحرك هو منه جزء قبل من يتحرك ال أي أوال، متحركا يكون ان
أول˺ اما ذاته ˹ اخرى مقدمة المقدمات هذه الى واضاف أول، متحرك واما
ان وهي بنفسها معروفة لو النه الباقي سكن سكن قد منه جزءا ان انزل اذا أول متحرك كل
لم الباقي تحرك انما تحركه حال في يتحرك كان النه أوال اول انه وضع ما يكن
جزء قبل من يتحرك . منه 5
فهو جسم كل ان ذلك من انتج المقدمات هذه له صحت ولما عن متحرك هكذا وذلك غيره :
هو أو أول فيه ما اول. وكل فيه واما أول اما فهو متحرك جسم كل اذا فانه أول الصفة بهذه هو ما وكل الباقي، سكن ساكنا األول من جزء أنزل بسكون يسكن فهو
فيلزم غيره، عن متحرك فهو غيره بسكون يسكن ما وكل غيره، ان ضرورة ذلك عن غيره عن متحرك فهو جسم كل . محرك من مؤلف ضرورة هو ذاته من فالمتحرك كذلك ذلك كان واذا
ليس ال ذاته من المتحرك ان له صح جسم. ولما هو متحرك ومن بجسم
خارج جسم قبل من األجسام في يلزم هل يطلب أخذ الصفة، بهذه هو عنه {229ص. }
ترتقي ان يجب المكان في الحركة ان له صح خارج. فلما من ال فيه الى المكان في أول في شرع ، جسما فيه ليس فيه بمبدإ متحرك {230ص. }
الحركة هذه عن يفحص الثامنة ظ[ هل78] األول المحرك عن األول المتحرك يتحركها التي األولى ان فيها يمكن كمال انها الحركة حد في قيل قد كان ولما. 4 ال أم حادثة تكون
وجب المتحرك أول ومحرك أول المتحرك كمال هي األولى الحركة هذه تكون ان
هذا قبل ليس هذا كان آخر. ولما متحرك المتحرك هذا قبل وال آخر محرك المحرك
ان وجب هكذا قبل كان كائنا كان ان النه ، ازليا الحركة بهذه المتحرك يكون
، حركة األولى الحركة فرض ما : ان وهو المحال فيلزم لحركة، تابع أو حركة الكون الن الحركة هذه ان من
ازلي األولى بالحركة المتحرك ان له صح أولى. فلما تكون ال أولى يمكن هل طلب
حينا. ويسكن حينا يتحرك ان األولى بالحركة المتحرك هذا مثل في كل كان ولما
يكون ان له أوجبت التي هي حركة فقبله السكون بعد متحرك وقت في متحركا
حركة توجد ان يمكن ليس ولذلك ساكنا، كان ان بعد الحركة ابتداء ليس حادثة كذلك ذلك كان محرك. وإذا عن تحدث انما حركة كل إذ ، حركة قبلها انزل فمتى
وال اوال متحركا يكون اال لزم سكون بعد متحركا األزلي المتحرك هذا حركة حركته. وضع ما خالف كله وذلك أول، محرك محركه وال اولى
توجد ان لزم حركة تتقدمها ان غير من حادثة حركة انزلت ومتى غير من حركة تكون ان لزم التحريك حادث محرك انزل التحريك. واذا حادث محرك
يكون كان اعني حركة، الحادثة الحركة قبل كان لو {232ص. } أخرى لحركة تابعا حدوثها غير الى األمر يمر حتى أخرى لحركة تابعة األخرى وتلك بالذات توجد اال للزم نهاية،
يوجد لم وإذا لها، نهاية ال حركات انقضاء بعد اال األخيرة الحركة يوجد لم األول. 8 البتة األخير فظنوا بقوله القائلين من تبعه ومن افالطون ظنه الذي هو وهذا
ممكن غير انه وضع إذا صحيح ذلك من ظنوه حركة. وما قبلها حركة كل تكون ان
وكاذب بالذات، ذكرناها التي المقالة هذه أول في تبين كما ، بالعرض ذلك وضع إذا
أخذ . ولما شكوك المسألة هذه في عرضت بالذات أنه على بالعرض ما هاهنا
عنها نفصال اال عسر وحيرة تكون ان لزم أزلي متحرك وجود سلم من ان وذلك. 9 الخصوم بين
