شرح الأصول العشرين

الشهيد الشهيد لإلماملإلمامالبنا البنا حسن حسن

الشمول

التلقي مصدر

األحكام أدلة من ليست مصادر

محاربته يجب الذي المنكر

العباد مصالحاألشياء في واألصل

القلبي الميللألشخاص والتعصب

والتقليد االجتهاد

فيه الخالف يجوز مايجوز ال وما

السديد القول في الوقت قيمةالسليم والعمل

أسمى اإلسالم عقائد

الضاللة البدعة

في المختلف البدععليها الحكم

الصالحين محبة

وحكمها وآدابها القبور زيارة

خلقه من بأحد الله إلى التوسل

الخاط من ئالعرف يغير الاألشياء حقائق

الجارحة وعمل القلب عمل

في العقل استخداموالتدبر التفكير

العقلي والنظر الشرعي النظر

بين الفاصل الحدواإليمان الكفر

إسالمية فكرتنا بأن توقن أناإلسالم مصمي تفهم وأن ة

, هذه حدود في نفهمه كماالموجزة العشرين األصول

: اإليجاز كل

إنما بالفهم أريد


مدخل عام

مدخل عام

اإلسالم تفهم وأن صميمة إسالمية فكرتنا بأن توقن أنكل , الموجزة العشرين األصول هذه حدود في نفهمه كما

اإليجاز :



الفهمالفهم

الفهم ضرورةالصحيح


إن هVVدف اإلخVVوان المسVVلمين هVVو إقامVVة دولVVة اإلسVVالم إ]نZ} )التمكين لهذا الدين في األرض( وخالفته في األرض

م]ن Zإ]ال الك]ت\اب\ ^ _وت_وا أ الZذ]ين\ اخت\ل\ف\ ا و\م\ اإل]سال\م_ الله] ند\ ع] الدaين\ Zإ]ن ف\ الله] ب]آي\ات] ر ي\كف_ و\م\ن م ب\ين\ه_ ب\غيeا الع]لم_ اءه_م_ ج\ ا م\ ب\عد]

اب الح]س\ ر]يع_ س\ ي_قب\ل\{ } ]الله] ل\ن ف\ د]ينeا اإل]سال\م] غ\ير\ ي\بت\غ] و\م\ن ،} ر]ين\ اس] الخ\ م]ن\ ة] ر\ اآلخ] ف]ي و\ و\ه_ نه_ د]ين\ك_م} م] ل\ك_م لت_ أ\كم\ الي\وم\

Zاضط_ر م\ن] ف\ د]ينeا اإل]سال\م\ ل\ك_م_ يت_ ض] و\ر\ ت]ي ن]عم\ _م ع\ل\يك \تم\مت_ أ و\ } lيم ح] Zر lور غ\ف_ الله\ Zإ]ن ف\ m ]ثم aإل mان]ف ت\ج\ م_ غ\ير\ mة خم\ص\ م\ ف]ي


اإليجاز :





الفهم ضرورةالصحيح eلزام كان الصحيح اولهذا الفهم على التمكين هذا يتم أن

رسول به جاء الذي النقي السليم الفهم لإلسالم، الشامل.الله

الركن وجعله الصحيح الفهم على البنا اإلمام حرص لهذاأو ،األول الخطأ من ليحميه عشرين eأصوال له ووضع

.االنحراف

مدخل عام

مدخل عام


اإليجاز :




eحارس أخ كل يعتبر أي اأمينe او من الفهم هذا علىوفاء انحراف، أو الله eتغيير مع فليلتزم لبيعته

أو تأليفه أو حديثه أو حركته في بحدودهذلك غير أو .كتابته

لها لما الفهم وحدة على الحرص عليه كماواستمراره العمل نماء في كبرى أهمية من

.واستقراره



مدخل عام

مدخل عام


اإليجاز :



التطبيق وحسن العمل، سالمة على يعين الصحيح الفهم . العثرات صاحبه : ” ويقي على عمل من عنه الله رضى العزيز عبد بن عمر يقول

ي ما كان علم ي_صلح _غير مما أكثر “فسد

الله رسول حكم الخلق ولقد شر وأنهم بالضالل أناس علىوالتالوة والصيام الصالة من أعمالهم كثرة في قال ،مع

ورئيسهم ”الخوارج أصحابe إ: له مع ان صالته أحدكم يحقرويقر صيامهم، مع وصيامه يجاوز ؤصالتهم، ال القرآن ون

الفهم “هم يتراق آفة هو الضالل هذا وسببوالعقيم المعوج





اإليجاز :



إن العVبرة في التفضVيل ليسVت بكVثرة المعVارف والمحفوظات واألعمال وإنما.......

الرسول ” قال الشيطان على أشد واحد فقيهعابد ألف “من

امرء ” وقال الله حديثe eانضر منا فحفظه ا سمعهو من إلى فقه حامل فرب غيره، يبلغه حتى

بفقيه ليس فقه حامل ورب منه، “أفقه

الفهم، وصحة الفقه، بجودةاإلدراك .وسالمة


اإليجاز :



” من القصد وحسن الفهم، صحة القيم ابن يقولما بل عبده، على بها أنعم التي الله نعم أعظم

عطاء يأ_عط منهما، eعبد أجل وال أفضل اإلسالم بعدعليهم وقيامه اإلسالم، ساقا هما يأمن ابل وبهما ،

قصدهم، فسد الذين عليهم المغضوب طريق العبدمن ويصير فهومهم، فسدت الذين الضالين وطريق

و أفهامهم حسنت الذين عليهم نعم صدهم، اقمالم_صالة . كل في المستقيم الصراط أهل وهم

يميز العبد، قلب في الله يقذفه نور الفهم وصحةوالهدى والباطل، والحق والفاسد، الصحيح بين به

والرشاد والغي الموقعين “والضالل، 1/87إعالم


اإليجاز :



الحياة مظاهر يتناول شامل نظام اإلسالموهو وأمة، حكومة أو ووطن دولة فهو جميعeاثقافة وهو وعدالة، رحمة أو وقوة خلق

مادة وهو وقضاء، علم أو أو وثروة وقانونجيش أو ودعوة جهاد وهو وغنى، كسبوعبادة صادقة عقيدة هو كما وفكرة،

بسواء سواء .صحيحة

األول األصل

األول األول األصل األصل

األصل هذاي_عالج


ربانيةشمولية المصدر عمومية المنهج

عالمية الرسالةالدعوة الدعوة وخصائص والغاية الوسيلة أخالقية

عام . بوجه اإلسالمية

الشمولالشمول


همة من حقائق مهذا األصل يقرر حقيقة اإلسالم وهي:

شمولية اإلسالم لكل مظاهر الحياة

تعالى الكتاب} قوله عليك ونزلنا} شيء لكل eتبيانا

بني وقوله } شلقبيلة إذا الرد أسأتم ما ثعلبة بن يبانبه أحاط من إال الدين بهذا يقوم ال إنه بالصدق، أفصحتم

} جوانبه جميع مننجد المطهرة والسنة الكريم للقرآن نظرنا وإذاوالعبادات العقائد عن تتحدث واألحاديث اآلياتوالجهاد والقضاء الله أنزل بما والحكم واألخالقمظاهر وشتى والتجارة المال وشئون والمعاهدات

الحياة.

أدلة منالشمولية :

أدلة منالشمولية :



: تعالى قال

الم\شر]ق]} ب\ل\ ق] ك_م وه\ و_ج_ ل�وا^ ت_و\ أ\ن Zالب]ر لZيس\ر] اآلخ] الي\وم] و\ ب]الله] آم\ن\ ن م\ Zالب]ر Zك]نV\ل و\ غر]ب] الم\ و\بaه] ح_ ع\ل\ى الم\ال\ آت\ى و\ النZب]يaين\ و\ الك]ت\اب] و\ الم\آلئ]ك\ة] و\ب]يل] Zالس ابن\ و\ اك]ين\ الم\س\ و\ الي\ت\ام\ى و\ رب\ى الق_ ذ\و]يك\اة\ Zالز آت\ى و\ الة\ Zالص ام\ أ\ق\ و\ اب] ق\ aالر و\ف]ي آئ]ل]ين\ Zو\السف]ي اب]ر]ين\ Zو\الص د_وا^ ع\اه\ ]ذ\ا إ م ب]ع\هد]ه] الم_وف_ون\ و\

وا د\ق_ ص\ الZذ]ين\ أ_ول\Vئ]ك\ الب\أس] ين\ و\ح] اء Zر Zوالض اء الب\أس\ } ون\ تZق_ الم_ م_ ه_ أ_ول\Vئ]ك\ و\

: تعالى قال

الم\شر]ق]} ب\ل\ ق] ك_م وه\ و_ج_ ل�وا^ ت_و\ أ\ن Zالب]ر لZيس\ر] اآلخ] الي\وم] و\ ب]الله] آم\ن\ ن م\ Zالب]ر Zك]نV\ل و\ غر]ب] الم\ و\بaه] ح_ ع\ل\ى الم\ال\ آت\ى و\ النZب]يaين\ و\ الك]ت\اب] و\ الم\آلئ]ك\ة] و\ب]يل] Zالس ابن\ و\ اك]ين\ الم\س\ و\ الي\ت\ام\ى و\ رب\ى الق_ ذ\و]يك\اة\ Zالز آت\ى و\ الة\ Zالص ام\ أ\ق\ و\ اب] ق\ aالر و\ف]ي آئ]ل]ين\ Zو\السف]ي اب]ر]ين\ Zو\الص د_وا^ ع\اه\ ]ذ\ا إ م ب]ع\هد]ه] الم_وف_ون\ و\

وا د\ق_ ص\ الZذ]ين\ أ_ول\Vئ]ك\ الب\أس] ين\ و\ح] اء Zر Zوالض اء الب\أس\ } ون\ تZق_ الم_ م_ ه_ أ_ول\Vئ]ك\ و\

في الشمول بينت الله آيات من واحدة آية فهذه: ،اإلسالم تتضمن فهي

والعبادات واألخالق العقائد والمعامالت



والد\ين ت\د\اي\نت_م} والتجارة ]ذ\ا إ ^ ن_وا آم\ الZذ]ين\ ا \ي�ه\ أ ي\ا lك\ات]ب بZين\ك_م لي\كت_ب و\ اكت_ب_وه_ ف\ م�ى م�س\ mل أ\ج\ ]ل\ى إ mب]د\ين

} ب]الع\دل]

والعبادة اللZه\} العقيدة ل]ي\عب_د_وا Zإ]ال وا ر_ أ_م] ا و\م\ي_ؤت_وا و\ ة\ ال\ Zالص يم_وا ي_ق] و\ اء ن\ف\ ح_ الدaين\ ل\ه_ ين\ خل]ص] م_

} ة] يaم\ الق\ د]ين_ ذ\ل]ك\ و\ ك\اة\ Zالزوالسياسة والقضاء ن_ون\} والحكم ي_ؤم] ال\ بaك\ و\ر\ ال\ ف\

ف]ي د_وا^ ي\ج] ال\ Zث_م م ب\ين\ه_ ر\ ج\ ش\ يم\ا ف] كaم_وك\ ي_ح\ تZى\ ح\ eت\سل]يم ^ وا لaم_ ي_س\ و\ يت\ ق\ض\ ا Zم aم ا eج ر\ ح\ م ه] س] { اأ\نف_

العقيدة آيات الصالة في نقرأ فنحنوالقضاء والحكم والعبادة،

والجهاد والد\ين والتجارة ، والسياسةوالقتال

العقيدة آيات الصالة في نقرأ فنحنوالقضاء والحكم والعبادة،

والجهاد والد\ين والتجارة ، والسياسةوالقتال



والقتال م_} والجهاد ل\ه_ مت\ أ\ق\ ف\ م يه] ف] ك_نت\ ]ذ\ا إ و\ ^ ذ_وا لي\أخ_ و\ ع\ك\ Zم م نه_ aم lة ط\آئ]ف\ م لت\ق_ ف\ ال\ة\ Zالص

لت\أت] و\ آئ]ك_م و\ر\ م]ن لي\ك_ون_وا^ ف\ د_وا^ ج\ س\ إ]ذ\ا ف\ م ت\ه_ أ\سل]ح\ ^ ذ_وا لي\أخ_ و\ ع\ك\ م\ ل�وا^ لي_ص\ ف\ ل�وا^ ي_ص\ ل\م ى أ_خر\ lة ط\آئ]ف\ع\ن ل_ون\ ت\غف_ ل\و ^ وا ر_ ك\ف\ الZذ]ين\ Zد و\ م ت\ه_ أ\سل]ح\ و\ م ه_ ذر\ ح] eد\ة و\اح] eيل\ة Zم ع\ل\يك_م يل_ون\ ي\م] ف\ \مت]ع\ت]ك_م أ و\ ت]ك_م أ\سل]ح\ك_نت_م \و أ mط\رZم مaن أ\ذeى ب]ك_م ك\ان\ إ]ن _م ع\ل\يك ن\اح\ ج_ و\ال\الله\ Zإ]ن ك_م ذر\ ح] ذ_وا^ و\خ_ ت\ك_م أ\سل]ح\ ^ ع_وا ت\ض\ أ\ن مZرض\ى

} ينeا ه] م� ع\ذ\ابeا ر]ين\ \اف] ل]لك Zأ\ع\د


العقيدة آيات الصالة في نقرأ فنحنوالسياسة، والقضاء والحكم والعبادة،

والقتال والجهاد والد\ين والتجارة

العقيدة آيات الصالة في نقرأ فنحنوالسياسة، والقضاء والحكم والعبادة،

والقتال والجهاد والد\ين والتجارة


بكتاب المسلمون اإلخوان اتصل وهكذاو واستلهموه أن نفأيق ،سترشدوهاالله وا

وأنه الشامل، الكلي المعنى هو األساسوأن الحياة شئون كل على يهيمن أن يجب

eجميع بها حكمه ايصطبغ على تنزل وأن ،منه وتستمد وتعاليمه قواعده تساير وأنمسلمة تكون أن تريد األمة دامت ما

eاإسالم eا.صحيح



eتوصلنا اولكي يتأصل هذا الفهم وضع اإلمام البنا أهداف للغاية المنشودة وهي:

النفس إصالح

المسلم البيت تكوين

المجتمع إرشاد

الله شرع لتطبيق الحكومة دعوة

اإلسالمية للوحدة الدعوة



إلى والسبيلذلك

إلى والسبيلذلك

الحكمة : تضبطها دعوة eأوال . الحسنة والموعظة

القرآن : منهاج أساسها إسالمية تربية eثانياالمصطفى .وسنة

ترب : التي اللبنات هذه من eىثالثاZ ،األسرة تنشأيتحقق حتى المسلمة، فالحكومة فالجماعة،

. الله بإذن المنشود الغرض


eاثم أردف ذلك بتحديد مناهج التربية كي ي_فهم اإلسالم فهم شامالe فوضع:

السلف معين من ي_ستقى تفريط وال إفراط المشاعر نفوسهم في تغرس eرجاال يبني الصالح

ثالثة:

الرسالة هذه بعظمة الشعور

إليها باالنتساب االعتزاز

الله نصر في الثقة


e منهاجاللعقيدة

e منهاجاللعقيدة

األصل األول




: تعالى قوله يحقق إ]نaي} وعموم النZاس_ ا \ي�ه\ أ ي\ا ل ق_ال و\األ\رض] او\ات] م\ Zالس لك_ م_ ل\ه_ الZذ]ي يعeا م] ج\ _م ]ل\يك إ الله] ول_ س_ ر\ aيaاأل_م aب]يZالن ول]ه] س_ و\ر\ ب]الله] ^ ن_وا آم] ف\ ي_م]يت_ و\ ي_حي]Vي و\ ه_ Zإ]ال ]ل\Vه\ إ

} ت\هت\د_ون\ ل\ع\لZك_م اتZب]ع_وه_ و\ ات]ه] ك\ل]م\ و\ ب]الله] ي_ؤم]ن_ الZذ]ي

: تعالى قوله يحقق م]ن} وكمال الك]ت\اب] ف]ي طن\ا Zر ف\ ا Zم} ون\ ر_ ي_حش\ م بaه] ر\ ]ل\ى إ Zث_م mيء ش\

تعال قوله يحقق د]ينeا} :ىودوام اإل]سال\م] غ\ير\ ي\بت\غ] و\م\نر]ين اس] الخ\ م]ن\ ة] ر\ اآلخ] ف]ي و\ و\ه_ نه_ م] ي_قب\ل\ ل\ن {\ف\

بالشمول ويمتاز االتباع، وصدق االعتقاد، صحة على يقومالعقيدة بين يفرق وال والدوام، والكمال، والعموم،

