المسلم دون جميع الخلق يعرف الهدف من وجوده في هذه الدنيا و يعرف أن هذا الهدف الذي خلق من أجله مسئولية عظيمة و أمانة عرضها الله سبحانه و تعالي علي السماوات و الجبال و الأرض فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و كل مسلم مسئول أمام الله تعالي عن هذه الأمانة و هذا الدور. و لم تضيع البشرية و تفقد طريقها إلا عندما ترك المسلمون هذا الدور و تركوا مضمار الأخرة و التسابق إلي ما فيها من درجات و دخلوا مضمار الدنيا ليسابقوا أهل الدنيا في دنياهم .......... فكيف نسترجع هذا الدور؟
Welcome message from author
This document is posted to help you gain knowledge. Please leave a comment to let me know what you think about it! Share it to your friends and learn new things together.