م ي ر لك اران لق ى ا عل ن ي ق ر ش ست م ل ا ات ري ت# ف م رد ار س ست م ل ا م ل سا د, ب ع هادي ل ا و ه ا، و ب# ن ما ل8 ا, ي ون, ب عة ج,ام, الآ? دات ة ي كل، ي# ن ورا م وش ك ل ب م د. ي# ن ما ل8 الآ رق ش ست م ل ا ر لة ش ت ت، ىP ت# ن ا ب س ت ,رو ب رق ش ست م ,لآد ي ى# ف، ة ي م لآ سW والآ ة يX ن ر لع ا وطات ط# خ م ل ا# ض ع, ب ى عل لآع ط الآ ى لك ما ل ة ا ف# ف ل ا وطات ط# خ م اصة# رها، ج ت# غ و, رت# مع ل ا. ث ي حد ل ل ا ه8 ى ا ق ت مل( ى# ف ل, ح س د وق) v اك# ا ود# هد ى# ف اً لآم ك لةُ ث ي8 ، ورا) ر ست# ف ت ل ل ا ه8 ى ا ق ت مل( و. ول مط اء ق ل ولة عة ة م رت, ج8 ا ر ست# ف ت ل ل ا ه8 ى ا ق ت مل( , كة ب ش.) لآت س را م ا# ب ن بX ب# ق ة، ي عل اً د ج,ديُ ت س ل ، وَ ّ ى عل اً د س ج,دي لت ى عل ة, ات رق لا( ول حُ ت م ل ك ت ن8 ا د# ب م ها، ل ر حص لآ اصة# ج رات لت ول ا ح ها ع ت م, ج، و) رات لت ا, ت ي ص# ن ن م ث# ي كا# ف رة ت# خ8 الآ ل8 ت رسا ل ا# ض ع, ب ، عدا وطات ط# خ م ل ا ا اي# ض ف و ا# ب ع و# ض و م ي ل حا ل ا. رة، ت# غ و8 دي ا ب من ل ا ا# هد ى# ف ا# ب ه عامة ل ا ة ي# لن ع ل ا ة س ق ا# ب م لار وا و حل ل ةُ وت ع د ى# فُ ث ل# ، ولآ ر ساغة ل ى ا حتٍ ّ رد ي8 ة ا# ي م ق ل ي8 م ا ل# ق ار ردة› ظ ت ن ا.. ادر, ي8 ا ن ل ا# ولد ي# ن ورا م رد د. ى# ت ن ت8 ا ى ي حت ر لة ست لت د ا ب ه م ت ل ى ا عل ر ص ت ق8 ، وسا رة ش ا, ب م وع# ض و م ل ا ى# ف ول# ح الد, ي و8 ا, , ات ح يW الآ, ي ة ي لW ا, ت ه# ما د ت# ق ة حاورت م ة و رت› ظ ا# ب م, ث طل ى عل, ث سل ل ا. ، اري› ظ ت ن ول ا ط ن ن ل و كان نW رة، وا و# حض عدم ن م كد8 ا ب ل و ا8 ردة، ا ر# ج8 ا جال ي ى# ف وع# ض و م ل رح ا ظ ى# ف8 دا, ي8 وسا ى# ف ل م8 الآً لآ ب ل ق ار› ظ ت ن الآ ن م ا# ب لن ع لآ ن لك ما، و اً وع# ب اً # ق ت ع# ض ح, ب ص8 د ا ق ورة الآ? ن# حض. ا# ماد ل وع؟# ض و م ل رح ا ظ ى علار ر صW الآ الدة# ح ل ة ا ت# ,ر ج ع م م و ي› عظ ل لآم ا سW الآ ل ص8 ا, ي ق ل ع ت ن ة# ت8 لآ ساش م ن م ة ي# ق وما ي# ن ورا م لآم د. ك ي ن8 ا ب ش م، و ي ر لك ارا? ن لق اv لك# ار د, ب ب ع ، وارا? ن لق ا, ث# ي ,ا ح, ي اء س نW ا ها ليW ا ارة سW الآ ي ن8 ا ب ش ى لت ا ها ع, ب وا ب ها ل دش، ق م ل ارا? ن لق ل ة# ي م ري, كت ة# هاتW ا
This document is posted to help you gain knowledge. Please leave a comment to let me know what you think about it! Share it to your friends and learn new things together.
Transcript
الكريم القران على المستشرقين مفتريات رد
الهادي عبد سالم المستشار
. ـ بون جامعة ـ اآلداب كلية موراني، ميلكوش د األلماني المستشرقوهو بعض بألمانيا، على االطالع له تيسر بروتستانتي، مستشرق
بالد في واإلسالمية، العربية خاصة المخطوطات وغيرها، المغربالمالكي الفقه .مخطوطات
الحديث ) أهل ملتقى في سجل ( ( وقد له) Eورأيُت ، التفسير أهل ملتقى ووذاك هذا في .كالمJا
مطول لقاء معه وله التفسير ) أجرته أهل ملتقى (.شبكةمراسالت فبيننا عليه، جديدJا Eولسُت ، Oعلي جديدJا لها، ليس حصر ال خاصة
) التراث ) حول وجميعها ، التراث على الرقابة حول Eتكلمُت أن وقضايا منذموضوعنا نصيب من فكانُت األخيرة الرسائل بعض عدا المخطوطات،
.الحاليغيره، أو المنتدى هذا في هنا العامة العلنية والمناقشة للحوار فلم دعوتEه
رده انتظار في Eزلُت وال الساعة، حتى رد[ أي منه ..أتلقأبادر لن التمهيد ولذا على وسأقتصر مباشرة، الموضوع في بالدخول
. موراني د رد يأتيني حتى له مناظرته اليسير طلب على السلب أو باإليجابإليه ذهب فيما .ومحاورته
انتظاري، يطول أو ولن رده، تأخر حال في الموضوع طرح في وسأبدأفي األمل كان وإن حضوره، عدم من ا التأكد Jضعيف أصبح قد اآلن حضوره
J قليال االنتظار من علينا ال ولكن ما، .نوعJاالموضوع؟ لماذا طرح على اإلصرار
الخالدة ومعجزته العظيم اإلسالم بأصل يتعلق وسيأتي ألنه الكريم، القرآن . ذلك واعتبار القرآن، بجانب مساس من فيه وما موراني د كبرى كالم إهانة
شاء إن إليها اإلشارة ستأتي التي توابعها لها المقدس، للقرآن .الله منهقد بأنه يعترف أو به، صلته ينفي أو الكالم، هذا من ويتبرأ يأتي أن وله
لم الذي خطئه عن البقاع شتى في للمسلمين ويعتذر التعبير، في أخطأ.يقصده
له ممن نعم نحن وال الشهود، سماع قبل النتائج يصدرون ممن ولسنا هذا،اآلخرين أقوال العلمي يصادر البحث على القائم النزيه الحر ورأيهم
سوى شيء وال للحقيقة، طلبJا ..الحقيقة المجرد،المغلوطة الفكرة هذه حقيقة عن ولغيره له والبيان بالكشف نقوم أن ولناالطويلة القرون وحقد وبغضاء عداوة أنتجتها والتي الكريم، القرآن عن
الكنيسة ..النصرانية لدىبأقالم واإلسالم العروبة ديار إلى فشيئJا شيئJا تتسرب هاهي ثم
واإلنصاف، التجرد أو النزيه، العلمي البحث ستار تحُت المستشرقين،من ا nجر البحث، وهلم في الجاد على تنطلي ال التي الجوفاء العبارات
من السطور بين بما األمور العارف ..خباياوالصواب بالحق نعترف وإنما أبدJا، ه Oحق أحدJا نبخس ال هنا كان ونحن إذا
في اإلسالم ه oس Oأس الذي العدل ألنه مطمئنة؛ راضية qبنفس مخالفنا، لدىأجسادنا في وروته السنة تrه Oوغز قلوبنا، في القرآن لoه Oوأص .أرواحنا،
من لكنOا qبوجه بمقدساتنا وال بديننا المساس نقبل لن نفسه الوقُت فيمعنى ونعرف ما الوجوه، الله بحمد علينا يخفى وال ومغزاه، الخصم كالم
synopsis ماoالقرآن ) ل yتخطئة حول للجدال zمجال هناك oيترتب (. كان بOما Eر لآليات , , على جزئي كان ولو حتى آخر zترتيب ذلك
، هنا qقصoن yكلمة على نحصل قد األمور كما وهذه ، الخ oهناك qزيادة yوكلمة للنص المقارنة الدراسة عند واردة دراسة ! .كلها عند ـ نعم ـ ذلك حدث
اإلنجيل في ....(.النصوصد غير الناس بعض إلى الغريبة الفكرة هذه تسربُت من . لقد فرأينا موراني،
أنزلها التي اإللهية الكتب بقية وبين القرآن بين بالمساواة عز يقول الله: ويقول الجميع، عن يتكلم من ورأينا السابقين، ورسله أنبيائه على وجل
: الكتب والقرآن واإلنجيل التوراة الثالثة .السماويةجاهدJا يحاول من رأينا أسانيد كما في يطعن أن هنا موراني كالدكتور
ما بذلك ليوافق وحيJا وكونه وإلهيته بشرية القرآن من به نفسه هو Oأقر !! اإلنجيل
كله هذا ..وسيأتيعلينا ا Jلزام J فكان أوال بها الكرام القراء ف xرoعEن أن الثالثة هذه بين .للفصل
J أوال نعرف أن القرآن؟ البد يعني ماذا نعرف ثم واإلنجيل، التوراة تعني ماذاوحساس؛ شائك ..نعم الموضوع
علميnا بحثJا وآمل كما الكرام، القرآء من ا Jمنصف تفاعال آمل وجادnا، ولكني (( : oينyذOال ا oي�هo أ يoا الكريم قرآنه في وجل عز الله قول من كEونEوا يخرج نEوا oآم
البتول مريم بن عيسى على أنزله الذي وجل عز الله كتاب هو اإلنجيل.السالم عليهما
اإلسالم أهل هم لإلنجيل ا Jتوقير الناس .وأعظمالناس أعظم أن السالم كما عليهما ومريم لعيسى Jومحبة ا Jتوقير وأكثرهم
اإلسالم أهل .همفي على فنحن المنزل وجل عز الله كتاب اإلنجيل أن نعتقد اإلسالم
به، ونؤمن السالم، عليه سبحانه عيسى الله كتاب بأنه vر yونق ونذعن.وتعالى
السالم، عليه عيسى بنبوة نEقر رفعه كما الله وأن رسوال، عبدJا كان وأنهكما الزمان آخر في وسيعود وتعالى، سبحانه الله إليه صلى النبي أخبر
وسلم .عليهـ منهم وأنا ـ المسلمون به يؤمن ما بإيجاز أنزله هذا الذي اإلنجيل حول
السالم عليه عيسى على .اللهيجوز ال العظيم اإلنجيل حتى وهذا qمسلم إيمان يصح وال أبدJا، فيه الطعن
ومنها كلها، الله بكتب .اإلنجيل يؤمنإيمانه إلى Jإضافة اإللهية، الكتب من وغيره باإلنجيل يؤمن فالمسلم
الكريم ..بالقرآناألمم من غيرنا ..بخالف
الناس أسعد هو المسلم كان وبكل ولهذا الرسل، بكل اإليمان في حظnا..الكتب
المقدمة بهذه البدء Eن أحببُتOيظن وال كالمنا، فهم يEساء ال حتى الضروريةالذي اإلنجيل في نطعن أننا وكال ظان� حاشا عيسى، على الله ..أنزله
فيما فيه سنبحث الذي اإلنجيل هو ما ولماذا؟ إyذن بعدE؟نوعان :اإلنجيل
مريم: بن عيسى على نزل الذي اإلنجيل قد األول فهذا السالم، عليهماإيمانJا به نؤمن ونحن فيه، المسلمين عقيدة .مجمال مضُت
لنتعرف: بحثنا، محل هو وهذا اآلن، النصارى بيد الذي اإلنجيل .عليه الثانيحول سيدور البحث أن إلى االنتباه الكرام القراء من آمل هذا على Jوبناء
الكتاب ذلك البحث في مرادنا وليس اآلن، النصارى بيد الذي اإلنجيلاإللهي السالم الرباني عليه عيسى نبيه على الله أنزله .الذي
البحث؟ سيكون جهة أي ومنوال لن فيه، النصارى صاغها التي التحريفات حيث من اإلنجيل في نبحث
االضطرابات حيث سنتناوله من ولكنا فيه، لها حصر ال التي واالختالفاتزاوية وهي فقط، qواحدة زاوية .الثبوت من
السالم؟ عليه عيسى عن اإلنجيل هذا يثبُت هلمن عيسى غير عن يثبُت بعض هل صاغه مؤلف كتاب هو أم الله؟ أنبياء
أم ماضية؟ أزمنة في ..الكذابينهذا كالمنا كل تؤكد التي اليسيرة النقول بعض خالل من باختصار سنتناوله
فيما ..نقول ومذهبنا
فقط؟ الثبوت قضية على االقتصار ولماذا . قضية عن موراني د كالم لي ألن صرح كما وثيقة، كونه حيث من الثبوت
نقله، سيأتي آخر، qموضع في به صرح وكما عن بذلك، الكالم أن يرى فهووأن اإليمان، في الكالم من متجردJا يكون أن البد األشياء األشياء هذه هذه
اإليمان قضايا عن بعيدJا المجرد، العلمي للبحث ..تخضعيرى أن. كذا إال اآلن، الكالم لهذا مناقشتنا عن النظر وبغض موراني، د
في األمانة وأراده علينا كاتبه صاغه كما نعامله وأن .. النقل،
االختصار؟ ولماذاالبحث لبحثنا ألن مكمال جاء وإنما هنا، الحقيقة على مطلوبJا ليس هذا في
القرآن، حول عليها األم بنى التي الصورة برسم الموضوع نكمل أن فأردنانقله. السابق كالمه موراني ..عنه د
. الربط خالل من ا Jأيض عليه التعرف ونحاول موراني د على سنأتي وبعدهاالمستشرقين من غيره وبين .بينه
د دعوى حول لبحثنا مهدنا قد نكون الرد . وبهذا محل ..موراني
. كالمه في وانطالقه للقرآن، المتكررة موراني د أسسq إهانات من عنهqدينية
(( : . oمع oوج تقول السابقة موراني د المشهورون عبارة نولدكه Eتالميذ yرآن Eللق Jنسخا القراءات في القرآنيx المتخصصون xالنص yتحقيق بغرض
Eكتب Eق OحقEت كما JاOعلمي Jحقيقاoالنص إذ.التراث ت هو Jمطبوعا يدينا بين ماوليس عليه التحقيق المتفق بyمعنى Jقا OحقEم Jنصا.))