المسلم يقول حتى والجهاد الصالة وال إ]نZ} : والشريعة، ل ق_ك] ن_س_ و\ الت]ي {يص\ الع\ال\م]ين\ aب ر\ لله] ات]ي م\ و\م\ حي\اي\ و\م\

e منهاجاللعبادة

e منهاجاللعبادة


يص بالداعي والسلوكية فيهتم األخالقية كما ،اتهوالمراحل يتبعها التي والقواعد بالوسائل يهتم

. بها يمر أن يجب التي

e منهاجاللحركة

e منهاجاللحركة

: . يكن فتحي د ” يقول متكامل منهج اإلسالم إنالفرد عالقة تنظيم فيه النظرة، شامل الجوانب،بيان وفيه وبمجتمعه، بأسرته، وعالقته بنفسه،النظم عليها تقوم التي والقواعد لألصول

وفق والناس المجتمع سير تحكم التي والقوانينوالحياة واإلنسان للكون اإلسالم “نظرة


األصل الشمولالشمولاألول


: الشهيد اإلمام العام” يقول الفهم هذا نتيجة كانالمسلمين، اإلخوان عند لإلسالم، ن أالشامل

األمة، في اإلصالح نواحي كل فكرتهم شملتالفكر من غيرها عناصر كل فيها وتمثلت

أمنيته، فيها يجد غيور م_صلح كل وأصبح اإلصالحي،عرفوها، الذين اإلصالح، محبي آمال عندها والتقت

.“ مراميها وفهمواعليك حرج وال تقول أن دعوة :وتستطيع إن

: المسلمين اإلخواندعوة سلفيةدعوة سلفية

طريقة سنية

طريقة سنية

حقيقة صوفيةحقيقة صوفية

سياسية سياسية هيئة هيئة

جماعة رياضيةجماعة رياضية

شركة اقتصادية

شركة اقتصادية

فكرة اجتماعية

فكرة اجتماعية

علمية رابطةثقافية

علمية رابطةثقافية



اإليجاز :



المطهرة والسنة الكريم والقرآنأحكام ف تعر� في مسلم كل مرجع

طبق القرآن ويفهم لقواعد eاإلسالم، اوال تكلف غير من العربية اللغةالسنة فهم في ويرجع تعسف،

. الثقات الحديث رجال إلى المطهرة

األصل الثاني

تعر�ف في مسلم كل مرجع المطهرة والسنة الكريم والقرآنمن العربية اللغة لقواعد طبقا القرآن ويفهم ، اإلسالم أحكامرجال إلى المطهرة السنة فهم في ويرجع ، تعسف وال تكلف غير

الثقات . الحديث

الثاني الثاني األصل األصل

لكل األحكام ألدلة األول المصدر) الكريم ) القرآن السنة ) مسلم الثاني المصدر

النبوية(



وأولي} الرسول أطيعوا و الله أطيعوا آمنوا الذين أيها ياالله إلى فردوه شيء في تنازعتم فإن منكم األمر

والرسول{للتي} يهدي القرآن هذا إن

} أقوم هي

وما} فخذوه الرسول آتاكم وما} فانتهوا عنه نهاكم

{e تبيانا الكتاب عليك ونزلنا} شيء لكل

المعجز،: الله كالم ألنه األول المصدر هو القرآنمحمد نبيه على المنزل في ووحيه المكتوب ،

بتالوته المتعبد بالتواتر، عنه المنقول المصاحف

المعجز،: الله كالم ألنه األول المصدر هو القرآنمحمد نبيه على المنزل في ووحيه المكتوب ،

بتالوته المتعبد بالتواتر، عنه المنقول المصاحف

التلقي التلقي مصدر مصدر

المصدر هو ما؟ األول


نوعين على القرآن نوعين :أحكام على القرآن :أحكام

الدين 1 إقامة بها يراد أحكام V تشمل وهذه ،والعبادات العقائد

الدين 1 إقامة بها يراد أحكام V تشمل وهذه ،والعبادات العقائد

وعالقات 2 والجماعة الدولة تنظيم بها يراد أحكام Vوالعقوبات األفراد، المعامالت تشمل وهذه

والدولية والدستورية الشخصية .... واألحوال

وعالقات 2 والجماعة الدولة تنظيم بها يراد أحكام Vوالعقوبات األفراد، المعامالت تشمل وهذه

والدولية والدستورية الشخصية .... واألحوال



االنفصال تقبل وال تتجزأ ال القرآن النصوص أحكام ألن ،تمنع كما اآلخر البعض وإهمال ببعضها العمل من تمنع

أحكامها بكل العمل وتوجب ببعض، والكفر ببعضها اإليمانم\ن } اء ز\ ج\ ا م\ ف\ mب]ب\عض ون\ ر_ ت\كف_ و\ الك]ت\اب] ب]ب\عض] ن_ون\ ت_ؤم] أ\ف\

ة] ي\ام\ الق] ي\وم\ و\ الد�ني\ا ي\اة] الح\ ف]ي lزي خ] Zإ]ال نك_م م] ذ\ل]ك\ ي\فع\ل_ل_ون\ ت\عم\ ا Zع\م mب]غ\اف]ل الله_ ا و\م\ الع\ذ\اب] aد أ\ش\ ]ل\ى إ د�ون\ { ي_ر\

االنفصال تقبل وال تتجزأ ال القرآن النصوص أحكام ألن ،تمنع كما اآلخر البعض وإهمال ببعضها العمل من تمنع

أحكامها بكل العمل وتوجب ببعض، والكفر ببعضها اإليمانم\ن } اء ز\ ج\ ا م\ ف\ mب]ب\عض ون\ ر_ ت\كف_ و\ الك]ت\اب] ب]ب\عض] ن_ون\ ت_ؤم] أ\ف\

ة] ي\ام\ الق] ي\وم\ و\ الد�ني\ا ي\اة] الح\ ف]ي lزي خ] Zإ]ال نك_م م] ذ\ل]ك\ ي\فع\ل_ل_ون\ ت\عم\ ا Zع\م mب]غ\اف]ل الله_ ا و\م\ الع\ذ\اب] aد أ\ش\ ]ل\ى إ د�ون\ { ي_ر\



: عودة القادر عبد الشهيد ” يقول منها تنطلق فالعقيدةوالنظام الشعائر، وحدة تمثل والعبادات المشاعر، وحدةالدنيا أحكام بين الشريعة ومزج الشرائع، وحدة يمثلاالستمرار للشريعة ضمن بها المسلمين وإيمان والدين

ودعاهم والرضاء، الطاعة روح المحكومين في وبث والثباتالردع في قوة للشريعة وجعل الكريمة باألخالق التخلق إلىوأ_حسن وضعه أحكم مهما آخر وضعي قانون ألي ليست

وتنفيذه “تطبيقه

: عودة القادر عبد الشهيد ” يقول منها تنطلق فالعقيدةوالنظام الشعائر، وحدة تمثل والعبادات المشاعر، وحدةالدنيا أحكام بين الشريعة ومزج الشرائع، وحدة يمثلاالستمرار للشريعة ضمن بها المسلمين وإيمان والدين

ودعاهم والرضاء، الطاعة روح المحكومين في وبث والثباتالردع في قوة للشريعة وجعل الكريمة باألخالق التخلق إلىوأ_حسن وضعه أحكم مهما آخر وضعي قانون ألي ليست

وتنفيذه “تطبيقه

التلقي التلقي مصدر مصدر األصل الثاني


يحتاجه ماالمفسر

يحتاجه ماالمفسر

واالشتقاق - 1 والصرف -2اللغة النحو

3 V البالغة وعلوم القرآن 4األدب علوم V

5 V التوحيد و الدين أصول علم

الفقه - 6 والفقه 7أصول النبوي الحديث Vوالسيرة

أخرى 8 علوم V: والتاريخ االجتماعية كالعلوملخ إوالجغرافيا ....

واالشتقاق - 1 والصرف -2اللغة النحو

3 V البالغة وعلوم القرآن 4األدب علوم V

5 V التوحيد و الدين أصول علم

الفقه - 6 والفقه 7أصول النبوي الحديث Vوالسيرة

أخرى 8 علوم V: والتاريخ االجتماعية كالعلوملخ إوالجغرافيا ....



المصدر هو ما؟ الثاني

المصدر هو ما؟ الثاني

النبي السنة : عن أثر ما أو هي فعل أو قول منتقرير

النبي السنة : عن أثر ما أو هي فعل أو قول منتقرير



الرسول السنة القولية: أحاديث في يالت هي قالها . المناسبات مختلف

أفعاله السنة الفعلية: في هي بالعقوبة قضائه مثلالسرقة . في اليمنى اليد وقطعه اإلقرار بعد الزنا

أصحابه السنة التقريرية: بعض عن صدر ما أقوال هي منالرسول أقرها أفعال بموافقته أو أو إنكاره وعدم بسكوته

أن بعد قوله أو ألصحابي عمل فيعتبر استحسانه، وإظهارالرسول الرسول أقره عن صادر .كأنه نفسه

يذكر ولم والسنة الكتاب على اقتصر لماذاوالقياس كاإلجماع األحكام أدلة بقية

؟... واالستحسان المتفق على األمة قلوب يجمع أن أراد ألنه

والسنة ) ( القرآن عليه والسنة الكتاب إليها يرشد األحكام أدلة باقي أن

لباقي إنكار دون باألصل اكتفاء بهما فاالكتفاءاعتبرها من عند .األدلة

تساؤال!؟ت



مالحظات

مالحظات

فهم في المرجعالقرآن

فهم في المرجعالقرآن

: هو القرآن فهم في المرجع أن الشهيد اإلمام قررالداللة القريبة المعنى، الواضحة العربية اللغة

. الفهم في والتعسف التكلف وأنكر} eقرآن أنزلناه اإنا�اعربي {

} مبين عربي }بلسان

صحيحها معرفة على الناس أقدر فهم الثقات، الحديث رجالومعانيها وداللتها سقيمها، من

فهم في المرجعالسنة

فهم في المرجعالسنة



eمرجع والسنة القرآن تحديد لسلفية افيالسلف منهج ونهجها الدعوة،

من أمان عليه والسير المصدر هذا تحديد فيالضالل

للتالعب والضالل الزيغ أهل على الباب أغلقومتعسفة متكلفة بتفسيرات الناس، بعقول

مالحظات

مالحظات



حفظ الفهم في والتعسف التكلف عن النهي فيوجماعات ضلت، نفس من فكم واألمة، المرء لشمل

بالجلي االكتفاء وعدم والتعسف، التكلف بسبب تمزقتالواضح

مالحظات

مالحظات

التعسفالتعسفالغي، عن رجوع وال هداية، وال علم بغير السير

eظلم التعسف مي س_ اولذا

ي التكلفالتكلف ال ولما العسير، الشاق ولألمر يعني، ال لما طاق_التعرض




اإليجاز :



الصحيحة والعبادة الصادق ولإليمانالله يقذفهما وحالوة نور والمجاهدةولكن عباده، من يشاء من قلب فيوالرؤى والكشف والخواطر اإللهام , وال الشرعية األحكام أدلة من ليستاصطدامها عدم بشرط إال تعتبر

ونصوصه الدين .بأحكام

األصل الثالث

الثالث الثالث األصل األصل

الصادق اإليمان

الصحيحة العبادةوالمجاهدة

أدلة من ليست التي المصادر . الشرعية األحكام



ليست مصادراألحكام أدلة من



يمن أ وتعالى تبارك الله به �ن يكشف بنور صاحبها علىوالمتداخالت ما المتشابهات هذه بين يميز لغيره يكشفه ال

تعال لZك_م} ى:يقول ي\جع\ل الله\ ^ وا ت\تZق_ إ\ن ^ ن_وا آم\ الZذ]ين\ ا \ي�ه\ أ ي]ا { } ول]ه] س_ ب]ر\ ن_وا و\آم] اللZه\ وا اتZق_ ن_وا آم\ الZذ]ين\ ا \ي�ه\ أ ي\ا ، eانا رق\ ف_ر ي\غف] و\ ب]ه] ون\ ت\مش_ ا eن_ور لZك_م ي\جع\ل و\ ت]ه] حم\ Zر م]ن ك]فل\ين] ي_ؤت]ك_م

} lيم ح] Zر lور غ\ف_ اللZه_ و\ ما ل\ك_م اإليمان حالوة من صاحبها يذيق وتعالى تبارك الله أنله الله عظيمة ،شاء ولذة بسعادة من” يقول ، فيشعر ثالث

: إليه أحب ورسوله الله يكون أن اإليمان حالوة وجد فيه كنسواهما، أن مما يكره وأن ، لله إال ي_حبه ال المرء ي_حب وأن

النار في يقذف أن يكره كما الكفر في “يعود

والعبادة النقي، الصادق لإليمان أن الشهيد اإلمام يقررالغلو عن البعيدة والمجاهدة البدع، من الخالية ،الصحيحة

eاآلثار اآثار هذه ومن صاحبها، على :طيبة

والعبادة اإليمان آثاروالمجاهدة

والعبادة اإليمان آثاروالمجاهدة




الخطبة قطع حيث المنبر على يخطب وهو عمر وقصةالجبل: الجبل سارية، يا وقال

عباده على به الله يمن ما بعض لنا يجلي كله هذاوالنور الحالوة من الصادقين حيث ،المؤمنين من وهذا

باألسانيد ثبوتها على تصديقها فيتوقف الوقائع أما المبدأ،الصحيحة .

فقال عليه دخل eرجال أن عنه الله رضي عثمان عن ثبت ما ” : عينيه في والزنا أحدكم على يدخل عثمان يأوح :فقال، له

الله رسول صادقة بعد فراسة ولكن ال فقال “؟

الثابتة الوقائع ومنالمشهورة

الثابتة الوقائع ومنالمشهورة




ألن المستقلة األحكام أدلة من ليست وجودها مع وهي eكثير إليها يتطرق كثير االظن بها تختلط كان eواألوهام وما ا،

: : . قيل ؟ وجودها فائدة ما قيل فإن عليه ي_عتمد فال كذلك

معارضتها عدم عند بها والسنة االستئناس ، للكتاب . التثبيت في وزيادة

والرؤى اإللهام أن الشهيد اإلمام يبينكلي ينكرها فلم ثابت وجود لها أمور .ةوالخواطر

والرؤى اإللهام حكموالكشف

والرؤى اإللهام حكموالكشف




األحكام مصادر على المحافظة. نقية صفية لم الشرعية أنه حيث الشهيد اإلمام واعتدال وسطية

اإللهام وجود أصل ينكر فلم ، ي_غال ولم يقصرمن eمستقال eدليال اعتبارها في يبالغ ولم والخواطر

األحكام . أدلة وأنقذ الدجالين، على الباب أغلق

المخدوعين. ،التعبير ممالئة عفة دون الحقائق عرض فقد

. للمخالفين تجريح وال

هذا في نلحظاألصل




اإليجاز :



مل_ والر\ والو\دع_ والرقى والتمائممعرفة وادعاء والكهانة والمعرفة

منكر, الباب هذا من كان ما وكل الغيبقرآن من آية كان ما إال محاربته تجب

. مأثورة رقية أو

األصل الرابع

الرابع الرابع األصل األصل

محاربته يجب الذي المنكر

المكدرات من العقيدة تنقية

التعلق من والقلوب العقول تحريروالخرافات باألوهام



الذي المنكرمحاربته يجب



التمائم

التمائم

تدفع أنها ي_عتقد األوالد، على تعلق خرزاتويجلبون العين، بها ويتقون اآلفات عنهم

النفع بها

الرقى

الرقى

اآلفة صاحب بها ي_رقى التي التعويذة الع_وذةوالصرع كالحمى

يتقون الودعالودع الصدف ي_شبه البحر من يخرج شيءالعين به

المعرفة

المعرفة

بها ي_ستدل بمقدمات األمور معرفة ادعاءوالمخبوء الضالة ومكان المسروق . .على

ذلك ونحو

الكهانة

الكهانة

ما أو المستقبل، في المغيبات عن اإلخبارالضمير في عما ي_خبر




الله رسول ( قال ( أشرك فقد تميمة علق من : ) ( التaولة شرك والتaولة والتمائم الرقى إن وقاللزوجها، المرأة ي_حبب أنه يزعمون يصنعونه شيء

. لزوجته والرجل

بألفاظ كان ما والتمائم بالرقى وعبارات والمرادمأثورة وأدعية قرآنية آيات التمائم كانت إذا أما شرك

. ذلك بعد وسيذكر خالف ففيها

أدلة التحريم

أدلة التحريم




وحده الله هو والنافع في الضار اعتقد فمنعقيدته اختلت فقد الله غير ينفع أو يضر أنه شيءو\ال\} ون\ ي_خل\ق_ م و\ه_ يئeا ش\ ون\ ي\خل_ق_ Zال eة آل]ه\ د_ون]ه] م]ن ذ_وا اتZخ\ و\ eي\اة ح\ و\ال\ وتeا م\ ي\مل]ك_ون\ و\ال\ ن\فعeا و\ال\ ا ر� ض\ م ه] س] \نف_ أل] ي\مل]ك_ون\

