في المسرحية القصيرة الانسان والظل ستجد أنك تتحدث إلى نفسك كثيرا وانت تقرأها وتناقشها كما فعل د-مصطفي محمود حيث وصف الصراع الدائر فى رأس "رحمى" رجل القانون الذى نصب نفسه قاضيا وجلادا فى معركته لارساء قواعد العدل ومراعاته للعرف والتقاليد قد خسر قدرته على الرأفه بنفسه وأقرب الناس اليه نهاية المسرحية كانت عبقرية بمعنى الكلمة ايها القارئ فلا تفوت على نفسك فرصة الغوص في كتاب الانسان والظل والاحساس بمعني العدل ومعاناة تحقيقه ملحوظة : "هذة مسرحية يمكن أن تدفعك إلى الجنون
Welcome message from author
This document is posted to help you gain knowledge. Please leave a comment to let me know what you think about it! Share it to your friends and learn new things together.