(( : من مجموعة قام لو ا Jأيض من ويقول الضخم yلoمoالع هذا بتنفيذ العلماءالدراسة منهج على xالقرآني xالنص إخراج للنصx أجل اإلجمالية المقارنة
synopsis القرآن yتخطئة حول للجدال zمجال هناك oكان يترتب .لoما بOما Eر جزئي , كان ولو حتى آخر zترتيب ذلك لآليات , على
الخ oهناك qزيادة yوكلمة هنا qقصoن yكلمة على نحصل قد كلها كما األمور وهذهللنص المقارنة الدراسة عند النصوص ! . واردة دراسة عند ـ نعم ـ ذلك حدث
اإلنجيل ...((.فيوتدقيق فهذا qتدب�ر كبير أو لتأويل يحتاج ال الذي الصريح الواضح الكالم
يحتوي اآلتي لفهمه، :علىJ المتفق )): أوال النص هو Jمطبوعا يدينا بين ما J إذ قا OحقEم Jنصا وليس عليه
التحقيق ((.بyمعنىمن: )) مجموعة قام لو إخراج ثانيJا أجل من الضخم yلoمoالع هذا بتنفيذ العلماء
الدراسة منهج على xالقرآني xالنص xللنص اإلجمالية لoما synopsis المقارنةللجدال zمجال هناك oالقرآن كان yتخطئة ((.حول
ذلك )): ثالثJا على يترتب بOما Eلآليات ر جزئي كان ولو حتى آخر zترتيب yوكلمة هنا qقصoن yكلمة على نحصل قد كلها كما األمور وهذه الخ oهناك qزيادة
المقارنة الدراسة عند ((.للنص واردةالنصوص ! )): رابعJا دراسة عند ـ نعم ـ ذلك اإلنجيل حدث ((.في
. اآلن عليه المتفق القرآني Oالنص أن موراني د يEثrبُت وأنه فهنا ا، Jمحقق ليسجديدq؛ من القرآني النص هذا صياغة إعادة تحقيقه على ترتب قد ربما ألننا
هناك زيادة وكلمة هنا qنقص yكلمة على .نحصل . أن إلى موراني د إزالة ويفطن فحاول الكالم هذا سيصدمهم الكرام القراء
(( : حدث بقوله عنهم والصدمة ! االستغراب النصوص دراسة عند ـ نعم ـ ذلكاإلنجيل ((. في
هنا ه oنفس يطرح الذي : والسؤال . من فهل يزعم، كما المجرد، العلمي البحث من ينطلق موراني د كان إذا
البحث البحث؟ قواعد قبل إليها ونصل النتيجة نثبُت أن العلمي : ربما نقول أن البحث قواعد من وجود هل إلى والتحقيق المقابلة أدت
هذا نقول الترتيب؟ في واختالف هناك وزيادة هنا نبدأ نقص لم ونحن كلهالمقابلة؟ أو البحث في Eبعد
عليه، المتفق مع نتعامل وأننا . خاصة نفسه موراني د بذلك يعترف .كمامن قرنJا عشر أربعة وعبر عليه، المتفق يEعامل هذه فهل بمثل الزمان
فيه؟ البحث قبل النتيجة احتمال على المبنية المعاملة. فكيف إذن؟ عليه ق oفOتEي لم فيما موراني د سيفعل
التي والبحث العلم أمانة هذه . فهل بالسير ويطالبنا موراني، د يزعمهافيها؟ خلفه
: مدار على الناس مyن مoن لنا بحثه؟ فليقل قبل للنتيجة توصل قد التاريخعليه والمتفق به والمعمول المستقر وأن Jخاصة . هو موراني د بشهادة
اآلن المسلمين يدي بين الموجود ..النصمعنا يتشتُت ال وجيزة وحتى بعبارة أقول الكرام : القراء
لدى والغاية غاية، والنتيجة وسيلة الوسيلة،. البحث قبل توضع موراني دذلك على الدال كالمه vنص الكرام القراء .وأمام
وال بخالف قدرها تتجاوز ال عندهم فالوسائل العلم في والجادين الباحثين
وتبقى إال حدvها، الوسائل من الغاية هي التي النتيجة طرح عن Jعاجزة الوسائل، أكثر المنشودة باستكمال الغاية نحو ا JمEد Eق .والسير
استخراج في يكفي ال الوسائل معرفة لم مجرد ما منها؛ النتائج أو الغاياتإلى المطاف نهاية في بنا لتؤدي الوسائل، هذه هي نسلك التي النتيجة
..الغايةيصلها فلن معينة qبلدة إلى ا Jمسافر الطريق يسلك لم ظل ومن ولو أبدJا،
السفر طريقة في يفكر ا Jجالس !!!عمره . بلغ فقد موراني د الغاية بخالف إلى فيه هو الذي محله من وسافر البلدة،
qبحث أو وسائل وبال مباشرة .مسبقq والنتيجةالمتفق هو اآلن القرآن من الموجود بأن اعتراف رغم كله هذا !!عليه يقول . اتفاق؟ لكل نسفه بعد موراني د يزعمه الذي هذا qاتفاق فأي
أين أقول الزمان، وال من قرنJا عشر أربعة مدار على المسلمين علماء كانا Jوعلم دينJا هم من : وهم النصارى علماء كان وأين أقول بل وذكاءJ؛ Jوفطنة
اإلسالم على وحقدJا علمJا : األكثر . خليل أحمد إبراهيم أمثال موراني؟ د منالالهوت أستاذ وهو اإلسالم، إلى تحول بعد الذي صار والذي المعروف،
فهم فساد ويكشف الكريم، القرآن عن ينافح ا Jعظيم ا Jشيخ ذلكالمختلفة اإلسالم مسائل حول وغيرهم ..المستشرقين
. ذاك كلمة موراني د لـ ننقل ( دعنا . رودي ) موراني د بلد األلماني المستشرق: ) 1143بارت ) من( الهدف إن يقول حين إقناع م كان االستشراقية الكتابات
إلى واجتذابهم اإلسالم ببطالن بلغتهم ( المسلمين المسيحي الدينرودي] للمستشرق األلمانية الجامعات في واإلسالمية العربية الدراسات
ص الكتاب 11بارت دار ونشرته ماهر، مصطفى العربية إلى ترجمه[.العربي
دعنا . ثم من غيره وبين موراني د بين المشترك الخط هو ما نرىالقرآن قضية في .الكريم المستشرقين
منه؟ ينطلقون الذين المنطلق هو ما لنرىيقصدونها التي الزاوية هي ( وما ؟ ) دوران أو لف وبال بالتحديد
المستشرقين من وغيره اليهودي جولدزيهر أن غير نرى في يرددوننظرهم وجهة من هو وما الله، عند من وحيJا ليس القرآن أن دعوى مناسبة
] قد ] وأنه ، وسلم عليه الله صلى qمحمد ترهات من مجموعة إال العليلةالتحريف يثبُت اعتراه لم وأنه وسلم، عليه الله صلى النبي بعد والتبديل
الله صلى النبي زمن في في جمعه الموجودة الحروف وأن وسلم، علي ) إال ) نظرهم في هي ما ونحو عسق حم السور النسخ أوائل ألصحاب أسماء
] في ] المصحف جمع في عنه الله رضي ثابُت بن زيد استخدمها التي qواحد qمصحف!!
جيب ) هاملوت يشمل(: )) 1965ـ 1895ويقول أن يريد محمد كان ولما دينه مالقرآن منهج ضمن كله ذلك أدخل العربية غير األخرى ((.الشعوب
هذه فنOد في وقد الله رحمه الجندي أنور األستاذ كلها وردها األباطيلوالقرآن)) عن(( )) المستشرقون دفاع في الغزالي محمد والشيخ الكريم
)) وغيرهما والشريعة ..العقيدة. والذي كتبه على وتغذى وقرأ موراني د فيه تعلم الذي الكيان أن هنا يهمنا
الكيان هذا ومعجزته هو إلهيته ونفي القرآن في بالطعن ..السابق . المذكور كيانه موراني د فاق إذا لكن حتى العلمي، البحث يزعم فجاء
: توجد ال لنا قال المزعوم العلمي بالبحث له نسخ سلمنا من واحدة نسخةمخطوطات نسخ وأقدم النبوة، عصر في rُتoبyتEك قد الحالي المصحف
بذلك أنه فيظن وسلم، عليه الله صلى النبي موت بعد كتبُت المصاحفأن إلى بنا وأنه يصل ثابُت، نقل به يثبُت لم وأنه اإلسناد، منقطع القرآن
وحيJا !!!ليسأراد . كذا يفصل هنا ومن به، يصرح ال ولكنه يقول، أن موراني د ويريد
والعلم. الوحي بين موراني الفصل د فيها يستحيل qقضية !!في
) كوثيقة،: ) نعامله أن لنا والبد نص القرآن شأن فيقول وال مهمة، ووثيقةأنه على معه تعامل لو ا Jمنصف يكون لن أنه ويزعم بالوحي، ..وحي لنا
وجود إلى أدى ربما القرآني النص هذا في العلمي البحث بأن ذلك يEتrبyع ثمبيد الموجود القرآني النص هذا في ترتيب واختالف ونقص زيادة
في ألنه اآلن؛ كان المسلمين وإن التحقيق، بمعنى ا Jمحقق ليس نظرهعليه؟ ا Jمتفق!!!
الكرام القراء رأى لفظين فهل بين ا Jوتنافر ا Jتناقض وال باأللفاظ، عبثJامن البشرية تاريخ في أبشع المتهالكة؟ متجاورين الدعوى !!هذه
: من وغيره جولدزيهر نظرة ت oرOتغي هل نسأل أن لنا المستشرقين ثم . الرامية القديمة النظرة تلك يرددون وغيره موراني د أن أم للقرآن؟
جديد؟ للطعن بأسلوب ولكن القرآن في . لنا يقول حين موراني د عند ذلك عن الجواب كالمه نجد أثناء تام[ qبوضوح
. موراني د فيقول سعيد إدوارد اال غير)): عن بها يرد ولم حق كلمة قال أنهفي يتغير لم المستشرقين موقف vأن زعم عندما موقف الحق عن جوهره
النبي , من المستشرقين موقف األولى الدرجة في بذلك يعني أسالفهمتتغير . ومن لم األبحاث منهجية أن زعم عندما أخطأ أنه vاال مستند](( القرآن
5.] . ا Jأيض موراني د فهو )): ويقول القرآن من المبدئي الموقف يتغير : أما لم
كما ) يعتبره بل منزل وكتاب وحي انه القرآن الى ينظر ال االستشراق( . سبق متواترة النظرة وهذه محمد لنبوة ومصدرا تأريخيا نصا قلُت أن ليالدراسات أيضا في واليهودية النصرانية تأريخ حول [.5مستند ](( الدينية
لنا ر xفسEآخر. وي qمكان في للحقيقة ا Jوتزوير ا Jتلبيس ويزيده األمر موراني د.... ( )): فيقول او ) ؟ لماذا الحقد حقدا أو ما طعنا أذكر ال آخر جانب ومن
لدى حتي مقصودا حول Nöldeke تشويها دقيقة دراسات أجرى الذي ) حسب) القرآن من , عربية اآليات بعض وحلل بحث أي اللغويين منهجية
الظواهر بعض الى وأشار اللغة ولم ناحية القرآن نص في والنحوية اللغوية ) شيئا ) يحارب أو يطعن ولم العقيدة شؤؤن في بل . يتدخل الدين هذا من
للبحث , , وموضوعا نصا جولدزيهر فعل كما درسها التي المواد فقط اعتبرغيره عقيدة الى أو هو عقيدته الى اشعار أي [.6مستند ](( بدون
اإلشارة فهو سبقُت والتي القرآن، في وطعوناته جولدزيهر باليا عن qراض يلعب هو ثم فيقول لبعضها، بهم ويستخف عليهم ويEلoبxس القراء :بعقول
بعض )) الى يتدخل وأشار ولم القرآن نص في والنحوية اللغوية الظواهرأو يطعن ولم العقيدة شؤؤن الدين( )في هذا من شيئا ((.يحارب
المسلمين، لعقيدة ا Jأساس ليس القرآن في وكأن لعقيدتهم يمُت ال هو بل !! . في البحث ألن يكن لم كأن فهو بصلة، موراني د اللغوية نظر الظواهر
ليس القرآن في البحث كان فإذا العقيدة، في Jتدخال ليس ذلك وغير فيه . من ليس القرآن أن يعني فهذا موراني، د يزعم كما العقيدة في Jتدخال
،Jأصال لها العقيدة يمُت !!بصلة وال. موراني د يريده الذي النزيه الحر البحث هو .فهذا
يؤكد . مما هو وأنه بحتة، دينية qأسس من ينطلق موراني د أن الكرام للقراءمن وغيره جولدزيهر في هو سوى بينهم فرق ال القرآن في الطاعنين
في قبل من نفسه هو أشار كما التناول سعيد آليات إدوارد على .كالمه . المستشرقين عناية سبب في موراني د قول الحقيقة هذه :بالقرآن ويؤكد
الباطل : )) بها يراد الحق كلمة يقال كما ليس السبب يحتل , ! ان القرآن بلهنا , ومن للدين مقدسا كتابا باعتباره والعليا األولى منطلقا المرتبة يعتبر
ولدراسته الدين لفهم [.6مستند ](( أساسياالله يكتب . وهكذا موراني د لسان على الجلي الواضح التصريح وجل عز
الحالية األجيال عليه خطOه لتشهد و كتبه بما ..والالحقة . عن اإلعالن في ا Jحرج موراني د يجد لم هنا محاضراته ومن أولى qمؤتمر
لغوية . ]: بعنوان مسائل القرآن في ملخص ) اللحن [.4مستند ]([ وتفسيرية
. أن ا Jأيض ا Jحرج موراني د يجد لم المخربة كما نولدكه درسات بأن ح xر oصEي هي لغته في والطاعنة عليها )) للقرآن المعتمد األعمال فيقول(( من
موراني. : دوالعربية ) )) القرآن القرآن لغة حول نولدكه بدراسات يتعلق فهي( , فيما
حتى تعتبر فهي األخرى السامية باللغات مقارنة وأيضا لغوية دراساتمن نولدمه . اليوم يقول ال الحديثة االدراسات في عليها المعتمد األعمال
عيوب ) الفرآن في vمتناقضة( , ان لغوية ظواهر عدة فيه أن يقول بل لغويةاستعماال مفردات واستعمال عند لغويا مثيل لها ليس لغويا متناقضة
لغتهم وفي [.3مستند ](( الشعراءينس كعادته. وال والقراء المسلمين بعقول Oيستخف أن هنا موراني د
( , )): فيقول فيه ) أن يقول بل لغوية عيوب الفرآن في vان نولدمه يقول الظواهر متناقضة عدة استعماال مفردات واستعمال لغويا متناقضة لغوية
((.لغوياالكرام فلينتبه لغوية )) !! القراء ظواهر ولكنها عيوبJا rليسُت متناقضة فهي
(( لغويا(( متناقضة استعماال مفردات استعمال و ((.لغويايا الرحب وعليكم وعلى qواحد qمكان في ونقيضه بالشيء تصدقوا أن قراء
!!والسعة Oظن ه؟. فهل oف Oالس هذا مثل بلغُت قد أنها القراء بعقول موراني !!د
yالناس Eسكوت ه Oغر !! أم سيفلُت أن Oفظن الماضية؟ األيام مدار على عنهالمقدس القرآن في وطعوناته دينية؟ بجريمته qنظر yوجهة !!ومن
للقرآن واإلهانة القراء بعقول االستخفاف هذا واالنطالق وبعد المقدسفبعد ا، Jصريح ا Jواضح ذلك مضى كما دينية qأسس من عليه طعوناته هذا في
. ما تخفي qبكلمة واإلهانات الجرائم تلك يمرر أن موراني د لدى مانع ال كلهفي فيقول مضى السذvج بها يخدع أو : ظنvه،مشكورا )) اجابته في يكتب : الباجي
كتابنا أما نقل بصحة التامة فوق ثقة على المسلمين فنحن المسألة أصلأمر هذا حرفا، من حرفا يرفع يوم وإلى األمين، الروح به نزل منذ منتهى
.األرض
, : أقول موضوع ليس أنvه غير تقولون بما أبدا أشك ولم vأشك ال ((الحوار أنا[.7مستند ]
فيه؟ تشك ال الذي هذا تشك؟ ! فأين ال أو تشك حتى شيئJا منه oأبقيُت !!وهل . ا Jر xمبش موراني د vدoعEي !نصرانيnا؟ هل
لبيانه، قصدنا الذي لموضوعنا د xهoمEن زلنا . ال موراني د شبهة إزالة وهوأن سبق كما علينا كان ولكن الكريم، القرآن حول J المذكورة أوال نتعرف
. ثم عليه، وقفنا الذي ه Eكالم هو به فنا xرoعEي من وأفضل موراني، د علينا على . الكريم، بالقرآن موراني د نoه oقر الذي الكتاب هذا على ف Oنتعر أن ذلك بعد
بين من rفاحُت لكنها صراحةJ؛ يقلها لم rنyوإ بينهما، يEسوvي أن عبثJا وأرادالمستور السطور، خبايا يهتك السطور بين !!وما
. وجوانب موراني، د على نتعرف زلنا !!شخصيته ال
خالل ومن للشك، مجاال يدع ال بما السابقة المداخلة في أثبتنا كالم وقدموراني. علوم د من وغيره القرآن حول ودراسته بحثه في اإلسالم انطالقه
للقرآن وجهها التي اإلهانات تلك إلى وأشرنا ،qبحتة qدينية qأسس مناإلسالمي الكريم، .وللدين
في الملتوي أسلوبه إلى أشرنا والتلبيس كما القراء بعقول االستخفاف
حيلته عليهم لتنطلي !!عليهم، . : : ا Jمبشر موراني د كان هل نسأل أن اآلن علينا الحد هذا إلى وصلنا rذyوإ
نصرانيnا؟ . به فإذا كعادتنا جوابه وننتظر األمر هذا عن موراني د لنا نسأل : يقول
يرفض )) أو به المسلم يؤمن فيما ويشك يتساءل الكتاب ومن هذا ان عالنيةأهل ) ضد وايمانه دينه زاوية من ومجادلة حوارا ويخوض منزل القرآن( غير
) من . ) فرقة الى داعيا أو مبشرا يكون قد المستشرقين من ليس فهوالكثيرة الفرق [.6مستند ](( الدينية
. الكتاب أن رفض من هو موراني د عند ( )فالمبشر منزل، غير القرآن يعنيأهل ضد وإيمانه دينه زاوية من ومجادلة ا Jحوار خاض من كما وهو القرآن
الحالة هذه ففي :يقول،المستشرقين من ليس
ا Jمبشر يكون قدالكثيرة أو الدينية الفرق من فرقة إلى ..داعيJا
ذكرها التي الثالثة النتائج هي . هذه موراني د .لنا . كما: ،qدينية qأسس من بحثه في موراني د انطالق بيان سبق قد وأقول
اإليمان وعدم القرآن في الطعن في ألسالفه متابعته على يدل ما سبقأصال؛ . بإلهيته موراني د جاء ثم ـ أسالفه يعني ـ به يؤمنون كانوا هكذا ألنهم
في سبق كما القرآن ليقرر من االستشراق موقف أن السابقة المداخلةفيه أشاد الذي الوقُت في يتغير، وغيره. لم جولدزيهر بأمثال موراني د
أقل لدى يعني فهذا وحيJا، القرآن يكون أن أنكر أن ممن فهمJا العقول . بالقذة القذة حذو لهم متابعJا موراني د ..يكون
لدى ذلك يعني للفهم ثم Jممارسة العقول . : أقل ا Jر xمبش موراني د يكون أنالنخاع نصرانيnا !!حتى
. موراني د كالم بعد لإلطالة حاجة في المداخلة ولسنا في عنه نقله السابق xكل oقول قطع فقد !!خطيب السابقة،
. وتبينها تعرفها وهل موراني؟ د لدى رين xالمبش هؤالء أوصاف هي لنا وماالكاتب؟ أيها
كالم: في األوصاف بعض على Eوقفُت نعم أو. أقول للمبشرين موراني دالقرآن بتحريف يقوم .لمن
قاموا لجماعة وصفه في لنا مصحف فيقول اسمه مصحف بإصدارمن ا Jسور واخترعوا ا، Jعظيم ا Jتحريف فيه حرفوا وحشوه الفرقان، عندهم،
ا Jتلبيس القرآن سور بأسماء سوره بعض وسموا والنصرانية، بالتنصير. موراني د فقال للحقيقة، منهم ا Jالفرق )): وتزوير لتلك آخر مثل هذا
المستحسن من كان أمريكا في خاصة الغرب في المنتشرة الكثيرةوعدم تماما ما تجاهلهم وهذا لهم اشهار بمثابة ذكرهم الن ذكرهم
شرار ......يريدون الله وهم خلقمــورانـي . م الـدكتور
بون . . جامعة اآلداب كلية ((.ألمانيا . مستشرقhttp://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=2683
( وقال لبعض ) القرآن جمع كتاب عن كالمه أثناء آخر موضع في مورانيمالحظة ] مع المبشرين المستشرقين بين بتفريقه االنخداع عدم
] قال حيث ، هنا :والمستشرقيناألمر )) هذا بصدد من : الى
( القرآن نصا ) قلُت أن لي سبق كما يعتبره بل منزل وكتاب وحي انهمحمد لنبوة ومصدرا الدينية . تأريخيا الدراسات في متواترة النظرة وهذه
النصرانية تأريخ أيضا حول ( . واليهودية مثال ) االنجيل الباحث يعتبر ال اذوحيا كتابا حتى أو مقدسا اعتبره ان اذ الموضوعية األبحاث في مقدسا
الموضوعية ميدان في . فارق يجد عندما وحيا يعتبره وكيف البحث فينشؤوا الذين مؤلفه اسم فيه كتاب كل بين بداية بعد 110الي 60ما عام
الكنيسة ! ونظرية شيء التأريخية النظرة عيسى شيء نشاط وتعاليمهانصا . يعتبر الذي أيضا القرآن حول الدراسات في االمر وهكذا تماما آخرهذا . أن ينسوا أال لطالبي النصيحة على vوأصر أنصح شخصيا أنا تأريخيا
الذي أيضا الكتاب هو بل فحسب نصا ليس لدراساتهم موضوعا جعلوهاأن لي ليس ولذلك به يؤمن لمن كما وحي األخالق رسمتها حدودا أتجاوز
به اآلخر ايمان تجاه االحترام vعلي . فرضهالالسالم والمذهل السريع االنتشار بعد االسالمية الحضارة الى ننظر عندما
عن ديانة يقل ما خالل ومصر والعرق الشام بالد الى الحجاز من 30جديدةفال التأريخ من والمجتمعات سنة الحضارات لقاء أن بالحقيقة نعترف أن بد
بغير يتم لم ببعض بعضها وجوه , المختلفة لالسالم هنا فمن متبادل تأثيرالمتأمل , المرء يرى ال أم هذا يومنا الى وغيرها حتى وهنديا فارسيا آثارا
؟ العربية الحضارة فيقلتم :لقد
مزيج ونصرانية، اإلسالم يهودية أخرى ثقافات عدة من مستعار ثقافيذلك , جاء كما وفارسية االستشراق يونانية لسان . على
. ) من ) يكون قد موضعها غير في مستعار العبارة كانُت المستحسن ربماوأصول متشابهة عناصر جميعا فيها تكمن التوحيدية األديان vأن يقال أن
أنv , . تجمع علمي حسب يزعم أحد ال التوحيد فكرة وهي األديان هذه بينذاتية ال واألفكار االسالم العناصر جميع vأن يزعم أحد ال كما له أصلية
) غيره ) من مستعارة . االخالقيةحوله بما عالقة بغير فراغ في نشأ قد وحضارة دينا االسالم أن يزعم ومن
البيئة البشرية من حضارة في بها المسلvم التأريخة الوقائع .فتجاهل__________________
مــورانـي . م الـدكتوراآلداب . كلية ألمانيا . . مستشرق بون جامعة
[6مستند ]طرحه الذي السؤال على أجيب مشكورا لكي الشهري الرحمن عبد االستاذ
:وهو, فيه ) أن أم صواب على أعاله كتب ما المستشرقين وهل على Jتحامال).