} ا eور ن_ش_ و\ال\

الله إال الغيب يعلم او\ات]} ال م\ Zالس ف]ي م\ن ي\عل\م_ Zال ق_ل} ي_بع\ث_ون\ \يZان\ أ ون\ ي\شع_ر_ ا و\م\ اللZه_ Zإ]ال الغ\يب\ \رض] األ و\

أسباب التحريم

أسباب التحريم




:للرقية بالنسبة : أجمع قد السيوطي قالثالثة اجتماع عند الرقى جواز على العلماء

:شروط

)1. وصفاته بأسمائه أو الله بكالم يكون أن

)2. معناه يع_رف وما العربي وباللسان

بتقدير 3( وإنما بذاتها تؤثر ال الرقية أن يعتقد وان .الله

:السلف أما بالنسبة للتمائم بعض رخص فقديرخص لم اطم ،وبعضهم ومن أنفمن منع للمنع قلبه

.أاطم اآلخر أحد يلزم أن دون أباح لإلباحة قلبه ن

القرآنية والتمائم الرقى حكموالمأثورة

القرآنية والتمائم الرقى حكموالمأثورة



الله عبد محمد الشيخ يقولالخطيب


اإليجاز :



فيه، نص ال فيما ونائبه اإلمام ورأيوفي عدة وجوهeا يحتمل وفيما

لم ما به معمول المرسلة المصالح , يتغير وقد شرعية بقاعدة يصطدم , والعادات والعرف الظروف بحسبدون التعبد العبادات في واألصل

, العاديات وفي المعاني إلى االلتفاتوالحكم األسرار إلى االلتفات

.والمقاصد

األصل الخامس

الخامس الخامس األصل األصل

فيما ونائبه اإلمام رأيفيه نص ال

وأنواعها المصالحوحكمها

العادات في األصلوالعبادات

األشياء في األصلاإلباحة



العباد مصالحفي واألصل

األشياء


األشياء


: العام اإلمام الحاكم الخليفةللمسلمين

: ليقوم النائب عمل على اإلمام استخلفه من كل. والقضاة الواليات كأمراء ، مقامه

من تمكنه بأحكامه ومعرفة الله بشرع بصيرة ذا يكون أنلم . إن هذا هوى صاحب ال eمخلصا يكون وأن األمور، إدراك

. االجتهاد أهل من يكن

باإلمام المرادونائبه

باإلمام المرادونائبه

مواصفات اإلمام

مواصفات اإلمام


األشياء


األشياء


نص ماالفيه

يحتمل ماعدة eوجوها

كان سواء والسنة الكتاب ألفاظ تارة به يراد نص لفظداللته . ما بالنص ويراد ظاهرة أو قطعية داللته اللفظ

كاملة ” عشرة تلك كقوله النقيض تحتمل ال “قطعية

العمل دوائراإلمام برأي


نص : ماال eأوالفيه

نص : ماال eأوالفيه

المصالحالمرسلة

بقوله : الشهيد اإلمام المسائل ) ( : ومراد أي فيه نص مااليحتمل بل الداللة قطعية غير أدلتها التي االجتهادية

النقيض .


األشياء


األشياء


نص ماالفيه


تضع األدلة وهذه ، أدلة فيها وردت التي األمور وهييتخير أن فللحاكم ، المسألة في وجوه عدة الحاكم أمام

المصلحة . من يراه ما حسب الوجوه هذه أحد



يحتمل : ما eثانياعدة eوجوها

يحتمل : ما eثانياعدة eوجوها


مثال :

في األسرى معاملةمشروعة يتخير حرب أن له أحكام عدة الحاكم أمام اإلسالم وضع فقد

:منها

المن 1 V2 الفداء V : بأسرى V ب بالمال V أبالتعليم V ج المسلمين

القتل 3 V4 الرق V


األشياء


األشياء


نص ماالفيه


: ودفع المصلحة المنفعة جلب هيالمفسدة



المصالح : eثالثاالمرسلة



المعتبرة :1 المصالح V باالعتبار الشارع لها شهد التي هيإليها . الموصلة األحكام لها شرع بأن

: . مثل والمال ، والعرض ، والعقل والنفس، الدين، حفظلحفظ والقصاص ، الدين لحفظ الجهاد الشارع شرع فقدوالقذف الزنى وحد ، العقل لحفظ الشرب وحد ، النفس

المال . لحفظ السرقة وحد ، العرض لحفظ

أنواعهاأنواعها


األشياء


األشياء


نص ماالفيه







2: الملغاة المصالح V بما الشارع أهدرها التي هياعتبارها . عدم على تدل أحكام من شرعه

الميراث مثل : في ألخيها مساواتها في األنثى مصلحة


األشياء


األشياء


نص ماالفيه







3: المرسلة المصالح V على الشارع ينص لم التي هيتدفع : وال eنفعا تجلب ألنها مصلحة فهي إلغاءها وال اعتبارها . أو الشارع اعتبار عن مطلقة ألنها مرسلة وهي eضرا

إلغائه .

الدواوين مثل : تدوين ، واحد مصحف في القرآن جمع


األشياء


األشياء


نص ماالفيه







بالمصلحة العمل شروطالمرسلة :

وهمية 1 ال حقيقية مصلحة تكون أن V

شخصية 2 ال عامة مصلحة تكون أن V

اإلجماع 3 أو بالنص eثابتا eحكما تعارض أال V


األشياء


األشياء


نص ماالفيه




بين الفرقالثالث الدوائر

بين الفرقالثالث الدوائر


فيه نص ماال سنة ... دائرة أو قرأن من شرعي دليل يوجد ،بها . والقطع الداللة تحديد هو الغائب ولكن

عدة eوجوها يحتمل ما الدليل دائرة فيها يوجد فهي ،فما ، الوجوه ومحددة واضحة هنا الداللة ولكن الشرعي

الوجوه . هذه من eوجها يختار أن إال اإلمام المرسلة على المصالح ال دائرة eأصال دليل فيها يوجد فال ،عنها . مسكوت إنما بالنفي وال بالتأييد


األشياء


األشياء


في به ي_عمل ونائبه اإلمام رأي أن الشهيد اإلمام بينبقاعدة االصطدام عدم بشرط ذكرها السابق المجاالت

القرآن من الثابت ويقدم وي_لغى ي_هدر حينئذ فإنه ، شرعيةوالسنة.

بعدم مشروط اإلمام برأي العملشرعية بقاعدة االصطدام

بعدم مشروط اإلمام برأي العملشرعية بقاعدة االصطدام

e مثل : ماضيا البيع هذا كان وقد ، األوالد أمهات بيع عمر منعالرسول عهد بكر .في وأبي

: اإلسالم ومثل إلى للسابقين بكر أبي تسويةالسابقين فضل عمر تولى فلما ، العطاء في والالحقين

الالحقين . على

الظرف بحسب الرأي تغيروالعادات والعرف

الظرف بحسب الرأي تغيروالعادات والعرف


األشياء


األشياء


: اإلمام برأي فيها يلزم ال التي األمور العامة من األمورويعملوا بها يؤمنوا أن الخلق جميع الله أمر التي الكلية } { . هل النساء المستم أو قوله في التنازع مثل بها

؟ البشرة بجميع اللمس به المراد أو ؟ الجماع به المراد

اإلمام برأي فيه ي_لزم ماي_لزم وماال

اإلمام برأي فيه ي_لزم ماي_لزم وماال

لينفذ حسم إلى تحتاج التي هي برأيه فيها يلزم التي األمور: فيها ، اآلراء بها يتعلق وما والحرب القضاء كأحكام

. الناس حياة في عملية مصالح عليها يترتب التي واألمور


األشياء


األشياء

اإلمام على إنكار الاختياره في

اإلمام على إنكار الاختياره في


: وهي هامة قاعدة هاهنا الشهيد اإلمام أن يوضحصورها وحدد الله شرعها التي العبادات في األصل

... االنقياد أي التعبد ومكانها وزمانها وشروطها وأوقاتها ، الشرع حدده ما عند واقفين ، إياه معظمين الله ألوامر ، وعلله وأسراره ذلك حكم عن البحث إلى ملتفتين غيروقد الله يعلمها لحكمة إال رع ش_ ما ذلك أن نؤمن كنا وإن

قليل . وهو بعضها لنا يوضح

في األصلالتعبد العبادات


للتعبد : هي التي العبادات أمثلة ومن

، النظافة الطهارة أمكنك وإن الطهور بالماء تكون فإنهابغيره.

، أشياء الصوم عن ويكون ونهاية بداية بوقت محدد فإنهمخصوصة .


األشياء


األشياء


الشهيد : اإلمام ال ومقصد كان شخص وأي اإلمام اجتهاد أنالتوسعة أو المصلحة بحجة ، العبادات دائرة إلى يتطرق

الناس . على



ذلك : أمثلة ومن

يوم إلى الجمعة يوم من الجمعة صالة نقل في يجتهد أنذلك في ومتفرغون الجمعة يوم مشغولون الناس الن آخر

اليوم .

الساعات من بعدد eمحددا الصيام يكون أن في يجتهد أوبالفجر التقيد من eبدال والليلة اليوم من وقت أي في

والغروب .

. العقبة مكان غير في الجمار رمي يكون أن أو


األشياء


األشياء


األصل بيان يأتي ، العبادات في األصل بيان بعدوالحكم األسرار إلى االلتفات وهو العاديات في

والمقاصد .

في األصلك\م الح] العاديات

في األصلك\م الح] العاديات

: الشهيد اإلمام ونائبه ومقصد اإلمام اجتهاد أنالدائرة هذه في به ي_عمل


األشياء


األشياء


اإليجاز :



إال ويترك كالمه من يؤخذ أحد وكلوكل , وسلم عليه الله صلى المعصومعليهم الله رضوان السلف عن جاء ما , وإال قبلناه والسنة للكتاب ا eموافقباالتباع أولى رسوله وسنة الله فكتابفيما V لألشخاص نعرض ال ولكنا ،

ونكلهم , تجريح أو بطعن V فيه اختلفقدموا . ما إلى أفضوا وقد نياتهم إلى

األصل السادس

السادس السادس األصل األصل

لغير عصمة الالرسول

عن جاء عما موقفناالسلف

التعصب ال والعلماء العلم احتراملألشخاص



القلبي الميلوالتعصب لألشخاص



الصراط فالرسول إلى الهادي ألنه المعصوم وحده هوو\ى} المستقيم اله\ ع\ن] ي\نط]ق_ ا ي_وح\ى *و\م\ lو\حي Zإ]ال و\ ه_ إ]ن

}

ويخطئون تارة يصيبون فإنهم األجالء العلماء أمايقدح ال وهذا قدرهم وجاللة فضلهم رغم أخرىغير ألحد العصمة يضمن لم الله فإن فيهم

الله ، رسوله سنة وتلك

وحده له وجل عز الله أوجب واإلتباع وقد ا} الطاعة و\م\وا { انت\ه_ ف\ ع\نه_ اك_م ن\ه\ ا و\م\ ذ_وه_ خ_ ف\ ول_ س_ Zالر آت\اك_م_





الله رحمه مالك اإلمام قال وقديؤخذ ” أحد كل

الله رسول إال ويترك كالمه “ من

الله رحمه مالك اإلمام قال وقديؤخذ ” أحد كل

الله رسول إال ويترك كالمه “ من


الكتاب على يعرض ، عنهم الله رضي السلف عن جاء مااتفق فإن V لألحكام المعصومان المصدران ألنهما V والسنة . أو شيء عنهم غاب وإن وتقدير رضى بكل قبلناه معهماالكتاب حكم تجلى ثم يصيبوا ولم فاجتهدوا عليهم خفيالكتاب عليه يدل بما يأخذ أن المسلم على يجب ، والسنة

: والسنة . الله وكتاب eقوال قلت إذا الله رحمة حنيفة أبو قال : . قول كان إذا قيل الله لكتاب قولي فاتركو يخالفه

الله الله : رسول رسول لخبر قولي اتركوا قال ؟ يخالفه

جاء عما موقفناالسلف عن

جاء عما موقفناالسلف عن



بعد للدليل القول مخالفة على محمول الكالم هذاالنبي عن يثبت لم أو ، الحديث يبلغهم لم إذا أما ، استبانته

ونحو مخصص أو معارض وله ثبت أو ، حديث فيه عندهميجتهد . أن لإلمام يسوغ فحينئذ ، ذلك


أمة إال شرارها علماؤها أمة وكل ، األنبياء ورثة العلماءاحترامهم محمد وجب هذا أجل من خيارهم فعلماؤهم

رحمه . الشهيد اإلمام حرص ولقد معهم والتأدب وتوقيرهماألصل . هذا في ذلك تقرير على الله

في يجوز ال االجتهادية المسائل في النظر وجهات فتباينوالتشكيك ، واالنتقاص للسب تكأة ي_تخذ أن اإلسالم فقه

. النوايا في

مع األدبالعلماء

مع األدبالعلماء



بكل الواجب األصوب و الراجح نبين أن فيه اختلف فيماوتصفو . القلوب تتآلف حتى الغير من نيل ودون وأدب عفة . إلى فيؤدي ، والتجريح والطعن المهاترات أما النفوس

النفوس . وتشاحن الفرقة


اإليجاز :



في النظر درجة يبلغ لم مسلم ولكلمن إمامeا يتبع أن الفرعية األحكام أدلةاالتباع هذا مع به ويحسن ، الدين أئمة ، أدلته تعرف في استطاع ما يجتهد أنمصحوب إرشاد كل يتقبل وأنمن صالح عنده صح متى بالدليل , نقصه يستكمل وأن وكفايته أرشدهحتى العلم أهل من كان إن العلمي

النظر . درجة يبلغ

األصل السابع

يتبع أن الفرعية األحكام أدلة في النظر درجة يبلغ لم مسلم ولكلما يجتهد أن االتباع هذا مع به ويحسن ، الدين أئمة من ا eإمامبالدليل مصحوب إرشاد كل يتقبل وأن ، أدلته تعرف في استطاع , نقصه يستكمل وأن وكفايته أرشده من صالح عنده صح متى

النظر . درجة يبلغ حتى العلم أهل من كان إن العلمي

السابع السابع األصل األصل

االجتهاد قضيةوالتقليد

يتبع أن للعامي وهل المذهبية؟ eمذهبا

التعصب عدمللمذاهب




، للعاجز جائز التقليد أن الله رحمه يبينللقادر . جائز واالجتهاد

من بخالف األمة جماهير عليه ما هو الرأي وهذاالتقليد وحرموا الجميع على االجتهاد أوجبوا

تيمية :والعكس . بن اإلسالم شيخ شخص ” يقول واتباعالشرع معرفة عن لعجزه بعينه شخص لمذهبهو ليس ، له يسوغ مما هو إنما جهته غير من

الشرع معرفة أمكنه إذا أحد كل على يجب مماالطريق . ذلك “بغير

اإلمام وسطيةالشهيد

اإلمام وسطيةالشهيد

االجتهاد التقليد و



ليكون ، الدليل معرفة في االستطاعة بقدر االجتهادوبصيرة . eنورا وأكثر ، للنفس وأهدأ ، للصدر أثلج االتباع

إلى دعوهم إذا العلم في يفوقهم من إرشاد قبولوقد مرجوح اعتادوه ما دليل ألن اعتادوه ما يخالف حكم

ذلك . تبينوا

نصائح للمقلد

نصائح للمقلد



يكون أن ويرشد ينصح فيمن الشهيد اإلمام واشترطالعامي ألن المنصوح عند وكفاية صالح ذا eموثقا eمعروفا

يعرفه . فيمن إال يثق من ال مزيد على العلم طلب على قدرة عنده من وحثالمختلفة األدلة في والنظر والبحث واإلطالع الجهد

بينها . والترجيح وتمحيصها


اإليجاز :



يكون ال الفروع في الفقهي والخالفإلى , يؤدي وال الدين في للتفرق سببeاأجره , مجتهد ولكل بغضاء وال خصومةالنزيه العلمي التحقيق من مانع والفي الحب ظل في الخالف مسائل فيإلى الوصول على والتعاون الله , إلى ذلك يجر أن غير من الحقيقة

والتعصب . المذموم المراء

األصل الثامن

, الدين في للتفرق سببeا يكون ال الفروع في الفقهي والخالفمن , مانع وال أجره مجتهد ولكل بغضاء وال خصومة إلى يؤدي والفي الحب ظل في الخالف مسائل في النزيه العلمي التحقيق , ذلك يجر أن غير من الحقيقة إلى الوصول على والتعاون الله