أزلية، حركته أول ال حركات هاهنا تكون ان لزمه ازلية حركة هاهنا ان انزل ومن هذا انزل فاذا لها،
في كتابه في نصر أبو اضطر الشكوك. ولذلك انحلت بالعرض »الموجودات بعد حركة فيها توجد التي األنواع جميع عن يفحص المتغيرة« ان
ليبين حركة ارسطو ان ظن الكالم. النه عليه فتشعب المستحيل من منها الجائز
الحركة يحدد انما على متقدمة الحركة على القوة ان ظ[ ليبين79] الثامنة أول في
بالزمان، الحركة متحركا. أو حركة الحادث كان سواء حادث كل أمر من ظاهر وهذا
10لما ولذلك اثبات في أرسطو طريقة هي الطريقة هذه ان النحوي يوحنا ظن ازلية حركة هاهنا ان
من يظهر انه وذلك ذاتها، من االسطقسات األربع بحركة عانده هذه حركات
انسان، عن االنسان أول، محرك الى ترتقي انها بها يظن المتحركات هذه فامثال في يكتفي اال فاحتاج الذي بالبرهان تلقائه من متحرك الى المكان في المتحركات ارتقاء
السابعة في كتبه في سلكها التي الطريق غير البرهان من طريقا ذلك في فسلك
اذا انه وهو السابعة، توجد ليست بعضا بعضها المتحركات المحركات هذه امثال فرض
تحريك عند معا ˹من˺ اي بالذات، هكذا وانزلت متناهية غير انزلت اذا انه بعضا بعضها
نا غير هكذا اآلخر فرض اذا لكن تلقائه، من أزلي محرك عن ذلك لها يعرض
هنالك يكن لم ال ما ان أخير. وذلك˹يكن لم أول˺ هنالك يكن لم واذا أول، محرك
،له اخير ال له اول له، نهاية ال ما ينقضي حتى وجد لما هذه مثل في اخير وجد ولو
. مستحيل وذلك من متحرك الى ترتقي ان يجب المتحركات جميع ان له تبين فلما
كان ولما تلقائه، أن حينا 3وحركتها حينا تلقائها من المتحركات سكون في السبب
شيء ذلك وكان نفوسها، في واما أجسامها في اما عنها تتولد لحركات تابع
األول المحرك األول المتحرك وكان متحرك، غير انه أمره من تبين قد للجميع
الصادرة الحركة لكون من المؤلف تلقائه من األول المتحرك يكون ان وجب ازلية، عنه
ومتحرك محرك. نفسه قبل من وال عظمه قبل من ال متغيرا ليس
اما هاهنا التي تلقائها من المتحركات أعظام تغير سبب كان ولما فمن أجسادها
فانما فيها التي المحركة القوى واما ، 1 صورة من مركبة أنها قبل لها وجدت
قائمة انها قبل من أجساما تكن لم اذا بالعرض الحركة {236ص. } لها يمكن ليس أجسام في
كان ان النه بسيطا، األول المتحرك يكون ان وجب ، دونها وجود يقبل المركب
التغير يقبل ال ما يكون ان النقيض عكس بحسب فواجب التغير ما بسيطا. ولذلك
. يئلم كان ظ[ لما81] واحدا شيئا االنسان كان لو ابقراط يقول بالمتحرك قائم غير انه امره من ظهر قد األول المحرك كان ولما لو النه عنه، لما هاهنا الحيوان أنفس في كالحال عنه األول بالمتحرك قائما كان المتحرك كان
يكون ان والبد فلزم محرك، أول هو كان وال بسيطا، عنه األول األول المحرك
ومتحركا محركا هاهنا ان انزلنا بسيطين. واذا األول والمتحرك يكف لم الصفة بهذه البراهين غيره هو محرك عن يتحرك فانما متحرك كل ان بيان في
المتقدمة. وذلك وعلى المركبة المتحركات على قدمت انما البراهين تلك ان
قوامها التي المتحركات انما الشك الن ،2 السابعة أول في كتب مما بين وذلك موضوع، في في كان