بتحفظات لكن صراحة :أقولتحامل ! هو بل صوابا النادر , ليس القليل اال يذكرها ال ألسباب شديد
أنا وسأذكرهابعد . فيما
التركية , نعم باللغة بدءا الشرقية والحضارات باللغات يهتم من كلالقديمة) علميا ( العثمانية اهتماما اليابانية الحضارة الى الحضارات عبر
والجامعات الكليات مستوى وعلىالقائم . المستشرق المجال هذا في فالمقصود نحن أما بمستشرق يسمى
لجوانب شك . بدراسات بال سلبية جوانب العبارة ولهذه االسالمية الحضارةههنا أتحدث ال أنني أحد غير عن أدافع وال له وجود ال الذي رسمي بلسان
أو المعاصرة االستشراقية الفئات أن , في الى أشير أن أحب بل الماضيةهذه ظواهر معالجة عند وأساسيا ملموسا اختالفا وهذا هناك الحضارة , اآلتي الى يرجع وهو فيه البحث وعند : الدين
ربطها بأن القضية هذه اإلنجيل حول في Eقبل من حصل .بما : ترتيب اختالف على حصلنا ربما لهم يقول عند فكأنه ونقص وزيادة
ا Jمندهش عليه واعترض قاطعه غيره أن يحتمل ثم المقارنة، لهذا الدراسةبقوله واالستغراب الدهشة عنه فأزال نعم )): الكالم، ـ هذا عند حدث ـاإلنجيل في النصوص ((!!دراسة
يرى كما مقصودة، ومقارنة مقابلة الكرام فهذه ..القراء
. يرددها فهو أبدJا، المقارنة هذه من vيمل موراني د يكاد من وال أكثر في J مثال آخر موضع في يقول فنراه من )): مناسبة، المبدئي الموقف أما
الى : ينظر ال االستشراق يتغير لم فهو وكتاب القرآن وحي انه القرآن ) ومصدرا ) تأريخيا نصا قلُت أن لي سبق كما يعتبره بل محمد منزل . لنبوة
تأريخ حول الدينية الدراسات في متواترة النظرة النصرانية وهذهأيضا [.5مستند ](( واليهودية
هذه على Jكان وبناء ؛ qمكان من أكثر وفي المتعمدة، والمقارنة المقابلةمن الجزء لهذا نتعرض أن . علينا غايته على لنقف موراني، د عبارة
المقارنة هذه وراء من ..ومقصدهالبد.. كان . نعم المتكررة المقارنة هذه من موراني د غاية فهم من
والمقصودة؟
qلجدل ا Jفسنسأل واختصار للنقاش وقطعJا بعضهم، به يقوم ربما qطويل اإلنجيل؟. في رأيه عن نفسه موراني وراء د ما على ذلك خالل من لنتعرف
عبارته في اإلنجيل وبين القرآن بين .السابقة مقارنتهبالعصا السيف مقارنة عن تختلف بالسيف السيف مقارنة أن شك !!وبال
آخر إشعار حتى zسOمقد!!. موراني د نظر في اإلنجيل
القرآن؟ وماذا من يريد
. فيقول اإلنجيل عن موراني د ( )): يتحدث كتابا ) مثال االنجيل الباحث يعتبر الاألبحاث في فارق مقدسا وحيا حتى أو مقدسا اعتبره ان اذ الموضوعية
وكيف . البحث في الموضوعية كل ميدان بداية في يجد عندما وحيا يعتبرهبين ما نشؤوا الذين مؤلفه اسم فيه نشاط 110الي 60كتاب بعد عام
آخر ! شيء وتعاليمها الكنيسة ونظرية شيء التأريخية النظرة عيسىhttp://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=3015&page=2&pp=15((.تماما
. وسنقتصر أمرين على موراني د عبارة :منJ السالم، أن: أوال عليه عيسى الله نبي يEدrرyكوا لم الحالي اإلنجيل مؤلفي
. منقطع، فاإلسناد موراني د قول بين )): بداللة ما نشؤوا 110الي 60الذينعيسى نشاط بعد !((.عام
في القضية هذه القسيسين أحد الهندي ويEعoلxل الله رحمة العالمة مناظرةالقس ) يعني بقوله سبب ))(: له المصائب إن وقوع عندنا السند فقدان
عشرة وثالث ثالثمائة مدة إلى المسيحيين على ((.سنة والفتنهو العصور عبر المسلمين أصاب ما ألن الحقيقة، على بعلة ليسُت وهذه
بأسانيدهم المسلمون احتفظ هذا ومع النصارى، أصاب مما وأعظم أكبرمما اليوم، بشرف حتى غيرهم دون اختصهم وجل عز الله أن يؤكد
علماء من جماعة ذلك ذكر وقد الصالح اإلسناد، بن عمرو كأبي المسلمين،(( )) مقدمة )) بـ المشهور الحديث علم أنواع معرفة (( في ، الصالح ابن
..وغيرهعليه الله صلى النبي على أتى ما عليهم yيأت لم وأصحابه فالنصارى وسلم
عليه الله صلى النبي بعد المسلمين على أتى ما وال واألذى، االضطهاد من
والصليبيون حينJا التتار قادها التي المختلفة الحروب ألوان من وسلم،..أحيانJا
بأسانيدهم المسلمون احتفظ هذا كل ..ومعبيد الذي اإلنجيل ألمح المسلمين وقد أصاب ما بعض إلى اآلن النصارى
قال المعزي )): حين فهو وأما باسمي، اآلب سيرسله الذي القدس الروحقلته ما بكل ويذكركم شيء كل فهو... ... يعلvمكم ، المعزي جاء متى لكم
لكم ...... أقول لكني Jأيضا أنتم وتشهدون لي، أن: يشهد لكم خير إنه الحقذهبُت إن ولكن المعزي، يأتيكم ال أنطلق لم إن ألنه .... أنطلق، إليكم أرسله
تحتملوا أن تستطيعون ال ولكن لكم، ألقول Jأيضا كثيرة Jأمورا لي اآلن، إنيتكلم ال ألنه الحق، جميع إلى يرشدكم فهو الحق، روح ذاك، جاء متى وأما
آتية من بأمور ويخبركم به، يتكلم يسمع ما كل بل ،14/26يوحنا ]((نفسه15/26، 16/14.]
مxيه oسEت وسلم عليه الله صلى بالنبي اإلنجيل في الواردة البشارة فهذه )) (( : من أصحابه، يعزي كان ما لكثرة وذلك ، المعزي وسلم عليه الله صلى
يلحقهم ما الشديد جراء والعنُت األذى .منفيها ذاقوا وليالي، أيام المسلمين على تتابعُت القهر ثم من عديدة ألوانJا
الهوية وتغيير الحقائق قلب ومحاولة واالحتالالت الصلة واالستبداد وقطع .. المسلمة، األمة وبقيُت اإلسالم، بقي هذا كل ومع إسالمهم وبين بينهم
.. ما إلى الله شاء إن وستبقى هذا عصرنا حتى واإلجازات األسانيد وبقيُت.الله شاء
األسانيد هذه ببعض ف Oأتشر شخصيnا ..وأناأسانيد فقدان في إذن كما فالعلة الفتن وال المصائب في ليسُت النصارى
.. المصائب كانُت ولو إليه المشار القس لكانُت يبررها العلة هي والفتنلم ما وهذا أسانيدها، yضياع على وآكد أولى المسلمة الله أمتنا بحمد يحدث
..تعالى
بدأ اإلنجيل أسانيد في االنقطاع جدJا ثم ا Jالذي .. مبكر بولس قصة في )) (( : كما النصرانية مؤسس النصارى لكنا يعتبره داود، األحد عبد القس يعبر
Jقصة ذكر وإنما مباشرة، المسيح عن يأخذ لم أنه في نلحظ كان أنه حاصلهابسنوات رفعه بعد المسيح له فتجلى دمشق، ناحية ا Jمتوجه qفمنحه قافلة
ما القافلة رأت هل كالعادة اإلنجيل روايات واختلفُت الرسالة، منصبلم أم للمسيح حدث معاديJا يهوديJا رجال كان أنه لدينا المهم ولكن تره؟
إعدام وحضر بل !! وأصحابه، اصطفاه هذا ومع المسيح أصحاب بعض !! يزعم كما المقربين أصحابه دون بالرسالة بيد المسيح الذي اإلنجيل
( )) مكان )) العربية في أعوام ثالثة فيجلس بولس يذهب ثم ثم( النصارى،..يعود
الحي ل rقOالن أو المشافهة على االعتماد ادxعاء النصارى حاول فمهماوباعتراف األسانيد، في zحاصل االنقطاع ألن أبدJا؛ إyذن يفلحوا فلن لإلنجيل
!!أنفسهم علمائهم
J . : ثانيا السابقة موراني د كلمة من بيد ويستفاد الذي اإلنجيل أن ا Jأيض ! صاغه zفOمؤل zكتاب هو وإنما وحيJا ليس اآلن قول النصارى بداللة ، zبشر
موراني. بداية )): د في يجد عندما وحيا يعتبره اسم وكيف فيه كتاب كل((.مؤلفه
كتاب من األول النص أنقل أن هنا لي هل )) ويطيب ديدات أحمد العالمة (( : )) السيد يعتبر فيه يقول الذي الله؟ كالم المقدس جراهام. الكتاب و
البروتستانُت علماء أكبر من المقدس للكتاب مودي معهد عضو سكروجي( التبشيرين تحُت ) ، الرب؟ كالم المقدس الكتاب هل كتابه في يقول وهو
البشر ) صنع من كتاب ( عنوان ص سماوي الكتاب نعم؛: )17ولكنه إنصنع من ( البشر، المقدس ذلك أنكروا قد منهم جهال البعض أن من بالرغم
الكتب) هذه البشر إن بلغة وكEتyبoُت البشر، أذهان خالل من مرت قدصفات تحمل أنها كما (( وبأقالمهم، أهـ البشر أسلوب من بأنها تتميز
مؤلفوا يقررها التي هي الحقيقة أنفسهم وهذه ..اإلنجيلإنجيله خاتمة في يقول يوحنا هذه )): فنرى أن وأما لتؤمنوا كتبُت فقد
الله ابن المسيح هو [.31 – 20/30يوحنا: ](( يسوعفيها يقول بمقدمة إنجيله لوقا يفتتح كان )): بينما أخذوا إذ قد كثيرون
كانوا الذين إلينا سلمها كما عندنا، المتيقنة األمور في قصة منذ بتأليفمن شيء كل تتبعُت قد إذ Jأيضا أنا رأيُت للكلمة، Jوخداما معاينين البدء
لتعرف األول تاوفيلس، العزيز أيها إليك التوالي على أكتب أن بتدقيقعلمُت الذي الكالم [. 4-1/1لوقا: ](( به صحة
مبلغJا األمر به فبلغ بولس رداءJ وأما طلب أن الحال به وصل حتى عجبJا،(( : الرداء لصاحبه فيقول كورنثوس، في عند تركه تراوس في تركته الذي
جئُت متى أحضره [.21 – 4/13( 2تيموثاوس: )](( كابرس
بشر، كالم أنه على zدالة وأنصافها األناجيل وخواتيم مقدمات فهذه.. ورسائل بعينها qقرية أهل أو لهم، أصدقاء إما بأعيانهم، qألناس أشخاص
.إلخ rأكدت . وقد غيره ذلك أكد كما الصدد، هذا في السابقة موراني د كلمة ذلك
علماء .النصارى من
لها يثبُت لم النصارى بيد الموجودة البشرية األناجيل هذه حتى إسنادz لكنأو مؤلفيها، زمن في مكتوبة خطية نسخة لها تثبُت ولم بل سبق، كما
أو ذلك تالمذتهم، من ..قريبJاالتي المدة في اختلفوا لكن كله، بهذا النصارى علماء اعترف كEتyبoُتr وقد
مناظرته في سويجارت القس عنها تكلم التي الكثيرة خ oالن�س هذه فيهابقوله سويجارت فحصرها ديدات، أحمد العالمة مع ما )): الشهيرة يوجد
من الرب كلمة من قديم يدوي مخطوط ألف وعشرين أربعة من يقرب((.الجديد العهد
فيقول خ oالن�س هذه أقدم عن يتحدث سويجارت إلى )): لكن يرجع وأقدمهاالميالد، بعد Jعاما وخمسين أو ثالثمائة المنظورة، أو األصلية والنسخة
وجود ال الرب لكلمة األول ((.لها المخطوط ) مدة ) فيزيد البريطانية المعارف دائرة في نورن موريس ويخالفه
فيقول النسخ هذه لكتابة بالنسبة من )): االنقطاع نسخة أقدم األناجيل إنالحالية المسيح، الرسمية بعد الخامس القرن في الممتد كتب الزمان أما
هذه من نسخة لنا يخلف فلم الخامس والقرن الحواريين األناجيل بينفقد منا، وجودها عهد وقرب استحداثها عن Jوفضال الرسمية، األربعة
هي وإنجيل حرفُت مرقس إنجيل منها Jخصوصا بال، ذا Jتحريفا نفسها((.يوحنا
األجزاء وبعد متنافرة Jمختلفة Jفة Oمحر النسخ وصلُت الطويل، االنقطاع .هذايقول المقدس. )) ولهذا الكتاب حقيقة كتابه في روبرت كتاب ))((: د يوجد الالكتاب على في ما مثل والتحريفات واألخطاء التغييرات من به اإلطالق
((.المقدسمرقس إلنجيل تفسيره في نينهام دنيس تغييرات )): ويقول وقعُت لقد
بين ومن قصد، بدون أو بقصد حدثُت وهذه اجتنابها، مئات تعذرنجد ال اليوم حتى باقية تزال ال والتي مرقس، إلنجيل المخطوطات
تتفقان مختلفة نسختان قراءات ستة فلها بولس رسائل وأما ،Jتماما J يمكن )): ويقول((. تماما يدوية مخطوطات أي لدينا مع ليس مطابقتها
((.اآلخرين
الذي اإلنجيل هذا بين االتصال وسائل من وسيلة أية توجد ال أنه يعني وهذامن في وال السند، حيث من ال السالم، عليه عيسى وبين اآلن، النصارى يد
النسخ Eالخطية حيث!!