والتعصب . المذموم المراء إلى

الثامن الثامن األصل األصل

في الفقهي الخالفالفروع

الخالف أنواع

ال فيه المختلففيه eإنكار بعضا بعضنا ويعذر فيه اتفقنا فيما نتعاون

فيه اختلفنا فيما قال ” عليه كانوا هدى بعد قوم ضل ما

الجدل أوتوا “ إال




o . منها البد ضرورة الفقهي الخالف ألن

o الله طاعة يقصد إمام برأي يأخذ من كل ألنالرسول .وإتباع

o منها ينال أن من أعظم القلوب ألفة ألن. فقهي خالف

الفقهي الخالفيفرق ال

الفقهي الخالفيفرق ال

يجوز مافيه الخالف

يجوز ال وما



o الرسول رباه الذي الجيل في ، لنا اسوةالفقهية األمور في يختلفون كانوا فقد

يتباغضون . وال يتفرقون ال ولكن


من كل أن ، الفقهيات في يختلفون من أن يعلم أن ينبغيأم أخطأ سواء مثاب فهو الله حكم لمعرفة جهده بذل

! قال ؟ والتخاصم التناحر فلماذا ، ” أصاب حكم إذاحكم وإذا ، أجران فله ، فأصاب ، فاجتهد ، الحاكم

أجر فله ، أخطأ ثم ، “فاجتهد

مجتهد لكلأجره

مجتهد لكلأجره





الفروع في يختلفون م\ن الشهيد اإلمام حذر eوأخيراإنها ، أصحابها وتضل األمم تهلك ، خطيرة آفة من الفقهية

قال . التعصب و المراء كانوا ” آفة هدى بعد قوم ضل ماالجدل أوتوا إال “عليه

وألفة الدين أخوة على للمحافظة تركه فينبغيوأولى . أعظم فإنها القلوب

المراء تركوالتعصب

المراء تركوالتعصب


اإليجاز :



عمل عليها ينبني ال مسألة وكلنهينا الذي التكلف من فيها فالخوض , التفريعات كثرة ذلك ومن شرعeا عنه , في والخوض تقع لم التي لألحكامالتي الكريمة القرآنية اآليات معانيفي والكالم ، بعد العلم إليها يصل لمالله رضوان األصحاب بين المفاضلة , خالف من بينهم شجر وما عليهمنيته وجزاء صحبته فضل منهم ولكل

مندوحة . التأول وفي

األصل التاسع

الذي التكلف من فيها فالخوض عمل عليها ينبني ال مسألة وكلتقع , , لم التي لألحكام التفريعات كثرة ذلك ومن شرعeا عنه نهيناإليها يصل لم التي الكريمة القرآنية اآليات معاني في والخوضالله رضوان األصحاب بين المفاضلة في والكالم ، بعد العلم , صحبته فضل منهم ولكل خالف من بينهم شجر وما عليهم

مندوحة . التأول وفي نيته وجزاء

التاسع التاسع األصل األصل

ال التي المسائل في الخوض عدمعمل عليها للمسلم يبنى بالنسبة الوقت قيمة

وإمساكه اللسان آفات

في والكالم الخوض عدمالصحابة بين المفاضلة




المسلم أمام الشهيد اإلمام يضع األصل هذا فيمن وطاقته ، الضياع من جهده تحفظ قاعدة eبناء eعمليا وتجعله ، التفرق من والقلوب ، التبدد

. e متكلفا eجدليا eنظريا ال ،

واآلخرة الدنيا في ينفع بما االشتغال على فحثويزيد الجهود كل ويستغرق كثير كثير وهو ،

عمل . . تحته ليس فيما الخوض من وحذر عنها

قاعدة عظيمة

قاعدة عظيمة

في الوقت قيمةالسديد القولالسليم والعمل



به الله أمر ما نحو توجه أن ينبغي الداعية المسلم همة إنأحداث من يواجهه عما ويسأل ، ليجتنبه عنه نهى وما ليفعلهلم . عما األسئلة كثرة أما ويلتزمه الله حكم ليستبين ووقائع

اإلسالم . هدي من فليس ، عنه الله عفا وعما ، يقعالله رسول به : ” قال أمرتكم وما ، فاجتنبوه عنه نهيتكم ما

. كثرة قبلكم من الذين أهلك فإنما استطعتم ما منه فأتواأنبيائهم على واختالفهم “مسائلهم

عما السؤاليقع لم

عما السؤاليقع لم



التفريعات ) ( كثرة أنكر عندما eدقيقا الشهيد اإلمام كان لقد . الموافقات في جاء إليه ي_حتاج بعضها فإن ، كلها ال ” فيها فالخوض عمل عليها ينبني ال مسالة كل للشاطبيعمل وأعني ؛ شرعي دليل استحسانه عل يدل لم فيما خوض

“ e شرعا مطلوب هو حيث من الجوارح وعمل القلب


عنه المنهي التكلف من الشهيد اإلمام عدها التي األمور منالقرآنية ” اآليات معاني في الخوض عدمها أو جدواها لقلة

بعد العلم إليها يصل لم كتاب “ التي eأوال الكريم فالقرآنر_} هداية aي_ب\ش و\ أ\قو\م_ ه]ي\ ل]لZت]ي ي]هد]ي رآن\ الق_ Vذ\ا ه\ Zإ]ن

ا { eك\ب]ير ا eأ\جر م ل\ه_ Zأ\ن ات] ال]ح\ Zالص ل_ون\ ي\عم\ الZذ]ين\ ن]ين\ ؤم] الم_

اآليات في الخوضالعلمية

اآليات في الخوضالعلمية



أن قبل العلمية الحقائق بعض إلى القرآن أشار وقدالقرآن وليس ، للمؤمنين تثبيت ذلك وفي ، العلماء يكتشفها . الناس من كثيرا_ افتتن ولقد التطبيقية للعلوم eقاموسا : متضادين موقفين ووقفوا ، الحديثة العلمية باالكتشافات

ورفض . أنكر وفريق ، وغالى انبهر عند فريق ما خير يأخذ eوسطا eموقفا الشهيد اإلمام وقف . إليه يصل لم فيما الخوض فأنكر سواه ما ويدع الفريقينمانع فال القرآن في وجود وله حقيقة ثبت ما أما ، بعد العلم

محاسنه . من هو بل بيانه من


الكرام الصحابة على ورسوله ، وتعالى تبارك الله أثنى لقدة] } ر\ ج\ Zالش ت\حت\ ي_ب\اي]ع_ون\ك\ ]ذ^ إ ن]ين\ ؤم] الم_ ع\ن] اللZه_ ي\ ض] ر\ د^ { ل\ق\

يلونهم ” وقال الذين ثم يلونهم الذين ثم قرني الناس خير“

األصحاب بين المفاضلةوخالفهم

األصحاب بين المفاضلةوخالفهم



من الصحابة بين شجر فيما الخوض الشهيد اإلمام عد وقد ، والفرقة للشيطان ومدخل ، للقدح باب ألنه عنه المنهي

قدموا . ما إلى أفضوا فقد ، بسيرتهم نتعظ أن إال علينا طهر ” وما قد دماء هذه العزيز عبد بن عمر المؤمنين أمير قالألسنتنا منها فلنطهر ، أسنتنا منها “الله

في النظر نطيل وأن ، الصفحات هذه نطوي أن فواجبناوالتضحية ، والعطاء والبذل ، والثبات الجهاد صفحات

للبناء . ننطلق حتى ، واإلخاء والصحبة ، والفداء


اإليجاز :



وتوحيده وتعالى تبارك الله ومعرفةوآيات ، اإلسالم عقائد أسمى وتنزيههيليق وما الصحيحة وأحاديثها الصفاتجاءت , كما بها نؤمن التشابه من بذلك , نتعرض وال تعطيل وال تأويل غير من , العلماء بين خالف من فيها جاء لماالله صلى الله رسول وسع ما ويسعنا { ف]ي ون\ خ_ اس] Zالر و\ وأصحابه وسلم عليه

بaن\ا ر\ ند] ع] ن aم ك_ل� ب]ه] نZا آم\ ول_ون\ ي\ق_ [ { الع]لم: عمران ) (7آل

األصل العاشر

عقائد أسمى وتنزيهه وتوحيده وتعالى تبارك الله ومعرفةمن بذلك يليق وما الصحيحة وأحاديثها الصفات وآيات ، اإلسالم , , وال تعطيل وال تأويل غير من جاءت كما بها نؤمن التشابه , وسع ما ويسعنا العلماء بين خالف من فيها جاء لما نتعرض ( [ الع]لم ف]ي ون\ خ_ اس] Zالر و\ وأصحابه وسلم عليه الله صلى الله رسول

: ( ) عمران آل بaن\ا ر\ ند] ع] ن م] ك_ل� ب]ه] نZا آم\ ول_ون\ (7ي\ق_

العاشر العاشر األصل األصل

والصفات األسماء قضية

فيها اإلسالمية الفرق آراء

به ندين الذي السلف رأي




بين التوحيد مكانة الشهيد اإلمام يوضح األصل هذا فيالصفات آيات من الوسط الموقف ويبين ، اإلسالم عقائد

الصحيحة ، وأحاديثها اإلسالم عقائد أسماها ولكن ، المعارف هي كثيرة . الله توحيد أسماها ولكن ، العقيدة جوانب هي وكثيرةالسكينة لصاحبه ي_حقق الحق والتوحيد ، الصادق فاإليمان

والراحة واألمن ، والكرامة والعزة ، ي�} والطمأنينةأ\ ف\

ت\عل\م_ون\ ك_نت_م إ]ن ب]األ\من] ق� أ\ح\ ين] ر]يق\ ل\م *الف\ و\ ن_وا^ آم\ الZذ]ين\هت\د_ون\ { م� و\ه_م األ\من_ م_ ل\ه_ _ول\Vئ]ك\ أ m ب]ظ_لم م ان\ه_ إ]يم\ ^ وا ي\لب]س_

ذهنية ال يقينية معرفة

نحو المسلم واجبالعقائد أسمى

نحو المسلم واجبالعقائد أسمى

أسمىاإلسالم عقائد


فيه ريب ال صادق توحيد

عن وتنزيهه لله الكمال اعتقادنقص كل


ينزهه وأن الكمال صفات كل لربه يثبت أن المسلم واجبحكيم : موقف إلى الشهيد اإلمام عمد ولذا ، نقص كل عن

من الموقفالصفات




وهذا مذهب السلف األعلم واألحكم واألسلم .

التأويل : صرف ونفي أيبال البعيد المرجوح إلى القريب الراجح معناه عن اللفظ

يليق . ما على المعنى عند نقف وأن ذلك توجب قرينةالله . معناه :بجالل نفي والتعطيل

، eمطلقا eنفيا تعالى الله تصف التي األلفاظ مدلوالتيبصر . وال يسمع وال يتكلم ال المعطلة عند تعالى فالله

تأويل 1 بال بها إيمان Vتعطيل : وال

تأويل 1 بال بها إيمان Vتعطيل : وال


ينزهه وأن الكمال صفات كل لربه يثبت أن المسلم واجبحكيم : موقف إلى الشهيد اإلمام عمد ولذا ، نقص كل عن





له وكان ، الجانب هذا حول العلماء بين طويل نزاع حدث لقدويريد ، هذا يدرك الشهيد واإلمام المسلمين وحدة على أثرهاإلجمال على إال جمعها يمكن وال ، األمة قلوب يجمع أنفي فيها المتنازع التفصيل وترك واإلجماع بالنص الثابت ” : . وما تيمية ابن اإلسالم شيخ يقول المقام هذاالنزاع يفصل أن أمكن إن فيه وتفرقت األمة فيه تنازعتبالنص الثابتة بالجمل استمسك وإال ، والعدل بالعلم

“واإلجماع

نزاع 2 عن الكف Vالعلماء :

نزاع 2 عن الكف Vالعلماء :


في الناس انقسم العقائد رسالة في الشهيد اإلمام يقولفرق : أربع على المسالة هذه

مواقف العلماء




1 - هي كما بظواهرها أخذت , فرقة وجوها لله فنسبت , , , كضحكهم وضحكeا كأيديهم أيديeا أو ويدeا الخلق كوجوه , , شابeا فرضه وبعضهم ا eشيخ اإلله فرضوا حتى وهكذا , في اإلسالم من وليسوا والمشبهة المجسمة هم وهؤالء , , في ويكفي الصحة من نصيب لقولهم وليس شيء { : , lيء ش\ ثل]ه] ك\م] ل\يس\ وتعالى تبارك الله قول عليهم الرد , { : .) الله_ lد أ\ح\ الله_ و\ ه_ ل ق_ تعالى وقوله ير_ الب\ص] يع_ م] Zالس و\ و\ه_

} , , lد أ\ح\ ا eو ك_ف_ لZه_ ي\ك_ن ل\م و\ ي_ول\د^ ل\م و\ ي\ل]د^ ل\م د_ م\ Zالص







وجه- 2 أي على األلفاظ هذه معاني عطلت يقصدون , فرقة , فالله وتعالى تبارك الله عن ا eمطلق مدلوالتها نفي بذلكذلك , ألن يبصر وال يسمع وال يتكلم ال عندهم وتعالى تبارك , , سبحانه عنه تنفي أن يجب والجوارح بجارحة إال يكن الويتظاهرون وتعالى تبارك الله صفات يعطلون فبذلك

, , علماء بعض عليهم ويطلق المعطلة هم وهؤالء بتقديسه , ) ( : عنده أحدeا أن أظن وال الجهمية اإلسالمية العقائد تاريخثبت ! قد وها المتهافت القول هذا يستسيغ عقل من eم_سك\ة , فكيف جارحة بغير الخالئق لبعض والبصر والسمع الكالم ! الله تعالى ؟ الجوارح على وتعالى تبارك الحق كالم يتوقف

ا . eكبير علوeا ذلك عن , أمامنا وبقي النظر من لهما حظ ال باطالن رأيان هذان , رأي وهما العقائد في العلماء أنظار محل هما رأيان

الخلف . ورأي السلف







الصفات آيات في السلف مذهبوأحاديثها :

3: - فقالوا عليهم الله رضوان السلف بهذه أما نؤمنمنها المقصود بيان ونترك ، وردت كما واألحاديث اآليات , واألعين والعين اليد يثبتون فهم وتعالى تبارك لله , ... ال mبمعان ذلك وكل الخ والتعجب والضحك واالستواء , , بعلمها اإلحاطة وتعالى تبارك لله ونترك ندركها

عليه الله صلى النبي قول في ذلك عن نهينا وقد والسيما , , ( : الله في تتفكروا وال الله خلق في تفكروا وسلم

قدره ( . تقدروا لن فإنكم







الصفات آيات في الخلف مذهب وأحاديثها

4- : قالوا فقد الخلف ألفاظ فأما معاني بأن نقطع إننا , ذلك وعلى ظواهرها بها يراد ال واألحاديث اآليات هذه ) الوجه , ) يؤولون فأخذوا تأويلها من مانع ال مجازات فهي .. ) ( شبهة من هربeا ذلك إلى وما بالقدرة اليد و بالذات

التشبيه .


رسالة في الشهيد اإلمام يقولالعقائد

السلف بينوالخلف :




المتشابهات اآليات في السلف مذهب أن علمت قدوها ي_م]ر� أن وتعالى تبارك الله بصفات تتعلق التي واألحاديث

، تأويلها أو تفسيرها عن ويسكتوا ، عليه جاءت ما وأن علىتبارك الله تنزيه مع يتفق بما يؤولوها أن الخلف مذهببين شديد الخالف أن وعلمت ، خلقه مشابهة عن وتعالى ، العصبية باأللقاب التنابز إلى بينهما أدى حتى الرأيين أهل

أوجه : عدة من ذلك وبيان: e عن أوال وتعالى تبارك الله تنزيه على الفريقان اتفق

لخلقه . في ثانيا :المشابهة النصوص هذه بألفاظ المراد بأن يقطع منهما كلهذه لها وضعت التي ظواهرها غير وتعالى تبارك الله حقاتفاقهما على مترتب وذلك ، المخلوقات حق في األلفاظ

التشبيه . نفي على







: عما ثالثeا للتعبير توضع األلفاظ أن يعلم الفريقين من كليتعلق مما الحواس تحت يقع أو ، النفوس في يجولتحيط ال اتسعت مهما اللغات وأن ، وواضعيها اللغة بأصحابالله بذات يتعلق ما وحقائق ، علم بحقائقه ألهلها ليس بماتواتينا أن من أقصر فاللغة ، القبيل هذا من وتعالى تباركتحديد في فالتحكم ، الحقائق هذه على تدل التي باأللفاظ

تغرير . األلفاظ بهذه التأويل المعاني أصل على والخلف السلف اتفق فقد هذا تقرر وإذاالمعنى تحديد زادوا الخلف أن في بينهما الخالف وانحصر ،لعقائد حفظeا ذلك إلى التنزيه ضرورة ألجأتهم حيثما المرادوال ضجة يستحق ال خالف وهو ، التشبيه شبهة من العوام

إعناتeا .