الى االنتهاء قبل 3 الثمانة في كتب مما ايضا وبين االسطقسات،هذا
من محرك عن يتحركان انما والخفيف الثقيل ان من 4 الموضع ذوات وان خارج،
له متحرك كل ان االستقراء هدا عن انزل ثم بين، األمرفيها األنفس غير من محرك
ارسطو عاد كله هذا كان فلما البسيط، المتحرك ذلك في يعتبر ان فاحتاج رأس من ˹منه˺ المتحرك يكون مركب وال بسيط ال جسم يوجد ال انه يبين ان
كالمحر هو : 6 فقال ،5 نفسه
واما ساكن عن يتحرك ان اما فيه ضرورة يلزم األول المتحرك ان
على االستظهار طريق على كثيرة براهين ذلك في استعمل انه ثم طريق ذلك عن فلزم متناه جسم في متناهية غير قوة فوضع الخلف
كتبه فيما بينة، محاالت قوة الجسم هذا يكون ان المقالة. منها هذه آخر في {241ص. }
ان ومنها الجزء قوة منه الكل غير حركة توجد ان اآلن. ومنها في يتحرك الجسم هذا يكون
حركة من اعظم متناهية والكل الجزء، حركة من أصغر الكل حركة كانت اذا النه متناهية غير
يتحركان والجزء من أعظم متناهية غير حركة تكون ان وجب متناهية، غير حركة متناهية، غير حركة من ايضا ظاهر المقالة. وهو هذه في يبينه ان قصد ما أحد وهذا األول المتحرك قبول الن ومادة، صورة من مركبا ليس وانه بسيط انه أزلية حركة
ومادة صورة من المركب أوال موجودة الحركة هذه 3[]تكون ان يمكن وليس فاسد، كائن
وبالذات ارسطو يصرح ولم بسيط واحد لمتحرك بل متشافعة، وال ومتتالية
لقوة المعنى بهذا صورة من مركبا كان لو انه المتحرك هذا أمر من تبين مما ظهوره يكن لم ومادة
المحرك عن أوال متحركا يكن ولم بالعرض، اال تلقائه من متحركا محرك بوساطة األول. غيره
الجرم هو الذي المتحرك هذا أمر من تبين لما أنه قوم ظن وقد انه السماوي
من محرك الى يحتاج ليس انه نفس، ذو انه امره من وتبين ازلي،. مفارق خارج
وضع هو جسم ومن بجسم ليس محرك من مركبا وضعه ان وجهلوا
الحركة قدم في من رأيه تبع ومن افالطون عن ملتنا أهل من المتكلمون أخذها التي كيوحنا النظر أهل
. وغيره النحوي الشكوك حل عليه سهل المقالة هذه من المعاني هذه فهم ومن أوردوها التي ذلك. وأقوى في أكثر فانه النحوي يوحنا وبخاصة المعنى هذا في به تشكك شك اصحابه وجميع ارسطو ان : 2قال ان هو و[ المعني85] هذا في
ان يرون متناهي وهو السماء جسم صار فكيف متناهية، قوته جسم كل
أمر من يقبل القوة من األزلية يقبل ان صح لو اال متناهية غير قوة األول المحرك ان شأنه ما ازلي موجود في وذلك الفساد، على قوة فيه ليس انه ارسطو بين وقد يفسد،
األولى المقالة آخر. والعالم السماء من
في تبين ما على ومركب، : بسيط صنفان األجسام ان والجواب. المقالة هذه علة اذ والبقاء الوجود من القوة متناهي غير فهو البسيط فاما
هو التناهي وضعفه. أما التحرك وشدة والبطء السرعة في متناه وهو التركيب
فالن السرعة في ذلك. واما تبرهن وقد زمان، في اال تكون ال حركة كل {243ص. }
كل فلكون والضعف الشدة في. مركبا او بسيطا كان سواء العظم متناهي جسم األحوال في متناهية فهي وصورة مادة من المركبة األجسام فأما
اعني الثالثة،. والضعف الشدة في وفعلها وسرعتها بقاؤها
. المقالة هذه في نثبته ان اردنا ما فهذا اثنين سنة من الحجة ذي شهر في باشبيلية منها الفراغ وكان