األناجيل، من ونسخهم طبعاتهم يEحدxثون النصارى زال ما وال على Jبناء حتى مجامعهم، في عليه يتفقون ما على Jبناء أو خطية، qنسخ من يظهر
((: )) قال والنص. )) الله كلمة الجديد العهد هل كتابه في السقار منقذ دللعهد من المنشور المزيد اكتشاف رهين هو إذ ،Jنهائيا Jنصا ليس الجديد
العهد مقدمة تقول : ) المخطوطات، وبوسعنا اليسوعية للرهبانية الجديد J مثبتا Jنصا الجديد العهد نص نعد أن إعادة اليوم إلى داع من وما ،Jحسنا Jإثباتا
جديدة وثائق على عثر إذا إال فيه إشعار (. النظر حتى مؤقُت جديد عهد إنه((.آخر
قول بين الربط اآلن الكرام القراء أيها عن وعليكم اليسوعية الرهبانيةفيه )): اإلنجيل النظر إعادة إلى داع من جديدة وما وثائق على عثر إذا ((.إال
. القرآن عن موراني د قول هذا )): وبين بتنفيذ العلماء من مجموعة قام لوyل oمoتحقيق: )) ((الع الخطية(( يعني نسخه على على )): القرآن يترتب بOما Eر
آخر zترتيب كلمةy , , ذلك على نحصل قد كما لآليات جزئي كان ولو حتى oهناك qزيادة yوكلمة هنا qقصoانتهى ((. الخ ن.
. قابل ولكنه موراني، د عند نهائيnا ليس قرآن فهو إذا إذن والتغيير للتطويرأضافُت أخرى نسخة دoت yجEو وكلما الجديدة، الن�سخ yتoد yجEوهكذا و آخر، ..شيئJا
يريده ما موراني. هذا !!دزيادات من أناجيلهم في جرى بما يستدل ذلك فهو جواز على وتغييرات
يزعم كما تحقيقه تم لو للقرآن !!بالنسبة. ويمكن اآلتي الشكل على المناطقة بلغة موراني د ومراد عبارة :صياغة
إنجيل = قرآنمنقطع = وحيJا، ليس محرف، إنجيل
: قرآن هنا لكالمه المنطقية منقطع = النتيجة وحيJا، ليس محرف،
يعرفوا أن الكرام للقراء آن . فقد موراني، د منها ينطلق التي الوجهة .. يرمي وما هذه نظرياته عليها يبني التي كالمه والخلفية من إليه
. موراني د إليه يرمي الذي البحث هو هذا : نعمأن . بعد = )) أن )) موراني د يريد آخر إشعار حتى إنجيل الحالي اإلنجيل صار
لدينا (( ))يكون ثrل yمyب Jالrث yم آخر إشعار حتى ..القرآن
قال حين وجل عز الله لoوr )): وصدق yابoتyالك yلrهoأ rنxم zيرyثoك Oد oو rن xم د�ونoكEم Eرoي هyم yس Eنفoأ yند yع rنxم دJا oس oح Jارا OفEك rمEكyان oيمyإ yدrعoق� ب oالح Eم Eهoل oنOيoبoت ا oم yدrعoب rنxم))
[.109البقرة: ]تحقيق حق يملك rنoالقرآن؟ م!
القرآء ليرى منه البد لكن السؤال، سذاجة . وعلى موراني د إليه يجرهم مارويدJا ..رويدJا
يكون ال حتى القرآن، لتحقيق يدعو .. بداية القرآن لتخطئة مجاال هناكواختالف ونقصان زيادة وجود احتمال ذلك إلى !!ترتيب ويضيف
: لكم ليس فالتحقيق قفوا لهم قال المغفلون به انخدع !!فإذامن تخيلها ليس معينة فئة على مقصور ولكنه القرآن، تحققوا أن حقكم
إليها. وأوكل موراني، قال د حين ذلك في : الحق
طرحه )) الذي السؤال أعيد أن مع أود للحوار موضوعا الملتقي هذا مشرفووهو الله وفقه قدوري غانم الكريم :األستاذ
على الحصول يمكن وهل ؟ العالم في المخطوطة المصاحف أهم هي ماللتدرب هذه مصوراتها من بشيء الظفر يمكن وهل ؟ رسمها دراسة على
التفسير؟ ملتقى في المصوراتمن فال يتعلق القرآني النص لدراسة الهام الموضوع هذا أن في شك
بالسؤال مباشر للحوار طريق أيضا : المطروحالمصاحف : وهو قراءة في الخبراء هم ؟ من اآلن العالم في المخطوطة
؟ هؤالء من االستفادة يمكن وكيف
يرى فائدة هل المحترم معتمدا االستاذ للنص المقارن النقدي البحث فيـ فيه اكتشافها تم ما مثل القديمة المصاحف في ورد ما سبيل على على
ـ ( , المثال أمر وهو باليمن الهجري األول القرن أواخر من الحجازي بالخطلما عليكم يخفى هناك ال الزمن من . قضيتم
المصاحف هذه لقراءة خاصة معاهد هناك ومقارنتها هل المخطوطة؟ المطبوع مــورانـي . بالمصحف م الـدكتور
ألمانيا . . . مستشرق بون جامعة اآلداب ((.كليةhttp://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=3507
: فهناك rن oم مرحلة وهي إليها، يدعو التي التحقيق مرحلة قبل أخرى مرحلةفي الخبراء اآلن؟ هم المخطوطة المصاحف قراءة
حق من ولكنه والتحقيق، النظر الجميع حق من بطبيعة فليس الخبراء . وحامل الفكرة صاحب فهو الخبراء، هؤالء أول موراني د وسيكون الحال،
..لوائهاومقصود؟ متعمOد إال الترتيب هذا فهل
االطالع يزعم رجل عن صادر وأنه ألنه اإلسالمية، المخطوطات علىببعضها !يحتفظ
. المصحف بين موراني د ق Oفر معينة ولماذا طائقة oحدد ولماذا هنا؟ وغيرهالخبراء؟ طائفة هي
: يقف أن آن لكم أقل . ألم منها، ينطلق التي موراني د خلفية على القراءفي ومقصده غايته ..كالمه وعلى
فيها المكتوب Eحيث من جميعها تستوي الخطية النسخ أن نعلم نحنأو للمصحف، مخطوطة يقرأ أن بين فرق ال أنه بمعنى لها؛ للقارئ بالنسبة
لصحيح ..البخاري مخطوطةبه، فيها للمكتوب دخل ال أخرى qوجوه من يأتي الخطية النسخ بين الفارق
كثيرة عن تختلف الرؤية الواضحة فالمخطوطة الرؤية، وضوح مثلوالسواد ..الطمس
لدى كما المغربي الخط من القراءة في أيسر المشرقي الخط أنالمغاربة بخالف .. المشارقة، وهكذا لهم أيسر .فخطهم
المخطوطة داخل بالمكتوب كله لهذا دخل .والشيءz فالمكتوب القراءة على والقدرة المخطوطة وقراءة شيء، بداخلها
.آخرالمصحف يستوي المخطوطة وهنا وضوح ضرورة Eحيث من غيره مع
.. يلزم ما آخر إلى الخط قراءة على المخطوطات والتدرب .لقراءةقراءة في ضليعJا ا Jخبير يكون أن مثال الحديث في للباحث فيمكن
قراءة على المقتدرين الباحثين من له حصر ال ما ولدينا المخطوطات،الخطية مخطوطة النسخ عندهم تستوي وهؤالء الله، بحمد معها والتعامل
مع البخاري، مخطوطة مع الخطية؛ المصحف النسخ بقيةفي العبرة وإنما المخطوطة، داخل بالمكتوب ليسُت العبرة العوامل ألن
Eأشرت ما مثل المخطوطة، قراءة على وإيجابJا سلبJا تؤثر التي الخارجيةالرؤية إليه وضوح أو الخط، مسألة ..من
. : من موراني د كان هل نفسه السؤال يطرح يعلم وهنا لم بحيث السذاجةالجواب؟ هذا مثل
القرآن في تشكيك رسالة يوصل أن قصد أنه كما أم رويدJا رويدJا الكريملكم؟ Eذكرت
عن يبحث ثم المصحف، لتحقيق أوال يدعو : فهو لكم يقول فكأنه الخبراء،ا، Jمحقق ليس السابق بزعمه ألنه المصحف؛ تحقيق من ثمة البد ولكن
العمل، لهذا واألكفاء الخبراء وجود عدم وهي ستقابلكم، نظره في مشكلة : القراء أيها عليكم ره Oقر لما وحتمية منطقية Jونتيجة هذا، على Jوبناء
يوم الرضى في بالخبراء عليكم الله يمن أن إلى ا Jمحقق ليس الذي بكتابكموبطبيعة األيام، .. من إال غدJا يكون فلن اليوم، خبراء ثمة يكن لم إذا الحال
الله يشاء ..أنلكم وهكذا يقوله كما ا Jمحقق ليس أيديكم في وأبدJا ا Jدائم القرآن يبقى
موراني. ..د
الرسالة؟ فهمتم !!فهل
إلحدى !!الrكEبoر وإنها
من ألماني شهادة
. هوفمان مراد د ليس : ))يقول القرآن أن إثبات حاولوا المستشرقين إنوفشلوا، الله عند أو من حرف أى فى تغيير حدوث إثبات فى فشلوا كما
فيه، ولكنه كلمة القرآن، محتوى المسلم غير يرفض أن وقد يستطيع الالخالب تأثيره فى يتجاهل أن الباحث ويجد إليه، والمستمع قارئه على
فى معلومة تكن لم علمية إشارات صدقها القرآن ثبُت ثم الزمان هذايحفظه . الذى العالم فى الوحيد الكتاب هو والقرآن البشر مؤخرا ماليين
الذى اإلسالمى العالم تجمع التى العربية هى القرآن ولغة قلب، ظهر عنعلى العربية 1200يزيد اللغة على حافظ الذى هو والقرآن مسلم، مليونبها بقواعدها كتب التى العالم فى الوحيدة اللغة فهى ولذلك وكلماتها،
من أكثر منذ أهلها 1400القرآن عامة من الماليين مئات يزال وال عام،خاصة بدراسات تأهيل دون قراءته اللغة يستطيعون إلى ترجمته ودون
يتكلم التى اللغة هى القرآن فلغة العرب، عند اآلن بها المتداولة ويكتب . إلى تؤدى صحيحة غير أسس على القرآن قراءة وألن اليوم حتى العرب
تؤدى نتائج ما وكثيرا للقرآن، ومفصلة شارحة السنة جاءت فقد عكسيةباألحداث اإلحاطة السياق عدم بكامل األخذ عدم أو آيات، فيها نزلُت التى
فى الصواب افتقاد إلى أهـ(( القرآنى الفهمويهدمون القرآنية oالمعجزة oونEلyطrبEي !!اإلسالم هكذامثلyه؟ على يقدرون !فهل
. لم مما عليه الكالم لنا سبق ما لنرى ثانية موراني د كالم إعادة من البد كانهنا يسبق، إليه لحاجتنا القراء؛ به ..ولنEذكxر
في qأمر على للكالم اللقاء هذا على وسنخصص القراء ليقف األهمية، غايةناحية، من اإلسالم على وأثره المذكور، الكالم من خطورة قائله وعلى
أخرى .ناحيةأن في أبدJا zأحد يشك وال الكرام، القراء يشك التي ال المقارنة الدراسة
( . كما أصال الكالم هذا على اعتراضنا مع موراني د عنها ( يتكلم ، ا Jالحق سيأتي
: بعضها أشياء مقارنة شديد وبإيجاز تعني أنها في القراء يشك ، فال qببعض وفروق qتفاوت من بينها ما !وإثبات
. فهو المذكورة موراني د لدعوى المصحف وبالنسبة نسخ بمقارنة يطالبهو يزعم وكما بينها، فيما مختلفة أسالفه يزعم كما على : ألنها يترتب ربما
زيادة وكلمة هنا qنقص كلمة على هو يحصل قد كما آخر، ترتيب ..هناك ذلك . لي شأن ال دائمJا ويردد بعقيدة، يتصل ال هنا إلى موراني د نظر في األمر
اإليمان .بمسائلكالمك: بعد إيمان أو إلسالم مسائل ثمة تكن لن إلنه ، oصدقُت هذا وأقول
وقواعده أساسه من ونسفه اإلسالمي الدين هدم إلى يؤدي !!الذي. الدراسة وتغيير فروقات، وجود إلى موراني د نظر في ستؤدي المقارنة
جزئي؛ ولو الترتيب الكالم؟ في هذا يعني فماذافي zبشر يEغير أن إيجاز بكل ترتيب يعني في دxم oقEوي ويؤخر المصحف،
على والقاضي كoم oحrال سيكون أنه يعني كما التي القرآن، الفروقات هذه . إليها يتوصل التي المعطيات حسب بينها ح vج oرEفي موراني د بعقله يزعمها
! البشري
Eبعد القراء لذهن الصورة تصل لم ر ربما xرoكEفأ:ويؤخر المصحف، في zبشر يEغير أن إيجاز بكل ترتيب يعني في دxم oقEوي
الفروقات هذه على والقاضي كoم oحrال سيكون أنه يعني كما التي القرآن، . بعقله إليها يتوصل التي المعطيات حسب بينها ح vج oرEفي موراني د يزعمها
! البشري
القرآن في دvم oقEوي يؤخر zبشر يوجد أن ا ومعنى Jحكم ه oنفس يvر oصEوي الكريم، : صار قد القرآن أن إيجاز بكل ذلك معنى القرآن؛ .. على يعني عليه ا Jمقدور
qمقدور غير إلهية معجزة القرآن يصبح ..عليها لم
أمور ذلك :ففيعلى: البشرية إثبات صار األول قد ألنه عنه؛ المعجزة ونفي القرآن،
البشر بعض يستطيع بحيث للبشر، عليه ا Jفيه مقدور ويؤخر دvم oقEي .أنوسلم،: عليه الله صلى النبي رسالة يهدم بذلك أنه اإلسالم الثاني يهدم بل
صلى نبيه بها الله vد oم التي الخالدة المعجزة هو القرآن ألن عليه كله؛ اللهاإلسالم أصل أنه كما .وسلم،
أن الن�سخ، البد على ال السماع على القرآن نقل في األصل أن يEعrلoمهذا في التفصيل أقوال وسيأتي بيان على هنا ولنقتصر الله، شاء إن
عليه، zمقدور القرآن أن زعم فيمن اإلسالم المسلمين يهدم بهذا أنه وكيفيأتي أن بإمكانه أن يزعم أن هذا زعم من سبيل وأن القرآن، جملة، بمثل
إعادة يزعم أو فيه، والنقصان الزيادة يزعم أو بعضه، إلخ.. أو .ترتيبه
الله أعلى قولكم وما المسلمين؟ علماء يا لديكم وأدام فماذا درجاتكم،بكم؟ النفع
هذه في المسلمين لعلماء األقوال عشرات على Eجمع وقفُت وقد المسألة، )) لمؤلفه )) القرآن منزلة بيان في الفرقان كتاب صاحب منها Jصالح طائفة
) : نقل ) على أقتصر أن Eفرأيُت بالقاهرة األنصار، مكتبة إصدار لoل oه فتحيلتعليقات بعضها وحاجتنا فيه، نحن بما اللتصاقه المذكور الكتاب من
األقوال، هذه على في ]المؤلف المذكورة المالحظات مراعاة رجاء مععز الله شاء إن اآلتية [.وجل مداخلتنا
[ )) المداخلة )) هذه آخر حتى له والكالم الفرقان صاحب يقول تحدOى[: حيثبمثل يأتوا rنoأ yاللغة oوأئمة العرب، oحاء oصEف وجل عز Eعن الله فعجزوا القرآن
.ذلكوتعالى سبحانه قال إyنr}: كما oوا وEتrأ oف عoبrدyنoا عoلoى لrنoا Oزoن ا Oم yم qبrي oر فyي rمEنتEك
oينyقyاد oص rمEنتEك rنyإ yهOالل yونEد rنyم rمEتrعoطoت rاس rنoم ادrعEوا o[.13هود:]{ وفيعجزوا، كله بهذا وتعالى سبحانه الفصاحة يتحدOاهم في هم rنoم وهم
اللغة ونبوغ .والبالغةالباقالني يقول qبكر أبو عن )): القاضي عاجزين كانوا أنهم على يدل والذي
: اإلتيان على Jداللة Eهoلoع oوج التOحدxي، طال حتى إليه تحدOاهم أنه القرآن بمثلدrقه yريتهم، صEذ بrى oسoو rم yهyوأموال دمائyهم oاستباحة Eه oأحكام oنOم oوض تyه، OوEبEون
هم فلو yأنفس تخليص إلى لEوا Oوتوص لفعلوا، تكذيبه على يقدرون كانوامن وأموالهم ومألوف وأهليهم لسانهم في عادتهم هو qقريب qر rم
oبأ yه yمrك Eح عن يغنيهم ذلك وكان خطابهم، والجدال، مyن المراء وإكثار القتال، yل�فoكoت
األهل تسليم وعن األوطان، عن الجالء للسبي وعن .والذريةعاجزون أنهم oمyلEع منهم معارضة هناك تحصEل لم ا Oعنها فلم.