مذهب ترجيحالسلف :




هذه علم وتفويض السكوت من السلف رأي أن نعتقد ونحنا eحسم ، باإلتباع وأولى أسلم وتعالى تبارك الله إلى المعانيالله أسعده ممن كنت فإن ، والتعطيل التأويل لمادةبه تعدل فال ، اليقين ببرد صدره وأثلج ، اإليمان بطمأنينةتوجب ال الخلف تأويالت أن هذا جانب إلى ونعتقد ، eبديالالنزاع هذا تستدعي وال ، فسوق وال بكفر عليهم الحكماإلسالم وصدر ، وحديثeا قديمeا غيرهم وبين بينهم الطويل

. كله هذا من برأي أوسع تمسكeا الناس أشد لجأ وقد ، مواطن عدة في التأويل إلى ، عليهم الله رضوان ، السلفتأويله ذلك من ، عنه الله رضي حنبل بن أحمد اإلمام وهو ) ( : صلى وقوله أرضه في الله يمين األسود الحجر لحديث (: أصابع من إصبعين بين المؤمن قلب وسلم عليه الله ( : ) نفس ألجد إني وسلم عليه الله صلى وقوله الرحمن. ) اليمن جانب من الرحمن







اتفقا وخالصة هذا البحث قد والخلف السلف أن ، الخلق بين المتعارف الظاهر غير المراد أن علىكل أن على كذلك واتفقا ، الجملة في تأويل وهو ، جائز غير الشرعية باألصول يصطدم تأويل

في يجوز بما األلفاظ تأويل في الخالف فانحصربعض إليه لجأ وأمر ، ترى كما هين وهو ، الشرعهمم إليه تتوجه أن يجب ما وأهم ، أنفسهم السلفما الكلمة وجمع ، الصفوف توحيد اآلن المسلمين. الوكيل ونعم حسبنا والله ، eسبيال ذلك إلى استطعنا


اإليجاز :



V لها أصل ال الله دين في بدعة وكلسواء بأهوائهم الناس استحسنهاضاللة V منه بالنقص أو فيه بالزيادةبأفضل عليها والقضاء محاربتها تجبشر هو ما إلى تؤدي ال التي الوسائل

منها .

الحادي األصلعشر

بأهوائهم الناس استحسنها V لها أصل ال الله دين في بدعة وكلوالقضاء محاربتها تجب ضاللة V منه بالنقص أو فيه بالزيادة سواء

منها . شر هو ما إلى تؤدي ال التي الوسائل بأفضل عليها

األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

وماهيتها الحقيقية البدعة

الوسائل بأفضل محاربتها

بال الله بحدود االلتزام ضرورةنقصان أو زيادة



األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

وأنهكتها األمة فأضعفت الضالة البدع راجت ولقدهي بالتي ولكن البدع البعض وقاوم ، بشدة

يدعو . اإلمام فنهض األمثل األسلوب وبغير أخشنوسنة الله كتاب الصافي المنبع إلى الناس

عليهم رسوله وينكرها ، البدع من ويحذرهم ،األمثل . واألسلوب ، أحسن هي بالتي

في هVذا األصVل يؤكVد اإلمVام الشVهيد على ضVرورة االلVتزام بكتVاب اللVه وسVنة رسVوله ، والوقVوف عنVد

حدود الله بال زيادة وال نقصان .

البدعة الضاللة


األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

تعالى م} قال نه_ م] لZست\ ي\عeا ش] ك\ان_وا^ و\ م د]ين\ه_ ^ وا ق_ Zر ف\ الZذ]ين\ Zإ ن} mيء ش\ وقال . ف]ي البدع أهل بأنهم العلماء فسرها وقد

رد” فهو منه ليس ما هذا أمرنا في أحدث وكان “من ” : ، الله كتاب الحديث خير فإن بعد أما خطبته في يقولبدعة وكل ، محدثاتها األمور وشر ، محمد هدي الهدي وخير

“ضاللة .

. لVغVVة : سابق مثال غير علي االختراع

:e يقصد شرعا الشرعية تضاهي مخترعة الدين في طريقةسبحانه . لله التعبد في المبالغة عليها بالسلوك

تعريف البدعة

تعريف البدعة



البدع البدع ذم ذم

األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

الزيVVVادة : أمVثVلVة وبناء من ، الموالد إقامةوالرهبنة ، حولها والطواف ، األضرحة

النقص : أمثلة وتعطيل ومن ، الجهاد تعطيلالله أنزل بما الحكم

كان eسواء مذموم الدين في االبتداع إن ، النقصان أو في بالزيادة ألن

والنقص . الزيادة: بالعجز والشريعة الشارع اتهامالنقصان : الشريعة وفي ببعض كفر

والدمار . البوار إلى بأتباعه يؤدي

بالزيادة االبتداعوالنقصان

بالزيادة االبتداعوالنقصان



األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

واالبتكار باالختراع مطالبون المسلمين ألن ذلك ، حاجاتهم لسد المجاالت شتى في الدنيا أمور فيبواجب القيام على والقدرة ، أنفسهم وتقوية . اإلمام كان ولقد وعمارتها األرض في الخالفةفي النافع الجديد أخذ على إخوانه يحث الشهيداألصل في الواردة اإلشارة في كما الدنيا أمور

عشر . الثامن

لقVد كVان اإلمVام الشVهيد دقيقVاe في إنكVار البدعVة والدعوة إلى محاربتها .. عندما قيدها بأمرين :

الدين في تكون أن

الشرع في أصل لها يكون وأال

ال الدينية البدعة إنكارالدنيوية

ال الدينية البدعة إنكارالدنيوية



األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

بإحسان أمرنا الذي هو باإلنكار أمرنا فالذيبدعة ن_حارب أن eشرعا يصح وال الوسائل

منها . أكبر شر بجلب

أمران : البدع نحو واجبنا إن

عليها .أولهما : والقضاء ومحاربتها إنكارها

: إلى ثانيهما تؤدي ال التي الوسائل أفضل اتخاذمنها . شر

بالتي البدع محاربةأحسن هي




األصل

عشر الحادي

األصل

عشر الحادي

: الله رحمه القيم بن اإلمام أربع يقول المنكر إنكار درجات :

ضده األولى : ويخلفه يزول وأن الثانية :أن يقل أنبجملته يزل لم

مثله الثالثة : هو ما يخلفه ما الرابعة :أن يخلفه أنمنه . شر هو

مشروعتان األوليان : والثالثة فالدرجتان موضع اجتهاد

محرمة والرابعة

” : وبعض أنا مررت يقول تيمية ابن اإلسالم شيخ وسمعتفأنكر ، الخمر يشربون منهم بقوم التتار زمن في أصحابي : . حرم إنما له وقلت ، عليه فأنكرت معي كان من عليهموهؤالء ، الصالة وعن الله ذكر عن تصد ألنها الخمر اللهوأخذ ، الذرية وسبي ، النفوس قتل عن الخمر تصدهم

فدعهم ، “األموال






اإليجاز :



وااللتزام والتZرك]يZة اإلضافية والبدعة , فقهي خالف المطلقة العبادات في , بتمحيص بأس وال رأيه فيه لكل

والبرهان . بالدليل الحقيقة

الثاني األصلعشر

خالف المطلقة العبادات في وااللتزام والتZرك]يZة اإلضافية والبدعة , , بالدليل الحقيقة بتمحيص بأس وال رأيه فيه لكل فقهي

والبرهان .

األصل

عشر الثاني

األصل

عشر الثاني

اإلضافية البدعة

التركية البدعة

المطلقة العبادات في االلتزام



الحقيقة البدعة

األصل

عشر الثاني

األصل

عشر الثاني

وال كتاب من ال شرعي دليل عليها يدل لم التي هيال العلم أهل عند معتبر استدالل وال إجماع وال سنة . في عنه تحدثنا ما وهذا التفصيل وال الجملة في

السابق . األصل

أنواع البدع


المختلف البدعفي

عليها الحكم



البدعة 1 Vالحقيقة

البدعة 1 Vالحقيقة

األصل

عشر الثاني

األصل

عشر الثاني

مثل : الله رسول على والسالم بالصالة .الجهر األذان بعد

في الصالة قبل الجمعة يوم الكهف سورة بقراءة الجهر. الصالة شعائر من كأنها جمع

. جماعية بصورة الصالة بعد األذكار أداء







البدعة 2 Vاإلضافية

البدعة 2 Vاإلضافية

في مستحبة أو سنة كان أو الشرع في أصل لها كان ما هيحدده عما أخرجتها هيئة أو وصف له عرض ثم ، األصل

الشرع .

األصل

عشر الثاني

األصل

عشر الثاني

. e تدينا الشرع أحله eشيئا المرء يترك أن هي . e حالال eشيئا يحرم كأن







البدعة 3 Vالتركية

البدعة 3 Vالتركية

مثل :

إلى التقرب بحجة الزواج تركالعبادة . بإكثار الله

. له eتعظيما الحمام لحم أكل ترك

األصل

عشر الثاني

األصل

عشر الثاني

البدع أن العلماء قرر فقد واحدة درجة على ليست البدعهو ما ومنها ، كفر هو ما فمنها ورتبها أحكامها تتفاوتمعصية هو ما ومنها ، فيها يختلف أو بكفر ليست معصيةما ومنها ، مكروه هو ما ومنها ، بكفر ليست أنها على ويتفق

الصغائر . من هو ما ومنها ، الكبائر من هو

تفاوت البدع درجات

تفاوت البدع درجات





يحدد ولكنه مشروع أصل لها بعبادة المسلم يلتزم كأن وهي . قراءة مثل بعينه eعددا أو eمحددا eزمانا أو eمعينا eمكانا بها

أحد} { الله هو معلوم 100قل وقت أي في أو الفجر بعد مرة . معينة بطريقة جمعة يوم كل الكهف سورة قراءة أو ،

بسواء . سواء اإلضافية كالبدعة وهي



في 4 االلتزام Vالمطلقة العبادات

في 4 االلتزام Vالمطلقة العبادات

األصل

عشر الثاني

األصل

عشر الثاني

فوجد الراسخين العلماء أقوال في الشهيد اإلمام نظر ( والتركية اإلضافية البدع من األنواع لهذه تصنيفهم ) المسائل دائرة في المطلقة العبادات في وااللتزامبال فيها يتناصح التي والمرجوحة والراجحة ، االجتهادية . في والمحبة األخوة ظالل تحت وتناقش جفاء وال إغالظ

الله .

الحكيم الموقفالشهيد لإلمام

الحكيم الموقفالشهيد لإلمام





وبذلك ، فقهي خالف األنواع هذه أن الشهيد اإلمام فقررمانع . ال أنه بين هذا ومع الصفوف وتتوحد ، القلوب تتألفبالدليل األنواع هذه تحت تندرج التي المسائل مناقشة من

واإلخاء . المحبة ظالل تحت الواضح والبرهان الثابت على حرص فقد العملي موقفه أما . وقد خالف فيه عما والبعد ، السنة من الصافي

. المأثورات في كتبه فيما ذلك تجلى


اإليجاز :



والثناء واحترامهم الصالحين ومحبةأعمالهم طيب من عرف بما عليهم , واألولياء وتعالى تبارك الله إلى قربة

تعالى بقوله المذكورون الZذ]ين\} هم} ون\ ي\تZق_ ك\ان_وا و\ ن_وا , آم\ ثابتة والكرامة

, أنهم اعتقاد مع الشرعية بشرائطهاألنفسهم يملكون ال عليهم الله رضوانمماتهم بعد أو حياتهم في ا eضر وال نفعeاذلك من شيئeا يهبوا أن عن eفضال

لغيرهم .

الثالث األصلعشر

طيب من عرف بما عليهم والثناء واحترامهم الصالحين ومحبة , المذكورون هم واألولياء وتعالى تبارك الله إلى قربة أعمالهم , } { ثابتة والكرامة ون\ ي\تZق_ ك\ان_وا و\ ن_وا آم\ الZذ]ين\ تعالى بقوله , ال عليهم الله رضوان أنهم اعتقاد مع الشرعية بشرائطها e فضال مماتهم بعد أو حياتهم في ا eضر وال نفعeا ألنفسهم يملكون

لغيرهم . ذلك من شيئeا يهبوا أن عن

األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

والثناء الصالحين احترامعليهم

الله؟ أولياء هم من

وشرائطها الكرامة هي ما؟ الشرعية


األصل هذافي ي_عالج الحب من الصالحين حب

الله

والنفع الضر يملك الذي بأن االعتقادوحده . الله هو

األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

بالجميل وذكرهم ، الخير أهل حب على اإلسالم حث لقدالصالحة . واألعمال القربات من ذلك الله_} وعد` ل]ي�ك_م_ و\ ا ]نZم\ إ

ك\اة\ Zالز ي_ؤت_ون\ و\ ال\ة\ Zالص يم_ون\ ي_ق] الZذ]ين\ ^ ن_وا آم\ الZذ]ين\ و\ ول_ه_ س_ و\ر\اك]ع_ون\ ر\ م إ]نZ *و\ه_ ف\ ن_وا^ آم\ الZذ]ين\ و\ ول\ه_ س_ و\ر\ الله\ Zي\ت\و\ل و\م\ن

الغ\ال]ب_ون\ { ه_م_ الله] زب\ ح]

” وقال أحب من مع “المرء يحب أن المسلم فواجبفإن . غلو وال جفاء فال eمتزنا eواعيا eحبا ويقدرهم الصالحين

خطير . جرم وبغضهم الصالحين عداء

فقد ” eوليا لي عادى من القدسي الحديث في تعالى قالبالحرب “آذنته

الصالحين محبةقربة

الصالحين محبةقربة

محبة الصالحين


األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

القرآن بتعريف األولياء الشهيد اإلمام الله]} عرف \ول]ي\اء أ Zإ]ن أ\الن_ون\ ي\حز\ م ه_ و\ال\ م ع\ل\يه] lوف خ\ ون\ {*ال\ ي\تZق_ ^ و\ك\ان_وا ن_وا^ آم\ الZذ]ين\

: . فالولي بهذا القرآن عرفهم وقد تقي مؤمن كل هوتعالى قوله منها اآليات من العديد في } التعريف ل]ي� و\ الله_

ن_وا { } { آم\ الZذ]ين\ ول\ى م\ اللZه\ Zب]أ\ن ذ\ل]ك\ تعالى وقال ن_وا^ آم\ الZذ]ين\” وقال أحب من مع “المرء يحب أن المسلم فواجب

فإن . غلو وال جفاء فال eمتزنا eواعيا eحبا ويقدرهم الصالحينخطير . جرم وبغضهم الصالحين عداء

” فقد eوليا لي عادى من القدسي الحديث في تعالى قالبالحرب “آذنته

هم من؟ األولياء

هم من؟ األولياء



األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

والسنة .1 الله بكتاب التمسك V

الله 2 رسول بأقوال االقتداء V. وأفعاله

والسنة .3 الكتاب بميزان واألقوال األفعال تزن ان V

: على يمشي الرجل رأيت إذا قال من وصدقالله أمر ما ويترك ، الهواء في ويطير ، الماء

. شيطان أو ساحر أنه فاعلم ورسوله

شروط الوالية

شروط الوالية



األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

للنVVVVVاس في الكرامVVVVVات مذاهب ثالثة

تيمية ابن : يقول ” والجماعة السنة أهل أصول ومنمن أيديهم على يجري وما ، األولياء بكرامات التصديق . كالمأثور والمكاشفات العلوم أنواع في ، العادات خوارقهذه . صدر وعن وغيرها الكهف سورة في األمم سالف عن . وهي االمة قرون وسائر والتابعين الصحابة من األمة

الدين يوم إلى فيها “موجودة

الكرامات ثبوتلألولياء :

الكرامات ثبوتلألولياء :

ذلك بوجود يكذب فريقاألنبياء لغير

الكرامة بين يفرق ال فريقوالخوارق اإليمانيةعندهم ،فالجميع الشيطانية

( أولياء يثبت) الصواب وهو فريقويميز ، الله ألولياء الكرامةالخوارق وبين بينها

الفجور ألهل الشيطانية



األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

، كرامة ي_عد للعادة خارق كل هل؟ eوليا صاحبه وي_عد

الله لرسول eمتبعا ، eتقيا eمؤمنا صاحبه كان إذا للعادة فالخارقأما . eوليا صاحبه وي_عد ، كرامة ي_عد الخارق فهذا ، eوباطنا eظاهراويرتكب المنكرات يأتي من يد على للعادة الخارق جرى إذامن وصاحبه الشيطانية األحوال من الخارق فهذا ، المحرمات

. الله أعداء

الشرعية الشروطللكرامة

الشرعية الشروطللكرامة

وسببها: الكرامة شرط أن فالخالصة

ومتابعة والتقوى اإليمان المصطفى



األصل

عشر الثالث

األصل

عشر الثالث

وال ، والثناء االحترام لهم األولياء أن الله رحمه اإلمام بينوالنفع كالضر األلوهية صفات من شيء فيهم ي_عتقد أن يجوزأحد . ال الله هو النافع فالضار العالمين رب لله عبيد ألنهم ، .e ضرا وال eنفعا لغيره وال لنفسه يجلب أن أحد يملك وال سواهالقرآن . به نطق ما وهذا eضرا غيره وال نفسه عن يدفع أن وال

وجالء . وضوح Z} في إ]ال ل\ه_ ف\ ك\اش] ال\ ف\ ر� ب]ض_ الله_ سك\ ي\مس\ إ]ن و\م]ن اء ي\ش\ م\ن ب]ه] يب_ ي_ص\ ضل]ه] ل]ف\ Zآد ر\ ال\ ف\ mير ب]خ\ ي_ر]دك\ إ]ن و\ و\ ه_

} يم_ ح] Zالر ور_ الغ\ف_ و\ و\ه_ ب\اد]ه] نبيه ع] يقول وأمر Z} أن ال ق_ل\عل\م_ أ ك_نت_ ل\و و\ الله_ اء ش\ م\ا Zإ]ال ا ر� ض\ و\ال\ ن\فعeا ي ل]ن\فس] \مل]ك_ أ lن\ذ]ير Zإ]ال ^ \ن\ا أ ]ن إ وء_ الس� ن]ي\ Zم\س ا و\م\ ير] الخ\ م]ن\ ال\ست\كث\رت_ الغ\يب\

ن_ون\ { ي_ؤم] mوم لaق\ lير ب\ش] و\

e نفعا يملكون ال األولياءضرا وال

e نفعا يملكون ال األولياءضرا وال

الذي السديد الفهم إلى أرشد قد الشهيد اإلمام يكون وبهذا

، والتفريط اإلفراط من صاحبه منهج يحفظ وهذا .القرآن




اإليجاز :



مشروعة سنة كانت أيeا القبور وزيارة , االستعانة ولكن المأثورة بالكيفيةلذلك ونداؤهم كانوا أيeا بالمقبورينقرب عن منهم الحاجات قضاء وطلبالقبور وتشييد لهم والنذر بعد أووالحلف بها والتمسح وأضاءتها وسترهاالمبتدعات من بذلك يلحق وما الله بغير , لهذه نتأول وال محاربتها تجب كبائر

للذريعة . سدeا األعمال

الرابع األصلعشر

, ولكن المأثورة بالكيفية مشروعة سنة كانت أيeا القبور وزيارةقضاء وطلب لذلك ونداؤهم كانوا أيeا بالمقبورين االستعانةوسترها القبور وتشييد لهم والنذر بعد أو قرب عن منهم الحاجاتمن بذلك يلحق وما الله بغير والحلف بها والتمسح وأضاءتها , سدeا األعمال لهذه نتأول وال محاربتها تجب كبائر المبتدعات

للذريعة .

األصل

عشر الرابع

األصل

عشر الرابع

الصالحين حب في المغاالة

بالمقبورين االستعانة عدم

الله بغير الحلف

للزيارة المأثورة الكيفية

مشروعة سنة القبور زيارة

العقيدة صفو معكرات أمام الذرائع سد



، باآلخرة تذكر ألنها النفس وتزكي ، القلب ترقق فهيالرسول قال الفانية الدنيا ” وزوال عن نهيتكم كنت

وتذكر الدنيا في تزهد فإنها ، فزوروها ، القبور زيارة“اآلخرة

القبور زيارةوحكمها وآدابها


القبور زيارةسنة

القبور زيارةسنة

األصل عشر الرابع


زيارة صفةالقبور

زيارة صفةالقبور

الله : رسول كان قال عنه الله رضي بريدة إذا عن يعلمهم ” : أهل عليكم السالم قائلهم يقول أن المقابر إلى خرجوابكم الله شاء إن وإنا والمسلمين المؤمنين من الديار

العافية ولكم لنا الله أسأل ال “لالحقون من يفعله ما أماحولها والطواف وتقبيلها باألضرحة التمسح من له علم

أعتابها .. على محرمة والسجود بدعية زيارة فهو

سواه أحد ال بالله إال التكون ]يZاك\} االستعانة وإ ن\عب_د_ ]يZاك\ إ) قال { ن\ست\ع]ين_ استعنت وإذا الله فسأل سألت إذا

بالله ( فستعن



االستعانة حرمةباألموات

االستعانة حرمةباألموات



بالله إال تكون ال واالستعانة ا} الدعاء م\ الله] د_ون] م]ن ت\دع_ و\ال\ين\ الظZال]م] مaن\ ]ذeا إ إ]نZك\ ف\ ع\لت\ ف\ إ]ن ف\ ك\ ر� ي\ض_ و\ال\ ع_ك\ ي\نف\ ،{ ال\

إ]ل\ى} ل\ه_ يب_ ي\ست\ج] Zال م\ن اللZه] د_ون] م]ن ي\دع_و م]مZن ل� أ\ض\ ن و\م\ل_ون\ غ\اف] م د_ع\ائ]ه] ع\ن م و\ه_ ة] ي\ام\ الق] { ي\وم]

اإلسالم حرم كذلكالقبور تشييد

، للعوام تضليل ألنها حرمت المنكرة األمور وهذهالجهالء . للجاهلية وإعادة ، لألموال وتبذير

عقيدة حماية على اإلسالم حرص لقدالذرائع كل سد لذلك ، شائبة أي من التوحيد . اإلمام أنكر هذا أجل من لصفوه المكدرةالمنكرة المبتدعات لهذه ي_تأول أن الشهيدعنها غني الله فإن ، يسوغها تأويل بأيالضرر من تخلو ال ألنها ، eومضمونا eشكال

. صاحبها قصد حسن مهما الشنيع

عقيدة حماية على اإلسالم حرص لقدالذرائع كل سد لذلك ، شائبة أي من التوحيد . اإلمام أنكر هذا أجل من لصفوه المكدرةالمنكرة المبتدعات لهذه ي_تأول أن الشهيدعنها غني الله فإن ، يسوغها تأويل بأيالضرر من تخلو ال ألنها ، eومضمونا eشكال

. صاحبها قصد حسن مهما الشنيع



e سدا نتأول الللذريعة

e سدا نتأول الللذريعة



: الشهيد اإلمام يصف لم لماذا البعض يتساءل قد؟ بالشرك األعمال هذه



تساؤلتساؤل



: الخطيب الله عبد محمد الشيخ من يقول هذا إندعوة في وتلطفه ورفقه ، الله رحمه حكمته

. عظم بيان في ي_قصر لم الله رحمه فهو اآلخرين . األعمال فوصف وتلطف برفق ولكن الجرم هذا

بVV “كبائر” بأنها أتبعها محاربتها” ثم ثم “تجب. “أنكر” تحقق فهل للذريعة eسدا لها ي_تأول أن

؟ ال أو األسلوب بهذا نعم المقصود .اللهم


اإليجاز :



الله إلى بالتوسل قرن إذا والدعاءفي فرعي خالف خلقه من بأحد تعالىالعقيدة مسائل من وليس الدعاء كيفية

.

األصل عشر الخامس

خالف خلقه من بأحد تعالى الله إلى بالتوسل قرن إذا والدعاءالعقيدة . مسائل من وليس الدعاء كيفية في فرعي

األصل

عشر الخامس

األصل

عشر الخامس

العبادة مخ الدعاء

قرن إذا الدعاء في العلماء رأيخلقه من بأحد بالتوسل

عليها المجمع والوسيلة التوسلفيها والمختلف



التوسل في الشهيد اإلمام يعنيها التي المسألةأو: : هي فالن بجاه أسألك إني اللهم المرء قول

. ال الله إلى التوجه يكون أن أي ذلك نحو أو حقهوتعالى تبارك إليه توسل التوجه هذا ومع سواه

بفالن .

الله إلى التوسلخلقه من بأحد


صورة المسألة

صورة المسألة



المسائل من الصورة هذه أن الشهيد اإلمام بينالتي والمرجوح الراجح دائرة في أي االجتهادية . قوله معنى وهذا بحجته فريق كل فيها يدليفيها) ( . رأي أي اختيار على يترتب وال فرعي خالف : . قوله معنى وهذا ضالل أو زيغ أو اعتقاد فساد ) اإلمام) إليه ذهب وما العقيدة مسائل في وليس

. العلماء أئمة عليه اتفق ما هو الشهيد

هذه حكمالصورة

هذه حكمالصورة

العبد 1 يطلبه مطلب في خلقه من بأحد الله إلى التوسل V . . في كما الشفاعة بمعنى كان إذا البعض أجازه ربه من

. بالعباس عمر استسقاء حادثة

بمعنى 2 بل ، الشفاعة بمعنى يكن لم وإن البعض وأجازه Vبنبيه الله على القسم نحو الوسيلة بجاه أن . التوسل إال

به خصه السالم عبد بن .العز

وغيره .3 السبكي كاإلمام إطالقه على البعض أجازه V

وغيرهم .4 واأللباني تيمية بن اإلمام منعه V



فيه المختلف التوسلالعلماء بين

فيه المختلف التوسلالعلماء بين



معاقبة عدم على العلماء أجمعذلك يفعل من

: تيمية ابن ” قال يسمى مما الثالث القسم وأماباألنبياء وجل عز الله على اإلقسام وهو eتوسال

أن أحد يقدر ال فإنه ، بأنفسهم السؤال أو والصالحينالنبي عن السؤال ينقل أو القسم في ال ، eثابتا eشيئا

المخلوقين . من بغيره السؤال أو القسم في وال ، به

غير عن ثبت فقد ، سوغه من العلماء في كان وإذانزاعية مسألة فتكون عنه، نهى أنه العلماء من واحدالله إلى فيه تنازعوا ما فيرد ، بيانه تقدم كما

مسائل سائر في كما حجته واحد كل ويبدي ورسولهالنزاع .

بل المسلمين بإجماع العقوبات مسائل من هذا وليس . القائل فإن ظالم جاهل معتد ذلك على المعاقبليس عليه والمنكر ، العلماء به قالت ما قال قد بهذا

النبي عن ال ، اتباعه يجب نقل الصحابة معه عن وال 1/285V286الفتاوى “





لم آخر فموضوع الصورة هذه في الراجح أماعلى الكالم بصدد ألنه الشهيد اإلمام له يتعرضأن يجب ثم ومن ، بها ويلتزم ، عليها يبايع أصولعليه االتفاق يمكن والذي عليه، المتفق من تكون . العلمي التحقيق من والمانع خالفية مسألة أنهاإلى الوصول على والتعاون بالله الحب ظل فيالمذموم المراء إلى ذلك يجر أن غير من ، الحقيقة

والتفسيق . والتكفير ، والتعصب





الله عبد محمد الشيخ يقولالخطيب

اإلقسام 1( بمعنى والصالحين باألنبياء التوسل أناالجتهاد يسوغ فقهي خالف بهم السؤال أو بهم

فيه .

واإليمان .2( الكفر ال والخطأ للصواب تخضع أنها

)3 ، المنع أو الجواز في قاطع دليل هناك ليساعتقاد . فساد عليه يترتب ال فيها فاالختالف

ي__ع\اقب 4( ال المسألة أن على المسلمون أجمعجاهل. . ظالم معتد فهو ي_عاق]ب ومن عليها





ذلك ومنيتضح

ذلك ومنيتضح


اإليجاز :



األلفاظ حقائق يغير ال الخاطئ والعرف , حدود من التأكد يجب بل الشرعيةعندها , والوقوف بها المقصود المعانياللفظي, الخداع من االحتراز يجب كما , فالعبرة والدين الدنيا نواحي كل في

باألسماء . ال بالمسميات

األصل السادس

عشر

التأكد , يجب بل الشرعية األلفاظ حقائق يغير ال الخاطئ والعرف , , يجب كما عندها والوقوف بها المقصود المعاني حدود من , والدين الدنيا نواحي كل في اللفظي الخداع من االحتراز

باألسماء . ال بالمسميات فالعبرة

األصل

السادس عشر

األصل

السادس عشر

الخاطئ العرف

التحيل منع

ال بالمسميات العبرةباألسماء

اللفظي الخداع

على الشرع هيمنةالسلوك



حياته في عليه وسار واعتاده المجتمع ألفه ما هو . واحد بمعنى والعادة والعرف عمل أو قول من

الفقهاء . عند

: العملي العرف معجل مثال إلى المهر تقسيم ومؤجل.

القولي : العرف غير مثال على اللحم اسم إطالقاألنثى . دون الذكر على الولد ولفظ ، السمك

الخاطئ العرفمن يغير ال

األشياء حقائق



األصل عشر السادس


على الشرع هيمنة الشهيد اإلمام يقرر األصل هذا فيويدعو ، الناس وعادات أعراف ال الحكم هو وأنه ، السلوكوالمصطلحات األلفاظ من المراد معرفة إلى الشهيد اإلمام

. e ومضمونا حقيقة الشرعية

تعريف العرف :

تعريف العرف :

الفاسد : ، العرف الشارع لنص eمخالفا كان ما هومصلحة . يدفع أو ، eضررا يجلب أو

: كاالستقراض مثل الباطلة العقود استعمال. األفراد أو البنوك من بالربا







: الصحيح نصوص العرف من eنصا ي_خالف مااليجلب وال معتبرة، مصلحة يفوت وال ، الشريعة

. راجحة مفسدة

: إلى مثل الخاطب يقدمه ما على الناس تعارف. المهر في يدخل وال هدية يعتبر مخطوبته

الصحيح العرفوالفاسد:

الصحيح العرفوالفاسد:







لمنهج والباطن الظاهر سلوكه كل يطوع أن المسلم واجبال الله حدود عند وقاف وهو ، الشريعة ومقاصد ربه . الشرع بميزان األمور كل ويزن كان، مهما يتجاوزهاإلى يجنح ما منها حياتهم في مستقرة عادات وللناستجاه . المسلم وواجب التفريط إلى يجنح ما ومنها اإلفراط ، الشرع وسطية يلزم بل معها يجنح أال األعراف هذه

. الثابتة وحقيقته

: بمخطوبته مثال المرء يخلو أن على الناس بعض تعارف . .. أن على اآلخر البعض وتعارف ضوابط بال معها ويخرج

. .. اإلخبار يكفى بل مخطوبته يرى أن له ليس المرء

: هو السديد الشرعي إلى والموقف النظر إباحةليونة، وال تبذل بال ومحادثتها ، عليها والتعرف ، المخطوبة

. مريبة خلوة بال النور في ، العف باألدب بل

من موقفناالخاطئ العرف

من موقفناالخاطئ العرف







ألفاظ بإطالق الجماهير خداع إلى المضللين يعض يلجأالرذيلة في يوقعهم أن النتيجة فتكون براقة وعناوين

. الفضيلة من ال) وينفروهم بالمسميات العبرةباألسماء (

الخداع من الحذراللفظي


أمثلة :

. وكفن : وتأخر تخلف العفيف الحجاب تسمية

. وتقدم : رقي والتبرج السفور تسمية

الرقص من الدراويش أعمال فوق الذكر راية رفعوالهوس.

والسجود ، القباب بناء فوق األولياء تكريم راية رفع. األعتاب على

وتسمية المضاربة باسم eزورا الربوي التعامل تسمية. بالفائدة الربا









واالسم الصحيح الحق يضر ال القبيح االسم إن. السقيم الباطل يبيح ال الجميل

المؤسسات من eكثيرا أن هنا إليه اإلشارة تجدر ومماحسناء رايات ترفع المضللة ،) المزورة أخوة

تقدم ..( ، إيمان ، علم ، حرية ، عدالة ، وهي مساواةلإلنسانية . وشقاء فساد

: وأندية مثل ، الالدينية العلمانية المؤسساتوالروتاري .... الماسونية

، فينبغي الجوفاء الزائفة الشعارات هذه من الحذرالحقيقية وبرامجهم أهلها سلوك في والنظر

. حقيقتهم علي للوقوف


اإليجاز :



, القلب وعمل العمل أساس والعقيدة , وتحصيل الجارحة عمل من أهموإن شرعeا مطلوب كليهما في الكمال

الطلب . مرتبتا اختلفت

السابع األصلعشر

, , الجارحة عمل من أهم القلب وعمل العمل أساس والعقيدةمرتبتا اختلفت وإن شرعeا مطلوب كليهما في الكمال وتحصيل

الطلب .