: من عليه دoر oق ما بكل عدوxه قول لدفع يقصد oالعدو Oنoأ ذلك EنxيoبEال ي المكايد، ] [ yعrل oخ rنyم بالrمoجyيء Eه
oأ oج oف Eه oهoدoب ما استعظامه مع رأيه سيما وتسفيه آلهته،وإظهار به، جاء بما عليه والتOغريب آبائه، وتضليل ديانته، بE في yوجEي أمر
yه yفrلy إ عن والعدول إرادته، yمrك Eح على ف والتصر� لطاعته، وعادتهy، االنقيادكان rنoأ بعد والتشييع متبوعJا، كان rنoأ بعد األتباع، سلك في واالنخراطوالدخول أحواله، yجملة على yيOاه إ وتسليطه ماله، في الغير وتحكيم يOعJا، oشEم
األحوال تحُت هذه بعض أن علم وقد بقوله، متعبة وعبادات شاقة، تكاليفسلب إلى يدعو الكبيرة مما والهمم حميتهم، والحمية هذا دونه، النفوس
السيف له بذلوا وقد وأموالهم هممهم، بنفوسهم !فأخطرواوإلى عليه، xد Oالر إلى يتوصلوا ال أن يجوز سعيهم، فكيف بأهون تكذيبه،
أو جبين، فيه يعرق أن غير من تناوله يمكن وما أمرهم، ينقطع ومألوفمع به، يتخاطبون الذي لسانهم وهو خاطر، به يشتمل أو وتين، دونه
في ليس بلوغهم التي والرتبة متطلع، وراءها ليس التي النهاية الفصاحةأنهم ومعلوم منزع توهين فوقها فيه لكان إليه تحداهم بما عارضوه لو
وتشتيُت جمعه وتفريق قوله وتكذيب يرجع أمره به صدق rنyم وكان أسبابه،أصحابه مذهب في ويعود أعقابه، .على
لم ا Oأمره فلم وكان الفسحة، ووقوع المدة، طول مع ذلك، rنyم شيئJا يفعلوا Jحاال آيتهy، يتزايد في yالقدح عن yالعجز على وهم فشيئJا، شيئJا ويعلو ، Jفحاال
بما على والطعن يقدرون ال كانوا أoنOهم بoيOنOا ا Oم yم oمyلEع داللته؛ في ثxر oؤEي ته معارضته، Oج Eح توهين على .وال
إلى ] Jإشارة خصمون zقوم أنهم عنهم تعالى الله أخبر : وقد تعالى قوله {Oالyإ oكoل EوهEب oر oض مoا oو Eه rمoأ zرrي oخ تEنoا oهyلo oآ أ الEوا oقoو } oونEم yصoخ zمrو oق rمEه rلoب Jالoد oج
: : } 58الزخرف) لدا([ ا Jقوم به وتنذر : } 97مريم: { ]وقال ]oرoي rمoل oوoأ وقال ،
qة oفrطEن rنyم Eاهoن rقoل oخ oنOا أ Eان oسrنy rاإل : [ } يس سورة zينyب Eم zيم yص oخ oو Eه إyذoا oذكر[ ]77ف اآلية بعض الله رحمه كله الباقالني لفظها فذكرت بلفظه، وبعضها بمعناه،
المصحف في [.كماكانوا ما ا Jأيض oمyلEحكى وع مما القرآن، على اعتراضهم yوجوه rنyم يقولونه
{ : لو قولهم rنyم عنهم وجل عز أساطير الله إال هذا إن هذا مثل لقلنا نشاء : األنفال{ ] : } 31األولين إال[ هذا ما وقولهم بهذا ، سمعنا وما مفترى سحر
: [ } الصافات: } مجنون لشاعر آلهتنا لتاركوا أئنا وقال[ 36وقالوا وقال: }،جاءوا فقد آخرون قوم عليه وأعانه افتراه إفك إال هذا إن كفروا الذين
{ ظلما وأصيال بكرة عليه تملى فهي اكتتبها األولين أساطير وقالوا وزورا : : }،[5 - 4الفرقان] [ } الفرقان مسحورا رجال إال تتبعون إن الظالمون وقال
8 { : جعلوا[ الذين وقوله ، : [ } ر rج yالح عضين في[.. 91القرآن كثيرة آيات إلىهذا، على نحو عجزهم، تدل rنyم oنrيyب xجoعoت Eم أمرهم، في oينyرxي oحoت Eم كانوا أنهم
نحو إلى التحدxي يفزعون وقع بما ومدافعة وتعذير تعليل من األمور هذهالحث ووجد .عليه إليه
وجاهدوه الحرب، ناصبوه أoنOهم منهم oمyلEع األرحام، وقد وقطعوا ونابذوه،بالمالئكة واإلتيان باآليات وطالبوه بأنفسهم، من وأخطروا ذلك وغير
oن yم qبوجه عليه وا Eر oهrظoيyل تعجيزه يريدون .الوجوه المعجزات،القريبة yمعارضته على يقدروا rنoأ يجوز يدحض فكيف وذلك عليهم، السهلة
إلى ذلك عن فيعدلون أمره، ويEبطل داللته، ويEفسد صاروا حجته، ما سائرويتركون والمعاداة، المنابذة في مزيد عليها ليس التي األمور من إليه
الخفيف؟ !األمرمن اتفاقه يجوز وال العادات، في وقوعه يمتنع مما .العقالء هذا
المعنى هذا في وأكثروا الكالم، العلم أهل استقضى قد الموضع هذا وإلى : واإلتيان معارضته على قادرين كانوا لو إنهم يقال أن ويمكن واحكموه،
به أتى ما هم بمثل ما على وهم المعارضة، ترك منهم يتفق أن يجز لموالسالقة الذرابة من عليهم عليه يستطيل وهو الفصاحة، بوجوه والمعرفة
يضعفون وأنهم مباراته، عن عاجزون جاء بأنهم فيما ويكرر مجاراته، عنعهم xر oقEوي به، يأتي ما مثل عن عجزهم ذyكrر آماله به ويدرك عليه، نxبهم oؤEوي
يذكر وهو المعارضة، تركهم في له سعى ما وينجح يتلوه فيهم، فيما { : اإلنس اجتمعُت لئن قل تعالى قوله يتلو حتى أمره وتفخيم شأنه تعظيم
لبعض بعضهم كان ولو بمثله يأتون ال القرآن هذا بمثل يأتوا أن على والجن: } 88اإلسراء: { ]ظهيرا من[ على أمره من بالروح المالئكة ينزل وقوله ،
أن عباده من : يشاء [ } النحل فاتقون أنا إال إله ال أنه : }2أنذروا ولقد[ وقوله ، من سبعا : آتيناك [ } ر rج yالح العظيم والقرآن : } 87المثاني نحن[ إنا وقوله ،
متشابها} كتابا الحديث أحسن نزل الذين الله جلود منه تقشعر مثانيالله ذكر إلى وقلوبهم جلودهم تلين ثم ربهم إلى[.. 23الزمر: { ]يخشون
يتكرر ما فمنها القرآن، شأن تعظيم تتضمن التي اآليات من ذلك في غيرالمبادرة، إلى يدعوهم مما وذلك فيها، ينفرد ما ومنها مواضع، في السورة
إليه ويحضهم متحدxيJا يكن لم وإن المعارضة، .علىشعراؤهم ينافر قد أنهم ى oرoت oالoمواقف أ ذلك في ولهم ا؟ Jبعض بعضEهم
وكانوا مذكورة، منقولة وآثار مشهورة وأخبار على معروفة يتنافسونبينهم؟ ويتفاخرون بذلك ويتبجحون والذالقة والخطابة الفصاحة
! فلن عليها؟ قادرين كانوا لو معارضته عن يتغافلوا rنoأ هذه والحال يجوزلم أو إليها؟ تحداهم !يتحدهم
وهو آخر، أمر ذلك في لوجب البشر عليه يقدر مما لقبيل هذا كان أنه ولوكان ما القبيل هذا من مبعثه وقُت إلى اتفق قد لكان للعباد مقدورا كان لو
نظمه يمكنهم وتعم�ل وضعه، تكoل�ف إلى يفتقرون ال وكانوا به، يعارضوه أن.الحال في
متقدمة، وخطبة سابق، بكالم عليه احتجوا نرهم لم ا Oسالفة، فلم ورسالة : أو منه وأغرب به oجئُت مما أفصح هذا فقالوا به عارضوه وال بديع، ونظم
كان ولو نظير، له يوجد لم وأنه سبيل، ذلك إلى يكن لم أoنOه oمyلEع مثله؛ هوoد yجEالجاهلية و أهل أشعار إلينا oل yقEن كما ولعرفناه، إلينا Eل oقrنEي لكان zلrث yم له
الرجز وأهل الكهان كالم إلينا oيxدEوأ العرب، من والحكماء الفصحاء وكالمفصاحاتهم والسجع وصنوف بالغاتهم أنواع من ذلك وغير ((والقصيد
القرآن ])) /(( إعجاز ص ) ([ 20للباقالني انتهى – بعد .فماذلك بعد بدهيJا :فأصبح
ال rنoوأ ،yد rقOالن عن ومعانيه وحروفه كلماته ه OزoنEوت oسOد oقEت rنoإليه أ لOق oسoتEي Eكلمات تحوزه وال عليه، يEعrلoى وال يعلو EهOألن ؛ ذهني[ qيرتفع بخيال وال ،qبشر
المتكلxم قائله ذات على qأحد ذات ترتفع ال كما ، qإنسان كالم وهو عليه به،على zفرع الصفة في الكالم Oأن ا Jمرار سبق وقد وتعالى، سبحانه المولى
الذات في .الكالم oيرفع rنoأ qألحد يجوز ال EهOأن ا فكما nوEلEع ذلك عن الله تعالى ـ الله ذات فوق ذاته
rنoأ qألحد يجوز ال كذلك ـ؛ ا Jال كبير الله كالم Oنyفإ الله؛ كالم على كالمoه oيرفع يEحيط وال البشر، كالم به rشEي rنoأ Jعقال وال شرعJا vيصح فال ،zمخلوق بإعجازه
مoن yد rقoون yمrك Eلح المعصوم oيخضع oمoاك oحEت rنoأ يصح ال كما الخطأ؛ به oن oرoت rاق العقول، أوهام على ا Jقياس األoلrسEن المعجزة وثمار األفكار، .وحصائد
: يصح ال أخرى qي وبعبارةyعoي ال qمجنون yعقل في إال لألدنى؛ األعلى يخضع rنoأ ملحدq؛ أو ،yرأسه من يخرج بوجوده ما يoعrتoرyف وال الكون، بأله يEؤrمyن ال
وتعالى .سبحانه yالخالق yكالم على zمخلوق oيستدرك rأن qعقل في EرOو oصoتEي هy وكيف yمrظoون
البyذrرة بين الفرق يعرف ال فاسدJا Jعقال يكون rنoأ إال اللهم ظyه؛ rفoوالعذرة، ول المجنون عن صدر بما عبرة ال rذyإ به؛ qبرoتrع Eم غير لألهلية zفاقد فمثله
ونحوهما .والمعتوه oز oجoع بما العصر Eم yاجoعoأ يأتي rنoأ يصح الفصيحةy وكيف yالل�غة Eأصحاب عنه
rنoأ المولى دOاهم oحoت حين ،qقريش في أو وأربابEها؛ القرآن هذا yبمثل يأrتوافعجزوا؟ لrمq؛ yع مyن qة oارoآث!
إلى ....... Eالنهار oاحتاج إذا zشيء yاألذهان في vيصح دليل وكيف Eبعض أثارها التي القديمة الفتنة تلك فساد تعلم هنا ا ومyن Jزور yة oقyناد Oالز
هو وبدأ اللغوي، د rقOللن القرآن إخضاع oمoع oز حين السقوط، وبهتانJا، مشوار Eهoفتنت oد oم rخoوأ اه، oز rخoوأ الله، Eه
oأ oس rه فأخ oرrكyوذ.نبيOه بها وجل عز الله oدOيo أ خالدة، zفمعجزة القرآن عليه وأما الله صلى
ال التي اإلسالم أصول من Jأصيال Jأصال بذلك oاإليمان oلoع oجoو يصح وسلم،على الخلق yة oرrد Eق وعدم القرآن إعجاز في Oشك rنoفم بدونها، اإلسالم
بالله اإلتيان والعياذ بالبطالن؛ إسالمه أصل على عاد فقد .بمثله؛العلم أهل قال : ولذا : فقد qز yجrع Eمyب oليس oالقرآن Oنyإ قال rنoم وحديثJا قديمJا
oر oفoك.rن yقال: وم EهOنo أ تعالى الله رحمه حنبل بن أحمد yاإلمام yعن oل yقEن ما نr)): ذلك oم
الله: Oولكن yهyمثل على zمقدور oالقرآن Oنyإ : قال هو بل ؛ oر oفoك rم Eهoت oرrد Eق oعoن oم oل oم oش Eز rجoعrوال ه، yس rفoبن zز yجrع Eق مrل oخrالله(( )]))(( ال رحمه qمفلح البن الفروع
6/161.]) Eابن الله قال رحمه qحyل rف Eم:
مoن )) Oبأن عقيل Eابن يعني ] وجزم منه zصrمoغ أو ، yللقرآن zامتهان منه oد yجEو ] Eبoلoط أو ، عابه أو أو احتقره ،zقoلoت rخ Eم أو zمختلف أنه دعوى أو ،yه yضEتناق
zإسقاط أو مثلyه، على zبعد: مقدور Eلoت rقEفي ،yهyكفر على zدليل ذلك كل� yهyت oم rر Eلح yالسابق ]((التوبة [.المصدر
الله رحمه عياض القاضي : وقال, مoن)) yلrع yكف فيه؛ oاد oز أو منه شيئJا oرOيoغ أو منه، ا Jحرف أو ، oالقرآن oأنكر
, عليه الله صلى xللنبي qة Oج Eبح ليس أoنOه oمoع oز أو واإلسماعيليvة وسلم الباطنيvة qر oمrع oوم xيyوط Eفrال qهشـام yكقول ةz؛ oز yجrع Eم وال zة Oج Eح فيه ليس إyنOه: أو xيyر oمrي Oالص
qصواب على يدل وال yلرسوله فيه oحجة وال الله على يدل� وال ال qعقاب وال , ا oمEه Eر xفoكEن وكذلك القول بذلك كEفرyهما في oةoال oح oم وال كمq؛ Eح rنoأ ا oم yهyارoكrنyإyب
له zحجة وسلم عليه الله صلى xالنبي معجزات yسائر في oيكون , yخلق في أو oالمتواتر oوالنقل oاإلجماع لمخالفتyهم الله؛ على zدليل واألرض السماوات
القرآن yوتصريح كلxه، بهذا yباحتجاجه وسلم عليه الله صلى xالنبي به(( عن
«rمoلrواع , , , , أو ما EهOب oس أو منه qبشيء أو yالمصحف أو yبالقرآن Oاستخف مoن Oنoأ Eهoد oح oج , , , , مما qبشيء oبOذoك أو منه qبشيء أو به oبOذoك أو Jآية أو منه، ا Jف rر oح أو
, ما نoفoى أو Eنفاه ما oُتoبrثo أ أو qرoب oخ أو qمrك Eح rنyم فيهy؛ به oح xر Eص ,qمrل yع على Eهoتoبrثo أ : , أهل عند zكافر فهو ذلك مyن qشيء في Oك oش أو بذلك بإجماعq منه . العلم
(: يديه بين ما الباطل يأتيه ال عزيز لكتاب وإنه تعالى الله خلفه قال مyن وال: [ ) فصلُت حميد حكيم من [((. 42-41تنزيل
رحمه عياض القاضي :الله قال(( oالقرآن Oنoأ المسلمون oع oم rجoأ األرض، وقد yأقطار yجميع في Oالمتلو
Eهoع oم oج مما المسلمين، بأيدي المصحف في وOلy والمكتوبoأ rنyم yانoت OفOالد
( ) الناس) برب أعوذ قل آخر إلى العالمين رب لله الله، ( الحمد Eكالم أنه Oنoوأ وسلم، عليه الله صلى محمد نبيه على Eل Oزoن Eمrال EهEي rحoفيه وو ما oجميع
qبحرف EهoلOدoب أو لذلك، دJا yقاص ا Jحرف منه oصoقoن rنoم Oنoوأ زادo حق�، أو ،Eهoمكان oر oآخ عليه، اإلجماع وقع الذي المصحف عليه يشتمل لم مما ا Jحرف عo فيه yم rجEوأ
zكافر أoنvه هذا xلكل دJا yعام ، yالقرآن مyن ليس EهOنo أ . علىعنها الله رضي oعائشة Oب oس rنoم oلrت oق zمالك oى
oأ ؛ oلyت Eق oالقرآن oفoخال rنoوم ، oالقرآن yفيه بما oبOذoك. : : يEكoلxم لم تعالى الله Oنyإ قال rنoم القاسم Eابن تoلE وقال rقEي ا Jتكليم .موسى
مهدي Eبن مoن rح Oالر Eعبد . وقالهبن محمد : -: وقال الله - yكتاب rنyم تoا oسrيoل yانoتoذ xوoع Eمrال قال فيمن qونEن rح Eس
Eب oر rضEمنه ي qبحرف oبOذoك rنoم كل� وكذلك ، oيتوب rنoأ Oإال هE؛ EقEنEع .وكذلك: : قال ا Jتكليم موسى يEكxلم لم الله Oنyإ قال rنoم على zدyشاه oد yه oش rنyإ
آخر oد yه oوش [ : يعني ألنهما ؛ Jخليال oإبراهيم rذ yخOتoي لم الله Oنyإ قال EهOنo أ :عليهوسلم[ عليه الله صلى Oالنبي oبOذoك EهOنo أ على اجتمعا .الشاهدين
أبو : وقال qلحرف oد rح oجrال Oنoأ oمتفقون التوحيد Eل yينتح من جميع الحداد عثمانكEفرz: مyن yالتنزيل .