األصل

عشر السابع

األصل

عشر السابع

أساس العقيدةوعمل العمل القلب عمل

في الجارحة الكمال تحصيلمطلوب كليهما



القلب عملالجارحة وعمل


األصل عشر السابع


أساس العقيدةالعمل

أساس العقيدةالعمل

كل أساس هو االعتقاد وسالمة بالله، اإليمان إن e جميال بدا مهما للعمل قيمة ال وبدونه شيء

. ضالل إلى ويتجه فراغ، على قائم ألنه ،eوكثيراب\اء} ه\ ع\لن\اه_ ج\ ف\ mع\م\ل ن م] ل_وا ع\م] ا م\ ]ل\ى إ د]من\ا و\ق\ { } mيع\ة ب]ق] mاب ر\ ك\س\ م ال_ه_ أ\عم\ وا ر_ ك\ف\ الZذ]ين\ و\ ، ا eنث_ور Zميئeا ش\ ده_ ي\ج] ل\م اءه_ ج\ ]ذ\ا إ تZى ح\ اء م\ الظZمآن_ ب_ه_ ي\حس\

س\ اللZه_ و\ اب\ه_ س\ ح] اه_ Zو\ف ف\ ند\ه_ ع] اللZه\ د\ ]يع_ رو\و\ج\اب] { الح]س\

وصدق اإليمان، وعمق العقيدة، قوة قدر وعلىونضجها العمل ثمار تكون تعميق ،اليقين فواجبنا

في السليمة والعقيدة الصافي، اإليمان جذور. مقبولة صحيحة األعمال لتأتي النفوس





وعمل القلب عملالجارحة:

وعمل القلب عملاإليمان، الجارحة: أصل محل فهو األعضاء، أشرف القلب إن

وفي فسادها، أو األعضاء بقية صالح عليه ويتوقفالله رسول يقول الجسد ”: هذا في وأن أال

، فسدت ،وإذا كله الجسد صلح صلحت إذا ، مضغةالقلب وهي أال كله الجسد “فسد

أعمال من أفضل القلوب أعمال كانت لذلك، ،الجوارح بالله واليقين ، الله على فالتوكل

... واإلنفاق، الذكر، من أفضل الله من والخوف . خير كل وفي الطريق عن األذى وإماطة

الشتم من أخطر والبخل والحقد والكبر والنفاقوضر . مر وكالهما والضرب والسرقة





كالهما مطلوب

كالهما ، مطلوب اإليمان عب بش_ للتخلق يسعى أن المؤمن واجب إن

وأعمال القلوب أعمال ، األعمال كل جمعت التيسبحانه . فالله بأحدهما االكتفاء له يجوز وال الجوارح،منه والخوف به واالستعانة ، عليه بالتوكل أمر .. والصوم والزكاة بالصالة كذلك وأمر فيه والرجاء

تعالى .. قال الله_} والذكر ذ_ك]ر\ ]ذ\ا إ الZذ]ين\ ن_ون\ ؤم] الم_ ا ]نZم\ إانeا إ]يم\ م اد\ته_ ز\ آي\ات_ه_ م ع\ل\يه] ت_ل]ي\ت ]ذ\ا إ و\ م ل_وب_ه_ ق_ ل\ت و\ج]

ي\ت\و\كZل_ون\ م بaه] ر\ ا *و\ع\ل\ى Zم و\م] ال\ة\ Zالص يم_ون\ ي_ق] الZذ]ين\ * م لZه_ ا ق� ح\ ن_ون\ ؤم] الم_ م_ ه_ _ول\Vئ]ك\ أ ون\ ق_ ي_نف] م قن\اه_ ز\ ر\

lك\ر]يم lو\ر]زق lة ر\ غف] و\م\ م بaه] ر\ ند\ ع] lات ج\ { د\ر\

كل في للكمال ويسعى يجد أن المسلم فمهمةغير ، بها eبادئا ، القلوب أعمال على eمركزا األعمال e مراعيا لكن ، الجوارح بأعمال مستهين وال مهمل

، واألولويات على للترتيب األعلى eمقدمااألدنى .







وستون ” قال بضع أو ، وسبعون بضع اإليمانإماطة : : وأدناها ، الله إال إله ال قول فأفضلها ، شعبة

اإليمان . من شعبة والحياء الطريق عن “ األذى

” بالقلب القائم الدين تيمية ابن اإلسالم شيخ قالواألعمال األصل، هو ، eوحاال eعلما اإليمان من

. فالدين اإليمان كمال وهي ، الفروع هي الظاهرة . بفروعه ويكمل أصوله من يبنى ما “أول





والخالصة

والخالصة

عليها اإليمان تقوم التي واألصول العقيدة يمثل. فروعه منها وتنبثق اإلسالم شرائع

العمل e امتدادا تعتبر التي والفروع الشريعة يمثل. والعقيدة لإليمان

والشريعة العقيدة أو والعمل واإليمانأو باألشجار الثمار ارتباط باآلخر مرتبط كالهماوالنتائج باألسباب المسببات ارتباط

بالمقدمات.

دين اإلسالموعمل إيمان






والخالصة

والخالصة


دين اإلسالموعمل أمين / إيمان جمعة األستاذ يقول

وينبغي ت ذلك على خالف وال العقيدة أهمية لنا تضحدون جانب على التركيز دون كاملة عليها التركيز

القبور ،آخر شرك عن نتكلم في -فلماذا خلل وهذاشرك عن نتكلم وال Vتصحيحه ويجب العقيدةوشرك الهوى وشرك السياسة وشرك التشريع

الله حب في االقتصاد وشرك في ،المحبة فالشركولكن وحده العبادة شرك على يقتصر ال العقيدة

. السابقة األنواع كل على


اإليجاز :



, على ويحث العقل يحرر واإلسالم , العلم قدر ويرفع الكون في النظرمن, والنافع بالصالح ويرحب والعلماءأنى المؤمن ضالة والحكمة شيء، كل

. بها الناس أحق فهو وجدها

الثامن األصلعشر

قدر , , ويرفع الكون في النظر على ويحث العقل يحرر واإلسالموالحكمة , ، شيء كل من والنافع بالصالح ويرحب والعلماء العلم

بها . الناس أحق فهو وجدها أنى المؤمن ضالة

األصل

عشر الثامن

األصل

عشر الثامن

والعقل اإلسالم

نافع صالح بكل الترحيب

والعلماء العلم احترام

المؤمن ضالة الحكمة

اآلفاق في التفكر



العقل استخدامفي

والتدبر التفكير



األصل عشر الثامن


اإلسالم العقل يحرر


فبه اإلنسان على الله نعم أعظم من العقل إن ، ويخترع ويبتكر ، ويستنبط ويفهم ، ويميز يدرك ... قيود من العقل اإلسالم فحرر ويعمر ويبنياإلسالم فحرم ، والكهنوت والخرافات األوهام

. من العقل اإلسالم وحرر والكهنة العرافين إتيانلصاحبها إلغراقها والهوى التقليد \ل\م }معتقالت أ

ل\ك_م ا و\م\ و\األ\رض] او\ات] م\ Zالس لك_ م_ ل\ه_ الله\ Zأ\ن ت\عل\م mير ن\ص] و\ال\ ل]ي� و\ م]ن الله] د_ون] مZن] { } مaن م] ل� أ\ض\ ن و\م\

وم\ الق\ ي\هد]ي ال\ اللZه\ Zإ]ن اللZه] مaن\ دeى ه_ ب]غ\ير] و\اه_ ه\ اتZب\ع\{ الظZال]م]ين\








اإلسالم العقل بل يحرر ، بذلك يكتفي ولم ، قيوده من العقل اإلسالم حرر لقد

في والتفكر التدبر على وحث ، الكون في النظر في رغب: وذلك المخلوقات

. وحكمته وتعالى تبارك الله قدرة عظيم على للتعرف

. وعمارتها األرض في الخالفة بواجب القيام

. وطاقات مخلوقات من لنا الله سخره مما منها االستفادة كثيرة النظر على تحث التي ل] }والنصوص ق_الن�ذ_ر_ و\ اآلي\ات_ ت_غن]ي ا و\م\ و\األ\رض] او\ات] م\ Zالس ف]ي اذ\ا م\ وا^ انظ_ر_

ن_ون\ ي_ؤم] Zال mوم ق\ } ع\ن ك\يف\ { م ه_ وق\ ف\ اء م\ Zالس ]ل\ى إ وا ي\نظ_ر_ ل\م أ\ف\ * ين\ا \لق\ أ و\ ا د\دن\اه\ م\ \رض\ األ و\ mوج ر_ ف_ م]ن ا ل\ه\ ا و\م\ ا يZنZاه\ ز\ و\ ا ب\ن\ين\اه\ * ى و\ذ]كر\ eة ر\ ت\بص] mيج ب\ه] mوج ز\ aك_ل م]ن ا يه\ ف] \نب\تن\ا أ و\ ي\ و\اس] ر\ ا يه\ ف]

mن]يب م� mع\بد aل]ك_ل* mاتZن ج\ ب]ه] أ\نب\تن\ا ف\ كeا ب\ار\ م� اء م\ اء م\ Zالس م]ن\ لن\ا Zن\ز و\يد] ص] الح\ Zو\ح\ب* * لaلع]ب\اد] ا eر]زق lيد نZض] lط\لع ا لZه\ mات ق\ ب\اس] النZخل\ و\

وج_ ر_ الخ_ ك\ذ\ل]ك\ يتeا Zم eب\لد\ة ب]ه] \حي\ين\ا أ {و\







قدر يرفع اإلسالموالعلماء العلم

قدر يرفع اإلسالموالعلماء العلم

نافع علم أي قدره، ورفع العلم، اإلسالم كرم لقدوعمارتها، األرض في الخالفة بواجب القيام يحقق

للمسلمين وخير وتمكين قوة مصدر ويكون : تعالى. قال الZذ]ين\ }ولإلنسانية ي\ست\و]ي ل ه\ ل ق_

\لب\اب] األ _ول_وا أ ي\ت\ذ\كZر_ ا ]نZم\ إ ي\عل\م_ون\ ال\ الZذ]ين\ و\ ،{ي\عل\م_ون\الع]لم\ } أ_وت_وا الZذ]ين\ و\ نك_م م] ن_وا آم\ الZذ]ين\ اللZه_ ع] ي\رف\

mات ج\ الع_ل\م\اء }، {د\ر\ ب\اد]ه] ع] ن م] اللZه\ ى ي\خش\ ا ]نZم\ {إ الله ” وقال سهل eعلما فيه يلتمس eطريقا سلك منالجنة إلى eطريقا به األنبياء ” “له ورثة العلماء “وقال







يرحب اإلسالمبالصالح

يرحب اإلسالمويبعد بالصالح ، مصلحة كل للناس ليحقق جاء اإلسالم إن

القيم . ابن يقول والدنيا الدين في مفسدة كل عنهمومصالح” ك\م الح] على وأساسها مبناها الشريعة فإنورحمة كلها، عدل وهي ، والمعاد المعاش في العباد

كلها وحكمة ، الموقعين “كلها إعالماإلسالم بني أفهام يلفت الشهيد اإلمام فإن لذلكرقيهم في تسهم التي ، العظيمة القاعدة هذه إلى

لقوله . eمصداقا أصالتهم على محافظتهم معبها” أحق فهو وجدها فحيث المؤمن ضالة “الحكمة


اإليجاز :



الشرعي النظر من كل يتناول وقددائرة في يدخل ال ما العقلي والنظر , القطعي, في يختلفا لن ولكنهما اآلخرصحيحة علمية حقيقة تصطدم فلنالظني ويؤول ثابتة، شرعية بقاعدة , كانا فإن القطعي مع ليتفق منهماباالتباع أولى الشرعي فالنظر ظنيين

. ينهار أو العقلي يثبت حتى

التاسع األصلعشر

يدخل ال ما العقلي والنظر الشرعي النظر من كل يتناول وقد , , تصطدم فلن القطعي في يختلفا لن ولكنهما اآلخر دائرة فيمنهما الظني ويؤول ، ثابتة شرعية بقاعدة صحيحة علمية حقيقة , أولى الشرعي فالنظر ظنيين كانا فإن القطعي مع ليتفق

ينهار . أو العقلي يثبت حتى باالتباع

األصل

عشر التاسع

األصل

عشر التاسع

والعقلي الشرعي النظر

العلمية النظرية بين الفرقالعلمية والحقيقة



الشرعي النظروالعقلي النظر


األصل عشر التاسع


األصل عالقةبسابقه

األصل عالقةبسابقه

العقل من اإلسالم موقف الشهيد اإلمام بين أن بعدالنافع العلم على وحثه للعقل وتكريمه والعلم

ونظر بحث دائرة للعقل أن هنا بين ، ألهله وتقديرهمع تتصادم ال الشرع حقائق وأن الشرع وكذلك

. العلم حقائق

القرآن نصوص تتضمنه ما الشرعي بالنظر يرادمجال كل في والحرام الحالل أحكام من والسنة .. ، والمعامالت واألخالق والعبادة العقيدة كانت سواءوالعلوم والحياة الكون مسائل من تضمنته وما

. والزراعة والفلك كالطب المختلفة

بالنظر المرادالشرعي

بالنظر المرادالشرعي





بالنظر المرادالعقلي

بالنظر المرادالعقلي

عن إليه ي_توصل ما العقلي بالنظر يرادوالتجربة والمالحظة البحث طريق

في والتحليل واالستنباط واالستقراء.. المختلفة والعلوم والحياة الكون مسائل

. والدنيوية الدينية المسائل من وغيرها





دوائر للشرعخاصة

دوائر للشرع) خاصة والنار، الجنة كالغيبيات العق دون الشرع بها ويختص

فيها..( يفتي ال مجاالت فهذه والتحريم والتحليل والمالئكة . ويفسرها يفهمها إنما ويؤسسها العقل

تخضع التي والحياة والكون الدنيا أمور من كثير مثلعلمية قوانين منها فيستنبط واالستقراء والتجربة للمالحظةمن كثير على تساعد والنبات، والفيزياء الكيمياء في

. والمخترعات العلمية االكتشافات

دوائر للعقلخاصة

دوائر للعقلخاصة

: مثل والتردد للتأويل فيها مجال ال قطعية مجاالت هيالله شرع وفضل والرسل اآلخر واليوم تعالي بالله اإليمان . وسنة الله كتاب عنها تحدث قد مسائل فهذه سواه ما علىواألدلة والمشاهدة بالمالحظة العقل بها وشهد رسوله،

السليمة.

للشرع دوائروالعقل

للشرع دوائروالعقل





من مواقفناالعلمية القضايا

من مواقفناالعلمية القضايا

الصحيحة 1 العلمية الحقائق ربط من مانع ال Vسبل من سبيل فهذا الصريحة، الشرعية بالحقائق

. اإليمان زيادةالقطعي 2 ليوافق العلمية القضايا من الظني يؤول V

. الشرعية النصوص منوالقضايا 3 ظنية الشرعية النصوص كانت إن V

ألنها الشرعية النصوص صف في وقفنا ظنية العلميةالعلمية القضايا تستقر حتى الحميد العزيز تنزيل

االنهيار . أو الثبوت إما حال، على





في V حقيقة شرعية وحقيقة علمية:1 اإلنسان خلق مراحلأمه : .بطن تعالى. مaن }قال mل\ة ال\ س_ م]ن ان\ اإل]نس\ ل\قن\ا خ\ د^ ل\ق\ و\

mط]ين* mك]ين Zم mار ر\ ق\ ف]ي eة ن_طف\ ع\لن\اه_ ج\ Zالحقائق { ث_م ونفس. األجنة علماء إليه توصل ما هي هي القرآنية

أمثلة ونماذج


دارون . V حقيقة شرعية ونظرية علمية :2 ونظرية آدم خلقتعالى سن_ونm } قال Zم mإ م\ ح\ مaن mال لص\ ص\ م]ن ان\ اإل]نس\ ل\قن\ا خ\ د^ ل\ق\ و\

* * ب�ك\ ر\ ال\ ق\ ]ذ^ إ و\ م_وم] Zالس نZار] م]ن بل_ ق\ م]ن ل\قن\اه_ خ\ Zآن الج\ و\ mسن_ون Zم mإ م\ ح\ مaن mال لص\ ص\ مaن ا eر ب\ش\ lال]ق خ\ ]نaي إ إ]ذ\ا *ل]لم\ال\ئ]ك\ة] ف\

د]ين\ اج] س\ ل\ه_ ^ ع_وا ق\ ف\ وح]ي ر� م]ن يه] ف] خت_ ن\ف\ و\ يت_ه_ Zو وهناك { س\أن تزعم اإلنسان خلق في الزائفة السقيمة النظريات بعض . النظرية وهذه الحيوانات من ساللة عن متطور اإلنسان

يأخذ أن المسلم على فواجب ، الشرعية الحقيقة مع تتعارضعرض الظنية العلمية بالنظرية ويضرب الشرعية بالحقيقة

الحائط.