: oسrيoل له يقل لم zرجل Eعنده oأ oر oق إذا العالية أبو : وكان ا Oمoأ Eويقول ، oتrأ oر oق كما
فقال ، oإبراهيم ذلك oغoلoفب كذا، Eأ oر rقoفأ منه : أoنا qبحرف oر oفoك rنoم EهOنo أ oع yم oس Eاه oرEأ
كلxه به oر oفoك .فقدعبد : ] وقال Eهoد oرrو
oأ كلxه به oر oفoك فقد yالقرآن مyن qبآية oر oفoك rنoم مسعود بن الله( )) الكبرى )) السنن في ([.10/43البيهقي
: oبOذoك rنoم ج oر oالف Eبن Eغoب rصoأ كoذOبo وقال rنoوم كلxه، به oبOذoك فقد yالقرآن yببعض
:oر oفoك ومoن به، oر oفoك فقد بالله: به oر oفoك فقد .بهله oفحلف يهوديJا oم oاص oخ rنOمoع ابyسي� oالق oلyئ Eس : وقد Eاآلخر فقال ،yبالتوراة
oد yه oش ثم zشاهد oبذلك عليه oد yه oفش ،oالتوراة الله oنoعoعن ل Eهoلoسأ أoنOه Eآخر : أبو فقال ،yاليهود oتوراة Eُتrنoعoل yنOما إ فقال [: القضيةy؛ القابyسي ] وهو الحسن
oاألمر oقOلoع والثاني ، Eالقتل EبyوجEي ال الواحد Eالشاهد rذy إ ؛ oالتأويل Eتحتمل qبصفة rن yم qبشيء oينyك xسoمoت Eم oاليهود ى oرoي ال EهOولو لعل ، rم yه yفrيyوتحر rم yهyيلyلتبد الله؛ عند
yالتوراة لعن على yالشاهدان oق oفOات Eالتأويل oلضاق دnا oر oجEم. oبغداد Eفقهاء oق oفOات ابن وقد yاستتابة أئمةy على yأحد yيءyر rقEمrال oوذEبrن oش
yابن oمع بها oرينxد oصoت Eمrال oئينyر rقEمrن الyم اذ[ oو oشyب yهyائ oر rقyوإ yاءته oر yقyل مجاهدq؛ ، yالمصحف في oليس مما ، yمنه الحروف yوالتوبة عنه، yبالرجوع عليه دوا oقoوع
في ه yنفس على بذلك فيه oد oه rشoأ nال yج yس oسنة oةoل rق Eم yبن xعلي أبى yالوزير yمجلس rن oفيم وكان qوثالثمائة وعشرين qي� ثالثyر oهrبoاأل qبكر أبو بذلك yعليه تoى rفoأ
.وغيرهأبى Eبن qمحمد أبو تoي rفoوأ : وما oكoمxلoع Eم oالله oنoعoل لصبي[ قال rنoفيم yباألدب qدrي oز
وقال ، oكoمOلoع[ :] ، oالقرآن yدyرEأ ولم yاألدب oسوء Eأردت الصبي oنoعoل rنoم يعني
qمحمد أبو ((] ): قال السابق Eلoت rقEي EهOنyفإ oالمصحف oنoعoل rنoم ا Oـ([265-2/263وأمتعالى وقال الله رحمه القرطبي : اإلمام
جاء )) ما مصحف باب oفoوخال yالقرآن في oطعن rنoم على xد Oالر في yالحجة مyنبالزيادة السنة؛: عثمان أهل األئمة بين وال األمة، بين خالف ال والنقصان
الله لكالم zاسم القرآن وسلم أن عليه الله صلى محمد به جاء الذي تعالى zمحفوظ وأنه تقدم، ما نحو على له Jباأللسنة، معجزة zمقروء الصدور، في
ه Eسور yاالضطرار على zمعلومة المصاحف، في zن مكتوبyم zمبرأة وآياتEه،تعريفه في يحتاج فال وكلماتEه، حروفEه yوالنقصان yفي الزيادة وال د[، oبح فقد منه نقصانJا أو عليه Jزيادة ادOعoى yنoفم بyعoد[، yهyر rص oح oُت oهoوب اإلجماع، oأبطل
oن yم وسلم عليه الله صلى الرسول به جاء ما Oد oور ، oالمنزل الناس القرآن { : يأتوا أن على والجن اإلنس اجتمعُت لئن قل تعالى قوله Oد oور بمثل عليه،
: [ } اإلسراء ظهيرا لبعض بعضهم كان ولو بمثله يأتون ال القرآن ،[88هذاا وأبطل Jمقدور القرآن يصير oذاك rذyإ ألنOه وسلم؛ عليه الله صلى yرسوله oآية
حين أoنr عليه عن وخرج آية، وال حجة يكن لم عليه oرyد Eق ولما بالباطل، oيب yش ا، Jز yجrع Eم ولما: يكون الله، yلكتاب اد� oر zونقصان zزيادة فيه oالقرآن Oنyإ فالقائل
الرسول به : جاء الصلوات قال كمن وكان وسلم، عليه الله صلىتسع و�ج oزoوت صالة، خمسون ا المفروضات Jأيام الله وفرض ، zحالل النساء مyن
في يثبُت لم مما ذلك غير إلى رمضان، شهر هذا مع vرد فإذا الدين،م oزrلo وأ وآكoد أثبُت القرآن على اإلجماع كان وrجoب اإلجماع؛
oوأ.))رحمه األنباري ابن عن Jمطوال كالمJا القرطبي قول ونقل ذلك ومنه الله،
تعالى الله رحمه األنباري ابن qبكر :أبيوالتبديل )) التغيير مyن القرآن oظ yف oح قد وجل عز الله Oنyوالزيادة إ
: ) والنقصان، ما vتب وقد qلهب أبي يدا تبُت zقارئ oأ oر oق ماله فإذا عنه أغنىمن حبل جيدها في الحطب حمالة ومريته qلهب ذات ا Jنار سيصلى كسب وما
)Eهoكتاب oلOدoوب يقل، لم ما Eهoل Oو oقoو وعال، جل الله على oكذب فقد ؛ هE، ليف oف Oر oوح Eاهoتo أ الذي هذا وفي به، اختالطه مyن ومنع منه Eهoظ yف oح قد ما توطyئoةE وحاول
ى oرEع به ل�ون yحEي ما القرآن في لEوا yخrدEلي اإللحاد ألهل اإلسالم، الطريقوفيه عليهم، باألباطيل هذا أحالوا الذين القوم كهؤالء qقوم إلى وينسبونه
وتEؤoدOى الصلوات، Eام oقEت وبثباته اإلسالم، Eس oر rحEي به الذي اإلجماع إبطال { : أحكمُت كتاب الر تعالى الله قول وفي المتعبvدات، ى Oر oحoتEوت الزكوات،
[ 1هود:{ ]آياته : [ هذا[: إليه بoق rسEي لم qثoد rحEم qبقول إتيانه يعني yبدعة على داللة: [ ( هود ( آياتEه rُتoمyك rحEأ معنى Oألن الكفر؛ إلى وخروجه الخلق[: 1اإلنسان منع
وقد مyن بمثلyها، يعارضوها أو منها، ينقصوا أو فيها، يزيدوا rنoأ على yالقدرة هذا : ) وجدنا الله وكان بعلي[ القتال المؤمنين الله وكفى فيها زاد اإلنسان
ا Jعزيز يذكرهE ( قويnا Eهoع yم oس لو qمكان في عليnا oرoكoوذ ا Jر rجEه القرآن في فقالألoمrضoى { فيه { : هو قل الله yكالم rنyم oط oق rس
oوأ ، yبالقتل عليه oمoك oوح Oد oحrال عليهoرOيoوغ{ ) ( : }، zوكفر له zنفي oأسقط ما Eاط oق rسyوإ ، الصمد الواحد الله oفقرأ أحدكفر أهل ومoن Oألن اآلية؛ معنى oلoطrبoوأ كلOه، به كفر oفقد القرآن oنyم qبحرف
صلى: التفسير الله لرسول قالوا لما الشرك ألهل جوابJا اآلية نزلُت قالواوسلم عليه فقال : الله صفر؟ مyن أم qنحاس مyن أم qذهب rنyأم ربك لنا rفyص
عليهم ردnا Oوعز جل :: }الله [ } اإلخالص أحد الله هو { 1قل داللة[ } هو ففيالجواب، ومكان xد Oالر yموضع ووضح على اآلية، معنى بطل سقط فإذا
صلى الله لرسول والتكذيب وجل عز الله على وسلم االفتراء عليه . الله : عن بyرونا rخ
oأ تoه oر rصEن ينتحل rنoوم اإلنسان لهذا Eال oقEنقرؤه وي الذي القرآن : zمشتمل هو هل سواه أسالفنا مyن قبلنا كان مoن وال نحن نعرف على وال
عن qعار والمعاني؟ األلفاظ صحيح آخره؟ إلى أوله مyن القرآن جميعوالخلل؟ عنا الفساد غائب اآلخر والبعض القرآن بعض على واقع هو أم
والمتقدمين أسالفنا عن غاب القرآن كما Oنoبأ أجابوا rنyفإ ملتنا؟ أهل مyنال القرآن جميع على zمشتمل معنا اللفظ الذي صحيح شيء منه يسقط
هم yأنفس على قضوا فقد ؛ qوخلل qزلل كل rنyم سليمها حين والمعاني بالكفر ( : مyن غسلين مyن إال شراب له وليس حميم هاهنا اليوم له فليس فيه زادوا
) وكيف هذه؟ مyن أوضح القرآن في qزيادة فأي ، الجحيم تحُت مyن تجري عين
Eطoل rخEق تyحrلEي rنoأ rنyم qلyطrب Eوم qمفتر Oكل oومنع منها؟ الله Eه oحرس وقد بالقرآن(( ) به القرطبي«])) تفسير ([.85- 1/80مثلها؟
في الله رحمه األنباري ابن oاستطرد وبيان ثم المذكورة، الزيادة فساد بيانوتعالى )) تبارك الله oل oزrنo أ فيما اآلية مoن معنى الذي yالقرآن في yة Oالصح على
)) xد oح على oر oفoك منه ا Jحرف oتعبيره خالف.كله هذا rنyم :فظهر
-EهOنo وجوهه وأ وكافة ومعانيه، ونظمه حروفه في yنrعOوالط yد rقOالن عن Eه Oزoن Eم.جميعJا - له oض التعر� يعني qبنقد yلبعضه oض التعر� Oنoوأ. - oاعتقد yنoم Oنoوأ : qخالف بال oكفر فقد qز yجrع Eم غير EهOوأن مثله على .القدرة
في الناس يزال يشاء وال أن وإلى نزوله منذ المقدOس بالقرآن qدائم qانبهار سبحانه .وتعالى الله
حين الله، رحمه قطب سيد األستاذ األريب األديب قول إلى يقول وانظرالرعد )) لسورة تفسيره مقدمة ما ))((: في ا Jالنصوص كثير أمام أقف
ج xالمتحر القاصر البشري بأسلوبي أمسها أن المتهيب وقفة أن القرآنيةأن بد ال جيل في ونحن أصنع ماذا ولكن ، الفاني البشري بأسلوبي أشوبها
له ورعشة يقدم رهبة يصيبني كله هذا ومع اإليضاح، من الكثير مع القرآن EُتrيOتصد القرآن كلما هذا عن (( )]))((للترجمة القرآن ظالل ([.4/2038فيأشار صفات وقد من qكثير إلى العزيز كتابه من مواضع في وجل عز الله
ودالئل األصيلة، وتعالى القرآن سبحانه ه oفوصف عظمته، وبراهين إعجازه،والنور والمنير والحكيم الrعoلyيOةy، بالمبين yالصفات من وغيرها والمبارك،واالختالف، vوالشك الريب عنه كما ونفى المشينة، الصفات من وغيرها
أقوال مشابهة من Eهoأ Oوبر وجل عز Eالله Eه oه Oزoان ن OهEوالك .الشعراء
yآيات في بالتOدب�ر oالناس وتعالى سبحانه Eالله oبoالoكتابه، وط.بمثله، المجيء على تهم oرrد Eق ونفى كلهم، الناس وتعالى سبحانه به وتحدOى
Eم Eهoبoوطال وشهداءهم، أنصارهم وجمعوا ذلك، في اجتهدوا ولو بعضه، أوسبحانه يجدوا الله أن لهم متحدxيJا آياته، في والنظر فيه، yدب�رOبالت وتعالىا، Jاختالف ، فيه qعيب كل عنه وينفي محاسنه، يEظهر مما وهذا يشينه، شيئJا أو
إلى األنظار األعين ويلفُت أمام صفاته لxي oجEوي لفتJا، وإعجازه متانتهبال Jصافية عناء، بال .كoدoرq فتبصرها
Jوحسرة للمؤمنين، وبشرى Jوهدى تذكرة Eكتاب EهOنo أ وجل عز oرoكoذ على كما ،qمستقيم qصراط إلى واالستجابة الطاعة أهل الله به يهدي الكافرين،
الحديث هذا في عنه الله رضي الخطاب بن عمر دr )): يقول oق oلrت oقrال Oنyإ yاسOالنyب yة oام oمoيrال oمrوoي Oر oحoت rي اسyف yاء Oر Eقrالyب Eلrت oقrال Oر yحoت rسoي rنoأ ى oشrخoأ إyنxي oو
فهذا إقرار: األولى المذكور، عمر لقول عنهما الله رضي وزيد qبكر أبيالشيخين إجماعات من zالصحابة إجماع باقي موافقة ثم وعمر، qبكر أبي
على تدل إنكاره؛ وعدم فعلهما، على الله لهما رضي الكرام الصحابة إجماعاألمر هذا على .عنهم
والتي : الثانية اء Oر Eالق قتل كثرة من عنه الله رضي عمر لو خشية عنه سينتج ) من: ) zحرف يذهب لم أن إيجاز بكل تعني ؛ القرآن من zكثير يذهب أن حصلالله ) رضي وزيد وعمر، بكر، أبو الثالثة كان التي اللحظة هذه حتى القرآن
( عنهم من حرف يذهب لم اللحظة هذه فحتى ، القرآن جمع في يتباحثونالله رضي عمر لكن إذا القرآن، القرآن من zكثير يضيع أن يخشى عنه
صفوف في القتل كoثEر أو القتل، Oمعارك استحر من معركة كل في اء Oر Eالق القرآن جمع ضرورة عنه الله رضي عمر فيرى والقرآء المسلمين، اآلن
يضيع وبهذا المسلمين، معارك في تلوا rقEي أن قبلهم متواجدون متوافرونفي الفور على البدء من إyذن فالبد يحفظه، من بمقتل القرآن من zكثير
..القرآن جمعبإجماعهم؛ المذكورة اللحظة حتى القرآن من zحرف ذهب قد يكن لم وإذا
حرفz ثم يذهب لم أoنOه يعني بإيجاز فهذا الحمد، ولله مباشرة Eالجمع oءoدoب من zالحمد واحد ولله أبدJا الكريم ..القرآن
وعن لكن: الثالثة عنك الله رضي العظيم qحفص أبا المؤمنين أمير يا رويدJاوأحبابك، وذريتك صحبة أوالدك في النعيم جنات في معك الله وحشرنا
وسلم عليه الله صلى ..نبيناأبا : رويدJا oكxبحب Oعلي الله أنعم rنoم يا منك oمOألتعل أسألك ودعني ، qحفص
ضياع تخشى القراء؟ لماذا بموت القرآنيEحrسyن ممن rخلُت قد المدينة أو العربية الجزيرة ألن هؤالء هل إال القراءةيجيد كاتبJا أو قارئJا تجد ال أن تyلوا Eق إن فتخشى والكتابة؟ القراء؟ القراءة
سؤالي في غبائي على سامحني qحفص أبا ..أرجوكأبا الله أرجوك صلى للنبي بvي Eح عندك لي وليشفع تسامحني، أن qحفص
وعمر بكر وأبي وسلم عنهم عليه الله رضي الكرام الصحابة .وسائر؛ oألعترض qحفص أبا سألتEك ما ..كال أنا
كتاب )) في مجاهد Eبن بكر أبو (( ) يقول القراءات في ذكر(: ))88السبعةإلينا نقلُت التي األمصار األسانيد هذه من مصر كل أهل أئمة عن القراءة
نافع أسانيد قراءةبها قرأت فإني نعيم أبي بن نافع قراءة عبدوس فأما بن الرحمن عبد على
من نحوا خاتمته إلى القرآن أول مرة من أهـ((عشرينأئمة إلى أسانيده سرد في بدأ ..القراءات ثم
فقط نافع قراءة عن قوله إلى قراءة )): فانظر نعيم فأما أبي بن نافعخاتمته إلى القرآن أول من عبدوس بن الرحمن عبد على بها قرأت فإني
مرة عشرين من ((.نحوJاعلى القرآن قراءات من فقط واحدة قراءة قرأ قد فقط فهو qواحد qشيخ
وبقية القراءات ببقية بالك فما مرة، عشرين من ا Jالشيوخ؟ نحو!!على وروايته القرآن نقل في االعتماد أن ا Jدائم نكرره ما يؤكد وهذا
الكتابة على ال .السماع
الكتاب ) نفس في مجاهد بن بكر أبي قول إلى على ( 48وانظر كالمه أثناء (( : رواه من فيه توهم ما ومنها القرآن سماعه روايته فضيع روايات ونسى
عرفوا أهله على عرض فإذا عهده حمله، وردوه توهمه لطول من علىسقطُت عنه روايته وربما االنصراف وتركه لزومه على بإصراره لذلك
حديثه ترك ممن كثيرا علته ولعل هذه كانُت روايته في .واتهمذلك ينتقد واألحكام وإنما والحالل والحرام باألخبار العلم أهل
يعرف ال من إلى ذلك انتقاد واالختالف وليس الرواية يبصر وال ((.الحديثكيف إذا فانظر للقرآن الراوي ك oرrتE؟((سماعه نسي ))ي!