3: ظني وشرعي علمية حقيقة V . األرض كرويةأن القاطعة بالبراهين العلمية التجارب أثبتت فقد . أن إلى الكريم القرآن أشار وقد كروية األرض . فقال كروية أنها وإلى منبسطة ممدودة األرض

\نب\تن\ا }تعالى أ و\ ي\ و\اس] ر\ ا يه\ ف] ين\ا \لق\ أ و\ ا د\دن\اه\ م\ \رض\ األ و\ب\ه] mوج ز\ aك_ل م]ن ا يه\ {جmيف] اه\ }، د\ح\ ذ\ل]ك\ ب\عد\ \رض\ األ {او\

على الشرعي الظني نحمل الحالة هذه مثل وفي . انبساط أن إلى اإلشارة ويجدر العلمية الحقيقةألن وذلك كرويتها مع يتعارض ال وامتدادها األرضالناس يراها التي وصورتها حالتها يوضح التعبير . شكلها أما ممدودة مبسوطة ت_رى شك وال وهي

كالدح (.يفهي بيضاوية ) كروية ة




اإليجاز :



وعمل بالشهادتين أقر ا eمسلم ر aنكف والالفرائض وأدى أو بمقتضاهما برأي V

, أنكر أو الكفر بكلمة أقر إن إال V بمعصية , كذب أو بالضرورة الدين من ا eمعلوم , ال وجه على فسره أو القرآن صريح , أو بحال العربية اللغة أساليب تحتمله

. الكفر غير eتأويال يحتمل ال eعمال عمل

األصل العشرون

وأدى بمقتضاهما وعمل بالشهادتين أقر ا eمسلم ر aنكف وال , أنكر أو الكفر بكلمة أقر إن إال V بمعصية أو برأي V الفرائض , , فسره أو القرآن صريح كذب أو بالضرورة الدين من ا eمعلوم , ال eعمال عمل أو بحال العربية اللغة أساليب تحتمله ال وجه على

الكفر . غير eتأويال يحتمل

العشرون العشرون األصل األصل

بالعقيدة والجهل الكفربالجهل والعذر

الله أنزل بما يحكم لم ومن

الناطق حكمبالشهادتين

e شرطا ليست الجماعةلإليمان

أنواعالكفر

الكفر مفهومواإليمان

الذنوب أصحاباألصغر والكفر

التكفير قضية

أو برأي تكفير المعصية



الفاصل الحدبين

واإليمان الكفر





التكفير : من اإلسالم موقف eأوال

أمرين هامين


من تيقن دون بعينه شخص تكفير من اإلسالم حذر لقدوعلى صاحبة على خطير أمر التكفير في التسرع ألن ، كفره

الله رسول قال الدعوة وعلى ” المجتمع قال رجل أيماأحدهما بها باء فقد كافر يا “ألخيه : الغزالي حامد أبو إليه” قال المسلم يميل أن ينبغي والذي

الدماء استباحة فإن ، سبيال إليه وجد ما التكفير من االحترازإال إله ال بقول المصرحين القبلة إلى المصلين من واألموالفي كافر ألف ترك في والخطأ ، خطأ الله رسول محمد الله

مسلم دم من محجمة سفك في الخطأ من أهون “الحياة. قارورته: : وقيل به يحجم ما المحجمة

تيمية: ابن عنه” ويقول يزل لم بيقين إسالمه ثبت منالشبهة وإزالة ، الحجة إقامة بعد إال يزول ال بل “بالشك







eVا اثانيVل يختص بمVذا األصVهيد في هVام الشVكالم اإلم :ي_خرج المسلم من اإلسالم



في الغالة على ينكر أن الشهيد اإلمام قصدبرسوله، وآمنوا الله، وحدوا لمن تكفيرهم التكفير .. , ذلك ومع الله فرائض وأدوا eدينا باإلسالم ورضوات_خرج أن من أهون ألسباب بالكفر عليهم ح_كمأو اجتهادي، رأي في كالخطأ اإلسالم من صاحبها

. األكبر الكفر دون معصية







قال األكبر الشرك دون دامت ما بالمعصية يكفر ال المرءل]م\ن } تعالى ذ\ل]ك\ د_ون\ ا م\ ر_ ي\غف] و\ ب]ه] ك\ ي_شر\ أ\ن ر_ ي\غف] ال\ الله\ Zإ]ن

ا eع\ظ]يم ا eثم[ إ ى افت\ر\ د] ق\ ف\ ب]الله] ي_شر]ك و\م\ن اء {ي\ش\

اجتهادية مسألة في خطأ رأي بسبب مسلم ي_كفر ال كذلكفقه أو عقيدة كانت سواء نظر وجهات رسول تحتمل قال

استكرهوا ” الله وما والنسيان الخطأ أمتي عن وضع الله إن “عليه

” : في الخطأ يعم وذلك فيقول هذا على تيمية ابن ويعلقالسلف ومازال العلمية والمسائل القولية الخبرية المسائلمنهم أحد يشهد ولم المسائل، هذه من كثير في يتنازعون

بمعصية وال بفسق وال بكفر ال أحد “على









منها بشيء أتى من أسباب جملة الشهيد اإلمام بينللتكفير eمستحقا كان

يكفر متى؟ المسلم


1: الكفر بكلمة اإلقرار V يقر وال ، بالله يكفر أنه يقول كأنمحمد . برسالة له حظ وال ، نفسه على حكم قد هذا فمثل

. اإلسالم :2في بالضرورة الدين من معلوم هو ما إنكار V أمور هناكوال بحث بال والعالم لألمي معلومة مشهورة قطعية متواترة ... فمن الزنا وحرمة ، والزكاة الصالة كوجوب وذلك ، اجتهاد

. اإلسالم دائرة من خرج فقد ذلك أنكرالقرآن :3 صريح تكذيب V بكل القرآن عليه دل eشيئا يكذب كأن

.. هناك أن ينكر كأن احتمال وال فيه لبس ال ووضوح صراحةإسماعيل .... أو إبراهيم أسمه eنبيا









حال :4 بكل الباطل التفسير V العرب بلغة نزل الكريم القرآنالقرآن تفسير عن أعرض فمن ، بسواها ال بها ي_فهم فهو ،

الله رسول وبسنة ولغة بالقرآن ، الكرام الصحابة وأقوال ، . هذا ألن ذلك النار من مقعده فليتبوأ بهواه وفسره ، العربالحرام ويحل ، المنفي ويثبت ، الثابت لينكر ذريعة األسلوبأمثال . بأنها النار وعذاب الجنة نعيم يفسر كأن الحالل ويحرمبغير . النبيين خاتم يفسر وكأن ثابتات حقائق وليست وخيال

النبيين . آخر

الكفر :5 إال يحتمل ال عمل إتيان V الكفار إلى يفر كمن وذلكالمسلمين ضد ود\ }ويعاونهم الي\ه_ ^ ذ_وا ت\تZخ] ال\ ن_وا^ آم\ الZذ]ين\ ا \ي�ه\ أ ي\ا

]نZه_ إ ف\ نك_م aم م لZه_ ي\ت\و\ و\م\ن mب\عض \ول]ي\اء أ م ه_ ب\عض_ \ول]ي\اء أ ى ار\ النZص\ و\ين\ الظZال]م] وم\ الق\ ي\هد]ي ال\ الله\ Zإ]ن م نه_ بالله { م] يستهزئ وكأن

واإلسالم ورسوله وآياته

منها بشيء أتى من أسباب جملة الشهيد اإلمام بينللتكفير eمستحقا كان







البتالء تعرضت قد الجماعة أن بالذكر الجدير منلها وهيأ ، الله ثبتها أن لوال بها يعصف كاد خطيرعلى عظمت مهما المحن تؤثر ال ربانيين eرجاال

نافذة ببصيرة لألمور إ\ن }رؤيتهم ن_وا^ آم\ الZذ]ين\ ا \ي�ه\ أ ي]ايaئ\ات]ك_م س\ ع\نك_م ر aي_ك\ف و\ eانا رق\ ف_ لZك_م ي\جع\ل الله\ ^ وا ت\تZق_

الع\ظ]يم] ضل] الف\ ذ_و الله_ و\ ل\ك_م ر ي\غف] يوقعهم { و\ فلمالحق عن الغضب يخرجهم ولم ، الباطل في الرضا / حسن األستاذ المرشد أيدي على الله فحفظهمأعقاب في التكفير فتنة من V الله رحمه V الهضيبي

في 1965محنة االنزالق من الجماعة على فحافظ مله Zأص وما الشهيد اإلمام تربية بفضل المنعطفات . عميقة دقيقة دراسة القضية ودرس للجماعة ) ( لها ووضع قضاة ال دعاة كتاب في مبصرة

الكلية . الشرعية ضوابطها

رب لله الحمدالعالمين

رب لله الحمدالعالمين


اإليجاز :



في دينه المسلم األخ علم إذا و , معنى عرف فقد األصول هذه

ا eدائم :هتافه

والرسول ) دستورنا القرآنقدوتنا(.


اإليجاز :



: األول الحياة األصل مظاهر يتناول شامل نظام اإلسالمأو وقوة خلق وهو ، وأمة حكومة أو ووطن دولة فهو جميعeاوهو ، وقضاء علم أو وقانون ثقافة وهو ، وعدالة رحمةكما وفكرة، جيش أو ودعوة جهاد وهو وغنى، كسب أو مادة

. بسواء سواء صحيحة وعبادة صادقة عقيدة هو: الثاني مرجع األصل المطهرة والسنة الكريم والقرآن

طبقا القرآن ويفهم ، اإلسالم أحكام ف تعر� في مسلم كلفي ويرجع ، تعسف وال تكلف غير من العربية اللغة لقواعد

الثقات . الحديث رجال إلى المطهرة السنة فهم

: الثالث الصحيحة األصل والعبادة الصادق ولإليمانمن يشاء من قلب في الله يقذفهما وحالوة نور والمجاهدةمن ليست والرؤى والكشف والخواطر اإللهام ولكن ، عبادهاصطدامها , عدم بشرط إال تعتبر وال الشرعية األحكام أدلة

ونصوصه . الدين بأحكام

األصول نوالعشر


اإليجاز :



: الرابع مل_ األصل والر\ والو\دع_ والرقى والتمائم , من كان ما وكل الغيب معرفة وادعاء والكهانة والمعرفةأو قرآن من آية كان ما إال محاربته تجب منكر الباب هذا

مأثورة . رقية: الخامس ، األصل فيه نص ال فيما ونائبه اإلمام ورأي

به معمول المرسلة المصالح وفي عدة ا eوجوه يحتمل وفيما , الظروف بحسب يتغير وقد شرعية بقاعدة يصطدم لم ما , دون التعبد العبادات في واألصل والعادات والعرف

األسرار , إلى االلتفات العاديات وفي المعاني إلى االلتفاتوالمقاصد :والحكم السادس إال األصل ويترك كالمه من يؤخذ أحد وكل

, السلف عن جاء ما وكل وسلم عليه الله صلى المعصوم , وإال قبلناه والسنة للكتاب ا eموافق عليهم الله رضواننعرض ال ولكنا ، باالتباع أولى رسوله وسنة الله فكتابإلى , ونكلهم تجريح أو بطعن V فيه اختلف فيما V لألشخاص

قدموا . ما إلى أفضوا وقد نياتهم



اإليجاز :



السابع : أدلة األصل في النظر درجة يبلغ لم مسلم ولكلبه ويحسن ، الدين أئمة من إمامeا يتبع أن الفرعية األحكاموأن ، أدلته تعرف في استطاع ما يجتهد أن االتباع هذا معمن صالح عنده صح متى بالدليل مصحوب إرشاد كل يتقبل , من كان إن العلمي نقصه يستكمل وأن وكفايته أرشده

النظر . درجة يبلغ حتى العلم أهل: الثامن يكون األصل ال الفروع في الفقهي والخالف

, بغضاء وال خصومة إلى يؤدي وال الدين في للتفرق سببeافي , النزيه العلمي التحقيق من مانع وال أجره مجتهد ولكلعلى والتعاون الله في الحب ظل في الخالف مسائل , المراء إلى ذلك يجر أن غير من الحقيقة إلى الوصول

والتعصب . المذمومالتاسع : فالخوض األصل عمل عليها ينبني ال مسألة وكل

, كثرة ذلك ومن شرعeا عنه نهينا الذي التكلف من فيها , معاني في والخوض تقع لم التي لألحكام التفريعات ، بعد العلم إليها يصل لم التي الكريمة القرآنية اآلياتوما عليهم الله رضوان األصحاب بين المفاضلة في والكالمنيته , وجزاء صحبته فضل منهم ولكل خالف من بينهم شجر

مندوحة . التأول وفي



اإليجاز :



: العاشر وتوحيده األصل وتعالى تبارك الله ومعرفةوأحاديثها الصفات وآيات ، اإلسالم عقائد أسمى وتنزيهه , جاءت كما بها نؤمن التشابه من بذلك يليق وما الصحيحة , من فيها جاء لما نتعرض وال تعطيل وال تأويل غير من , الله صلى الله رسول وسع ما ويسعنا العلماء بين خالفب]ه] ) نZا آم\ ول_ون\ ي\ق_ [ الع]لم ف]ي ون\ خ_ اس] Zو\الر وأصحابه وسلم عليه

. ) بaن\ا ر\ ند] ع] ن م] :ك_ل� عشر الحادي لها األصل أصل ال الله دين في بدعة وكلبالنقص أو فيه بالزيادة سواء بأهوائهم الناس استحسنها Vالوسائل بأفضل عليها والقضاء محاربتها تجب ضاللة V منه

منها . شر هو ما إلى تؤدي ال التي: عشر الثاني والتZرك]يZة األصل اإلضافية والبدعة

, فيه لكل فقهي خالف المطلقة العبادات في وااللتزاموالبرهان , . بالدليل الحقيقة بتمحيص بأس وال رأيه



اإليجاز :



: عشر الثالث والثناء األصل واحترامهم الصالحين ومحبةتبارك الله إلى قربة أعمالهم طيب من عرف بما عليهمن_وا , ) آم\ الZذ]ين\ تعالى بقوله المذكورون هم واألولياء وتعالى , , ) مع الشرعية بشرائطها ثابتة والكرامة ون\ ي\تZق_ ك\ان_وا و\نفعeا ألنفسهم يملكون ال عليهم الله رضوان أنهم اعتقادشيئeا يهبوا أن عن eفضال مماتهم بعد أو حياتهم في ا eضر وال

لغيرهم . ذلك :من عشر الرابع سنة األصل كانت أيeا القبور وزيارةأيeا , بالمقبورين االستعانة ولكن المأثورة بالكيفية مشروعةقرب عن منهم الحاجات قضاء وطلب لذلك ونداؤهم كانواوأضاءتها وسترها القبور وتشييد لهم والنذر بعد أومن بذلك يلحق وما الله بغير والحلف بها والتمسح , األعمال لهذه نتأول وال محاربتها تجب كبائر المبتدعات

للذريعة . سدeا

: عشر الخامس إلى األصل بالتوسل قرن إذا والدعاءالدعاء كيفية في فرعي خالف خلقه من بأحد تعالى الله

العقيدة . مسائل من وليس



اإليجاز :



عشر : السادس حقائق األصل يغير ال الخاطئ والعرف , المعاني حدود من التأكد يجب بل الشرعية األلفاظ , , من االحتراز يجب كما عندها والوقوف بها المقصود , فالعبرة والدين الدنيا نواحي كل في اللفظي الخداع

باألسماء . ال بالمسميات: عشر السابع , األصل وعمل العمل أساس والعقيدة

كليهما , في الكمال وتحصيل الجارحة عمل من أهم القلبالطلب . مرتبتا اختلفت وإن شرعeا مطلوب

عشر : الثامن على , األصل ويحث العقل يحرر واإلسالم , , ويرحب والعلماء العلم قدر ويرفع الكون في النظرأنى المؤمن ضالة والحكمة ، شيء كل من والنافع بالصالح

بها . الناس أحق فهو وجدها



اإليجاز :



عشر : التاسع الشرعي األصل النظر من كل يتناول وقد , لن ولكنهما اآلخر دائرة في يدخل ال ما العقلي والنظر , صحيحة علمية حقيقة تصطدم فلن القطعي في يختلفامع ليتفق منهما الظني ويؤول ، ثابتة شرعية بقاعدة , باالتباع أولى الشرعي فالنظر ظنيين كانا فإن القطعي

ينهار . أو العقلي يثبت :حتى العشرون وعمل األصل بالشهادتين أقر ا eمسلم ر aنكف والأقر إن إال V بمعصية أو برأي V الفرائض وأدى بمقتضاهماكذب , , أو بالضرورة الدين من معلومeا أنكر أو الكفر بكلمة , اللغة أساليب تحتمله ال وجه على فسره أو القرآن صريح

الكفر , . غير eتأويال يحتمل ال eعمال عمل أو بحال العربية

فقد , األصول هذه في دينه المسلم األخ علم إذا ووالرسول ) دستورنا القرآن ا eدائم هتافه معنى عرف

قدوتنا(


شرح الأصول العشرين

Documents