السبعة )) كتاب في مجاهد بن بكر أبي قول إلى (( وانظر ا Jأيض القراءات فيالحافظ(: )) 46) ينسى السماع وقد فيقرأ فيضيع الحروف عليه وتشتبه
غيره عن يرويه أن إلى الشبهة وتدعوه يعرفه ال نفسه بلحن ويبرىءفيه ووهم نسيه وقد عنه ذلك فيحمل مصدقا الناس عند يكون أن وعسى
عليه وجسر واإلصرار لزومه .علىالشبهة ودخلته اإلعراب وضيع نسى من على قرأ قد يكون فذلك فتوهم أو
بنقله يحتج وال القراءة يقلد .المن له ومنهم علم وال اللغات ويعرف المعاني ويبصر قراءته يعرب
الناس واختالف أن بالقراءات إلى باإلعراب بصره دعاه فربما يقرأ واآلثارفي جائز مبتدعJا بحرف بذلك فيكون الماضين من أحد به يقرأ لم .العربيةفي رويُت أحاديث وقد وحظره ذلك ((.كراهة
بإسناده مجاهد Eابن لنا يروي :ثمبن الله عبد عن قال ـ عنه تعالى الله رضي تبتدعوا )): مسعود وال اتبعوا
((.كفيتم فقدعنه تعالى الله رضي حذيفة وعن الله )): ـ وخذوا اتقوا القراء معشر يا
بعيدا سبقا سبقتم لقد استقمتم لئن فوالله قبلكم كان من ولئن طريقبعيدJا Jضالال ضللتم لقد وشماال يمينا ((.تركتموهم
أبي بن علي وعن عنه ـ الله رضي أن )): طالب يأمركم الله رسول إنكما القرآن ((.عEلxمتم تقرءوا
إسناده Eرأيُت ولكني ، علي[ أثر نحو مسعود بن الله عبد وعن فلم ـ ا Jضعيف .أذكره
(( : أهل إمام وهو العالء بن عمرو أبو كان وقد مجاهد Eابن قال في ـ عصرهمجاهد التابعين جلة على وقرأ أحياء والتابعون القراءة في رأس وقد اللغة
يعمر بن ويحيى وعكرمة جبير بن يتقدمه وسعيد لم بما يقرأ ال فيه وكان.أحد
إسحق بن إسماعيل بن إسحق وأبو الهاشمي علي بن الله عبيد بن حدثني : الجهضمي علي بن نصر حدثنا قاال القاضي زيد بن حماد بن إسماعيل
أخبرنا: : قال يقول العالء بن عمرو أبا سمعُت قال أنه : األصمعي ليس لوالبه oىءyر Eق قد بما إال أقرأ أن كذا لي وحرف كذا كذا حرف .كذا لقرأت
: قال عمه عن األصمعي أخي ابن حدثنا قال علي بن الله عبيد :وحدثني } { } في } عليه وتركنا موضع في عليه وبركنا العالء بن عمرو ألبي قلُت
هذا؟ أيعرف المشايخ : فقال موضع من مع rسEي أن إال يعرف .األولين ما : نخل: أصول في كبقل مضى فيمن نحن إنما عمرو أبو وقال طوال قال
: منها هذه على اقتصرت أحاديث ذلك وفي بكر أبو ((.قال
كان وإن ذo فحتى yخEوأ ، oع yم Eس بما Eرأ rقEي وإنما به، Eأ oر rقEي ال اللغة في ا Jجائز ا Jوجه Jرواية (( : لوال قوله في السابق العالء بن عمرو أبي كالم هذا وعلى وسماعJا،
أن لي ليس كذا أن وحرف كذا كذا حرف Eلقرأت به oئyر Eق قد بما إال أقرأاللغة(( أن يعني الحروف كذا هذه قراءة ويجوز فيها يصح ووجوهها العربية
عمرو، أبو قصده الذي الشكل يكون على أن إال القرآن في يصح ال ولكن..مسموعJا
مجاهد Eابن لنا رواه ما (( ) وانظر ا )) Jأيض القراءات في السبعة كتاب (51فيهنا) األسانيد (:وسأختصر
محمد عن قال ـ المنكدر األول )): بن عن اآلخر يأخذها سنة القرآن ((قراءةعبد: بن وعمر الخطاب بن عمر عن يقول أشياخنا بعض أيضا وسمعُت قال
مثل .ذلك العزيزقال الشعبي وعامر قرأ )): ـ كما فاقرءوا سنة ((.أولوكم القراءة
: يقولون أشياخنا سمعنا قالوا وغيره عمرو بن صفوان وعن قراءة )): ـ إناألول عن اآلخر يأخذها سنة ((.القرآن
بن عروة وعن قال ـ فاقرءوه )): الزبير السنن من سنة القرآن قراءة إنما((.عEلxمتموه كما
قال الزبير بن عروة عن qلفظ السنن إنما)): وفي من سنة القرآن قراءةرئتموه rقEأ كما ((.فاقرءوهثابُت بن زيد وعن سنة )): قال ـ القرآن ((.قراءة
الجزري ابن إن )): وقال القلوب ثم حفظ على القرآن نقل في االعتمادالrمصاحف خط على ال الله والكتب، والصدور، من خصيصة أشرف وهذه
األمة yهyذ oهyل الجزري ](( تعالى البن العشر القراءات في [.1/6النشر
تيمية ابن اإلمام عليه ويقول الله على : ))رحمة القرآن نقل فى واالعتمادالمصاحف؛ حفظ على ال صلى القلوب النبي عن الصحيح الحديث فى كماعليه : ) الله فأنذرهم قريش في قم أoن لي قال ربى Oنyإ قال أنه وسلم؛
يثلغوا: إذJا رب أي : فقلُت - بك - ومبتل مبتليك إني فقال يشدخوا أي رأسيالماء يغسله ال كتابا عليك أبعث ومنزل جندا فابعث ويقظانJا نائما تقرؤه
وأoنrفق عصاك من أطاعك بمن وقاتل ( مثليهم كتابه أن فأخبر ؛ عليك ق yفrنEأ فى يقرؤه بل بالماء تغسل صحيفة إلى حفظه في يحتاج كما ال حال، كل
) ( : الذين الكتاب أهل بخالف ، صدروهم فى أناجيلهم تyه OمEأ yُتrعoن في ال جاء
[ )) مجموع قلب ظهر عن ال ا Jنظر إال كله يقرأونه وال الكتب في إال يحفظونهتيمية الفتاوى [.13/400البن
اآللوسي تفسير تعالى )): وفي الله صلى النبي من السماع فيه المرعىوسلم لآللوسي ]((عليه المعاني [.1/21روح
(( : فألن بعضهم على ردvه أثناء ا Jأيض اآللوسي كان: وقال القرآن إن قولهمجموعJا وسلم عليه تعالى الله صلى الله رسول عهد ما على على ا JفOل oؤ Eم
هو كما والسور اآلي مرتب أنه به أراد rإن إلخ؛ اآلن عليه وأنه هو اليوماألصحاب من الصدر في حفظه من لكنه يقرأه في كذلك مفرقJا كان
[ )) المعاني روح zمOل oسEفم واللخاف؛ [.1/25العسبالزرقاني العرفان )) ويقول مناهل : ))((: في المعول إن مرة غير قلنا وقد
كمصدر الكتابة على اعتمد وإنما واالستظهار، الحفظ هو كان qوقتئذ عليهالمصادر والحذر من الدقة في ومبالغة االحتياط في مناهل ]((زيادة
[.1/177 العرفانعلى يه vوتلق القرآن رواية في األصل أن الكرام للقراء يظهر هنا ومن
والحفظ، والمصاحف السماع الكتابة على ..ال
في يذكرونه القراءات لعلماء ديدنJا هذا صار بعبارات وقد كتبهم، فواتح qواحد ومعنJى .شتى،
في الداني عمرو أبي قول ذلك ((: )) ومن هذا )) المصاحف نقط كتابه مقدمةوكيفيته المصاحف نقط علم القراءة كتاب ومذاهب التالوة صيغ ((.على
في خالويه ابن (( ) ويقول السبع )) القراءات في الحجة كتابه في( 61مقدمة(( : فإني كتابه في منهجه أهل بيان من السبعة، األئمة قراءة تدبرت
المعروفين الخمسة، على بصحة األمصار المأمونين الحفظ، وإتقان النقلواللفظ الرواية تأدية
القراء طبقات
تراجم كتب إلى في ولنرجع Jخاصة كتبJا بينها من لنرى اإلسالم، أهللنرى ((القراء طبقات)) الكتب هذه من كتابJا ولنأخذ العلم، أهل من qلجماعة ،
:فيه ماكتاب في )) وهو النهاية (( غاية الجزري البن القراء عليه طبقات الله .رحمة
العظيم؟ اإلمام أيها لديك فماذا
كتاب في الناظر من يرى ببيان الفائقة عنايته المذكور الجزري قرأ)) ابنالذين (( عليه التالميذ يذكر كما والمقرئين، الشيوخ من له م oج rرoقرأوا المت
الترجمة، صاحب الشيخ هذا قراءة على القراءة؟ وبأي وكيفية قرأوا؟من ويميزها الصحيحة القراءات على يتكلم هو ..غيرها ثم
ذلك oن Oيـoب ه OمyتEي ولم القرآن بعض أحدهم قرأ شافيJا، فإذا الجزء بيانJا وذكر : إلى كذا من قرأ فيقول به، قرأ ..كذا الذي
هذا على عليه الله رحمة الجزري Eابن تراجم ويستمر تنتهي حتى الخطاآلالف بلغُت التي ..كتابه
هذه بعض ابن ولنأخذ عبارات على بأنفسهم الكرام القراء ليقف التراجم،كتابه تراجم في وعبارة )الجزري له، م oالمترج اسم على التراجم وسأختصر
وما المراد، على الدالة الجزري من ابن فيه نحن بما الصلة لصيق هو(.الترجمة
بعد عليه الله رحمة الجزري ابن كتابه يقول : مقدمةاأللف باب
تغلب -1 بن القراءة ..... أبان ا أخذ Jعرض صالح عنه بن .....محمد
يزيد - 2 بن على ... أبان روى قرأ دعامة، بن قتادة عن الحروف وروى عاصمعنه و القراءة العودي الله عبد بن ......بكار
أحمد - 3 بن عليه ...... إبراهيم الحسن قرأ بن الباقي الهذلي .....عبد وقولفاحش غلط عليه قرأ الشذائي ......أن
إبراهيم - 4 بن أحمد بن كتاب .... إبراهيم من إجازة لنا القراءات روىالشاطبية ..... الكامل من سباع وسماعا بن إبراهيم بن أحمد الخطيب عن
السخاوي، بسماعه الفزاري جماعة سمعها من وابني منه الطلبة منفي .....الثانية محمد
إسحاق - 5 بن أحمد بن على ..... إبراهيم بويان قرأ بن عثمان بن أحمدبكر وأبي النقاش بكر وأبي الولي الرحمن عبد بن مقسم وأحمد بن
األنصاري الفرج بن الحسن بن ومحمد وبكار الهيثم بن علي ابن ومحمدمرة وعبد بن محمد بن الله عبد بن ومحمد هاشم أبي بن عمر ابن الواحد
الطوسي عمر أبي على بن الحروف وقرأ العباس بن الوهاب وعبد النقاشبكر أبي عن القرماسيني الحسن بن سليمان أحمد وأبي وغيره األصبهاني
عبد ابن أحمد بن وعثمان ذكوان بن الله عبد بن عن محمد الدقيقي اللهأبي صاحب عن الشعيري أحمد بن جعفر بن أحمد بكر وأبي خلف صاحب
أحمد حمدون بن بشر بن ومحمد الخياط خليع بن جعفر بن محمد بن وعليبن أحمد بكر وأبي الختلي الصايغ محمد بن قرأ جعفر إنه الهذلي وقال
ذلك يصح وال الزينبي سنين على بسُت وفاته بعد ولد عليه ،ألنه الحسن قرأعلي علي بن وأبو واألهوازي الشرمقاني الفضل أبي بن والحسن العطار
الروضة صاحب وأبو البغدادي ضروان بن وأحمد مسرور بن أحمد نصر وأبوروى األفشيني يوسف بن محمد الله الحروف عبد ....عنه
اسماعيل - 6 بن أحمد بن بكل ... إبراهيم عليه وقرأ الكندي به قرأ ثم ماعمره على طال قرأ من آخر األقطار، الكندي فكان من الناس قرأ وقصدهوإبراهيم األستاذ عليه المصري المزراب ومحمد القصاع إسرائيل بن محمد
أبو الصالح والشيخ أحمد البدوي بن محمد وقته وشيخ الدالصي محمدبن بكر وأبو الوزيري إسحاق بن وإبراهيم المبلط الصايغ ....ناصر
بن - 7 أحمد بن القراءة .... إبراهيم J روى وسماعا سليم .. عرضا بن علي عنعليه ... وعن بكير قرأ بن عمر بن ومحمد شاكر بن منه الحسين وسمعJ الكسائي قراءة أيضا عليه محمد وقرأ بن علي الحسين وعلي أبو الخبازي
علي الحروف منه وسمع العالء أبو والقاضي والكارزيني البصري طلحة بنالخزاعي بن الفضل وأبو الجوهري علي بن والحسن قشيش بن ...محمد
بن - 10 متقن، .. إبراهيم أمام عبد بن على أحمد المطرف قرأ ...أبي
المؤمن - 13 عبد بن الواحد عبد بن أحمد بن القراءات ... إبراهيم قرأعلى القرآن ... بدمشق أول من على وقرأ المفلحون عليه ... إلى وقرأحيان الشاطبية أبي على العشر القراءات على وقرأ السراج والسبع ابن
....و
عبد - 3300 أبو الحاج الطحان بشر عتيق قيماز بن الدمشقي محمد اللهJ مقرئ، إفرادا السخاوي اإلمام على السبع البخاري تال صحيح من وسمع
مات باسويه، ابن عن وروى الزبيدي ثالث ابن عن وسبعمائة اثنتين سنةسنة أعلمه وثمانين .أقرأ ولم
بني - 3656 مولى دمشق نزيل الكسروي الحسن أبو الله عبد بن نظيفمشهور، كبير مقرئ الحلبي محمد كسرى بن أحمد عن Jعرضا القراءة أخذ
ومائتين .... تسعين سنة في العينوني محمد بن الصمد يكمل وعبد ولمعليه ...القرآن
ابن : )) ويختم غاية من جمعه الله يسر ما آخر وهذا بقوله كتابه الجزريرجال أسماء في والدراية القراءات النهاية الرواية إلخ...((أEولoي
rن yم oالقرآن تأخذوا ي[ ال yف oح rصEم
أئمتEنا لoها oس oرoأ فقد سبق، ما على قاعدةJ وبناء عنهم الله رضي الكرام
لتقول األقطار؛ جميع إلى الركبان لoتrها oم oح Jلهم أصيلة :أو ))) العلم وال ، ي[ yف oح rصEم rنyم القرآن تأخذوا ي[( ال yف Eح Eص عن ((.الحديث
نقل في االعتماد طEرق كل بذلك أئمتEنا الكتابة فقطع على القرآنال واألسانيد السماع أمام ا Jمفتوح الباب وتركوا ..غير والمصاحف،
قال أoنOه موسى بن سليمان عoن oف تأخذوا )): ـ وال ال فيxين، Eح الص� عن oالحديث يxين yف oح rصEمrال على oالقرآن (( )]))(( تقرؤوا حاتم أبي البن والتعديل الجرح
ملكهم يرونه ألنهم أطاعوه؛ ..وعظيمهم نعم؛بلباس الباطل وإظهار لهم، الحقيقة تزوير في الصباح منذ اجتهد وقد
..الحقوإظهار حجته إقامة في ساعدته qبمقدمات الفارغة لدعوته oمOقد هو ثم
فارغة دعوته كانُت !!ولوالخطيب من فراغJا األكثر الجمهور oق Oف oص !!وهنا
ا Jدائم : يEعيد التاريخ األحداث من المتشابهات وقوع عند الناس يقول ماه oه نفس yبنفس..
: نستفيد ال أن التاريخ علOمنا ا Jدائم لي يقول العمر صديق زال ال من لكن!!التاريخ
صاحبي oقoوصد!!
نولدكه على ونمر جولدزيهر، للمستشرق وجون نرجع وشفاليبموراني ونختم ..جلكورايسُتلنا: oمOد oق ماذا هؤالء؟ ونسأل(( عجين و الخلط سوى شيء ((!!الفالحة ال
تساعد التي لهم، الطويلة المقدxمات وضع من البد كان ترويجهم لكن على qعلم لoة oحم أو فكrر كأصحاب المسلمين، صفوف ..في
من البد كان اإلسالم ولذا حول الدراسات باسم وتEنrشر وتEطبع تEكتب، qكتب مشاريع أو القرآن، حول الزمني!! أو الترتيب مثل Eقبل من تظهر لم مبدعة
) واعتمده ) ويل أبدعه الذي موراني( ) )للقرآن به وافتخر (!!نولدكة
ولماذا؟المسلمين، صفوف في أقوالهم ويطاع لتنفذ لهم !!ويEسمع
بعد ) معه التفسير شبكة لقاء في موراني يقول الصدد هذا تعديله وفينُت قدس موقع في ا))(: ونشره Oأم Weill بوصف قام مyمOن فجر فهو تأريخ
كان لما Jوفقا االستشراق تاريخ في qمرة ألول وبعده النبوة وعصر اإلسالمالمخطوطات من وأغلبها العربية النصوص من . لديه
الخطوات من العمل هذا الطريق كان في عشر التاسع القرن في األولىاإلسالمية الحضارة على للتعرف والشاق الشعوب الطويل تاريخ وعلى
. أما األلمانية الجامعات في األكاديمي المستوى على ويل اإلسالمية : كتاباHistorical-Critical Introduction to the Koran Mohammed the Prophet, his
Life and Teaching في اليوم يذكران فال عصره وليدي كانا غير فقد االستشراقية الدراسات
مثل مصادر على كتابه في اعتمد قد المستشرق هذا Oنoأ( ) الحلبية السيرة ) ( ) تكن) لم التي هشام البن النبوية السيرة وعلى الخميس تأريخ مطبوعة و
المستشرق نشره اذ الوقُت ذلك Weill بترجمة 1858عام Wüstenfeld في. األلمانية إلى
قام وقد Weill J هذا ترتيبا وبترتيبها المكية السور في J بدراسات تأريخيا . نولدكه تبنى وقد لمضمونها Jووفقا نزولها الترتيب N?ldeke حسب هذا
القرآن وجعله تأريخ حول لدراساته Jأساسا . لyما Jذكرا يجد الباحث يكاد ال حين Weill أoلOفه واليوم في ، الميادين هذه في
كبار من اليوم حتى يEعتبoر نولدكه يزال في ما المتخصصين المستشرقين . القرآن من نولدكه Eاقتراب يكن ولم القرآنية للوحي , العلوم Jمضادا Jاقترابا
وأشار نفسه للنص ولغوية ومنطقية تحليلية بدراسات قام جاء بل ما إلى . بعض إلى أشار كما والخصائص اللغوية المزايا من القرآني النص في
؛ – - الظواهر بها المسلvم اللغة قواعد مع برأيه تتماشى ال التي اللغوية yلمعرفته Jنظرا , , ( ، الحبشية السيريانية انية rبرyالع األEخرى yةOالسامي باللغات
لغة(. واليمنية دخلُت التي بة Oعر Eالم األلفاظ موضوع في كتب وقد القديمyةالذي وما ، فيه القرآن بة vالمعر المصطلحات من معناه . تغيvر
القرآن ) تأريخ في كتابه جانب .( إلى وهناك وفاته بعد Eتالميذه أكملoه الذيحoسب yالعربية إلى Eبعد تEترجم لم له وهيo , دراسة هذا نا yيوم إلى علمي
) (Oاللغوي األسلوب فيها يشرح التي والعربية J القرآن شرحا yوبالغته yللقرآن J . دقيقا
في نولدكه لدراسات ى rبرEالك yةOهميoلأل Jونظرا yلغة yول oح العظيم الميدان هذايحتل� rل oزoي لم فإنOه توثيقه وتاريخ القرآنية القرآن الدراسات في Jبارزا Jال oمح
المعاصر االستشراق . فيبحث مOا
oوأ Buhl ؛ اآلن إلى المذكور oالمصدر yجدoأ فلم ، yالقرآن تحريف حولهو بأيدينا ما Oنoهذا أل فيها وليس ، الجديدة اإلسالمية المعارف . دائرةالمجري� المستشرق وبرلين Goldziher جولدزيهر أoما البزيج في دoرس الذي
حول qدراسات بعدة اشتهر المذكور فإyنOه كتابه ،منها اإلسالمية yالعلوم ) تEرجم) الذي اإلسالمي التفسير في zاتجاهات ، Eبعد فيما العربية yاللغة إلى
عدة - في Eسمعُت كما ففيها نفسها Eالترجمة ا Oمoأ - zكثيرة zأخطاء qمناسبات
مع يتمشى ال العنوان حتى ، النص فهم عدم إلى Eتعود Oنoأل ؛ المقصودفكرية , اتجاهات عن بل التفسير في مذاهب عن يتحدث لم )=جولدزيهير
Tendencies . ) yاالتجاهات Eالمستشرق هذا oأبرز االستشراق تأريخ في qمرة yألول oالمختلفة
التي العEصور oعبر المفسرين لدى yوالسياسية الفكرية التيارات حسباقترابy عاشوا غoير yالبحث في ه Eومنهج ، yالقرآن من Eاقترابه وكان ، فيها
إذ ، منه ا نولدكه Oمoأ ، اللغويين yنظر yوجهة مyن Oالنص oتناول Eاألخير هذا
في oزOك oفر المرويةy جولدزيهير yاألفكار على yوالحديث القرآن حول yأبحاثه
منها oبرزoوأ ، yالقدماء كتب كتبy في oأعظم واعتبره ، xالطبري oتفسير اإلسالمى التراث في وأoهمها ، yالتفسير ، yؤلفهEم yمنهجية yأهمية إلى JشيراEم
، yبالمأثور Jتفسيرا oالكتاب هذا أoلOف آيةq الذي لتفسير qروايات عyدة فيه وجمoعالتفسير. اتجاهات حول كتابه كان فلذلك qواحدة oونقطة ، yالمصادر xمoهoأ rنyم
دراساتهم في العلم لطلبة بحذافيرها ((القرآنية االنطالق القصة انتهُتاأللماني المستشرق يحكيها موراني. كما .د
لهؤالء الطويلة المقدxمات تلك إلى الكريم القارئ أيها والتي فانظر جميعJا،حضارة ورجال علم، حملة أنهم الناس أذهان في خ xس oرEت..
هذه ( وبعد ويل ) رتب هل لينظر خلفهم zأحد يبحث لن الطويلة المقدماتمن زمنيJا ترتيبJا أنه القرآن أم الزهري سرقه عندياته؟ شهاب ابن من
المسلم وقد اإلمام الميدان، هذا فارس هو شهاب وابن عليه؟ الله رحمةكتابه؟ !طEبyع
يقارن لن وما كما شهاب، ابن ذكره ما بين الطويلة المقدمات هذه بعد zأحد ويل ) الـ هذا ( ،(ذكره ( ) ما ) لينظر ، موراني الـ به وافتخر ، نولدكه الـ واعتمده
كالم سرقوه سرقة في المستشرقين كعادة الزهري شهاب ابن منشهاب، المسلمين ابن على زادوه فيما ينظر كما ألنفسهم، بoتyه rسyون
ذلك !وفائدته؟ وحقيقةالترتيب على المبنية الدراسة هذه من غايتهم عن zأحد يبحث لن كما
في النزول زمن معرفة من االستفادة على تقوم هل للقرآن؟ الزمنيمثال والمنسوخ من الناسخ الغاية أن أم المسلمين؟ علماء عند هو كما
المستشرقين عند للقرآن الزمني أن الترتيب اعتقاد زاوية من تنطلقوأنه وحيJا، ليس أو توقيفيnا، ليس للمصحف الحالي تغييره الترتيب باإلمكان
السقيمة؟ عباراتهم xحد على جزئيnا !!ولوفي أحد يبحث لن نظر كما في الكبرى األهمية صاحبة نولدكه دراسات
الذي. الوقُت في لها، ق xف oالمص موراني عن د كتابه عن نفسه نولدكه يقول !!) عن ) ويتكلم صبيانية حماقات على اشتمل بأنه وعدم القرآن الضعف
نولدكه أن يرى الكEتOاب بعض rجعلُت عديدة وأشياء المادة، في أ التحرير Oيتبر . ) موراني؟ ) د نظر في الكبرى األهمية صاحب كتابه !!من
لها لكن نولدكه مؤلفها نظر في الصبيانية الحماقات تكون أن بأس ال ) نظر) في كبرى موراني. أهمية . !! د الناس من أحدJا أن يظن موراني د ألن
ولن يEتابع ولن يقرأ، ال لن العرب أن إعالمهم لهم oجOرو ما xحد على يفتxش،إعالمهم وكذب !يقرأون،
هذه لقد بعد أعوانه خلف يبحث لن الناس من أحدJا أن إبليس ظنالتي الطويلة لهم المقدمات أEتyيحُت أو لهم، بها ..روOج
سراياه به rافتخرت وهكذا األول، إبليس ظن !وأتباعه هكذا
القارئ yعقل في يستحيل أنه وهي جدJا، مهمة مالحظة رصد من هنا والبدلهم المنشور هذا كل وفعلوا كتبوا قد وأعوانه إبليس أن يصدق أن قط
أعينهم تقع كتبوه ولم ما تخالف هناك أو هنا حق[ كلمة !!علىأخفوها؟ فلماذا
يظهروا لم الحق؟ ولماذاخاصة؟ بالقرآن العناية على هؤالء تتابع ولماذا
الثبوت زاوية ومن خاصة؟ بلتدوين أو القرآن، تاريخ أو المصحف، مخطوطات حول كالمهم نرى ونحن
إلخ... .القرآنمن غيرها دون خاصة الثبوت جهة في الكالم على تتابعوا الجهات؟ فلماذاومخطوطات بإسناد تتصل ال التي األخرى القضايا بعض عن تكلموا نعم؛
أكثر المصحف ال لهم األساسي الغرض إخفاء باب !من : هذه يروا لم zقائل Oيقولن ال جهلة هنا أنهم أو ألقوالهم، المخالفة األبحاث
يفهموها ..لمنقول هذا فهو : ومع العريض بجهلهم وأمثاله موراني يعترف أن بأس ال
دينهم ..في : تكون أو Jجاهال تكون أن إما وجيزة أخرى في وبعبارة يغرق نصرانيJا ا Jر xمبش
!! من ذلك يحمله ما بكل دينهم في للمسلمين المشككين خيانةq سلكالكلمة ومصداقية ولشرف العلمي !!للبحث
سبق تعالى وقد الله بحمد بدالئله الثاني ..إثبات : فعل zقائل Oيقولن ال وألجل حتى الدين هذا ألجل وفعلوا المستشرقون
!!التراثفعلوا بل التشكيك كال؛ خاللها من يمكنهم التي والمواطن بoه الش� عن بحثJا
ثوابُت !!اإلسالم فيوغيرهم ونصارى يهود من ألقوامهم اإلسالم ليقدxموا فعلوا بل كال؛
اإليمان، عن شعوبهم ليصرفوا واإلعدام، بالرفض عليه ا Jمحكوم مشوOهJادون الطاهرة وليقفوا حقيقته على رأوه إذا اإلسالم في شعوبهم دخول
يOة الصافية yقOالن!!في والتراث العلمي للبحث المتكررة خياناتهم إلى الذي وانظر الوقُت
التراث؟ بحفظ فيه !! يتشدقونالمفهرس ) المعجم كتاب في Jمثال ( فانظر وكيف النبوي الحديث أللفاظ
مثال؟ الجهاد أحاديث عمدJا منه !!حذفواهي هذه للقراء؟ فهل يريدونها التي الكلمة ومصداقية وشرف أمانة
اإلبليسية الخطط تلك : ومن غير إلى النقاش صرف هؤالء استخدمها التي : !! اختراع أخرى وبعبارة به الالئقة إثارة ساحته ثم توجد ال وهمية قضايا
عن بعيدJا فيها للمحاورة المسلمين وصرف حولها الهدف الزوابعالجواسيس لهؤالء !!األساسي
وصفهم من الكريم القارئ أيها تستغرب آخر وال zملف فهذا بالجاسوسية،مناسبة في تعالى الله بإذن بدالئله فتحه ..أخرى سيأتي
النقاش صرف ثم وهمية لقضايا اختراعهم على التنبيه هو هنا لنا والمهماألساسي الغرض على للتعمية ..إليها
. مثال موراني د مع اآلن القائمة قضيتنا لهذا وفي ..حي�للقرآن اإلهانة سهام ووجه المصحف، مخطوطات على الرجل تكلم حيثوالحفظ السماع القرآن نقل في األصل بأن ا Jعلم الزاوية، هذه من الكريم
الكتابة ..والمصاحف الالله شاء إن qالحق qوقُت في ا Jأيض يؤكده ما ويأتي بيانه، مضى ..تعالى وقد
المصحف؛ مخطوطات قضية إلى النقاش حلبة ينقل أن موراني أراد لكنوالشك ألن مهزوم فيها .المنتصر
أن يريد ولذا ؛ zمهزوم المخطوطات حلبة في المنتصر إلى نعم؛ ينقلنا: )) هناك، السماع القرآن نقل في األصل القضية عن ال ليصرفنا والحفظ
والمصاحف ((!!الكتابةالفهم نور من شيئJا يعي qعقل في . ويستحيل موراني د جهل يصدق أن
بما التفسير، كتب بعض فيه حقق الذي الوقُت في القضية، يستلزمه بهذهعن الكالم فيها oرEثoك التي والقراءات التفسير كتب على االطالع من ذلك
والمصاحف الكتابة من بدال القرآن نقل في والحفظ السماع !!اعتمادفجاء القضية هذه عن الكالم أفزعه كيف الكرام القراء أيها وانظروا
( محاوال ( : لنا وبذل هراء المشهورة كلمته لنا فردد والتشويش، التشكيكلسانه، معهود من انصرف؟ شيئJا !!ثم
عن بحثJا والليالي األيام وسفر السنين تعب له ستهدم ة أألنها oهrب Eلش qدxك oؤ Eم المخطوطات؟ قضية على القائمة !أسالفه
عشرات ستهدم ألنها اآلن؟ أم وإلى بهتهم Eش بدأت أن منذ السنينأن الكريم المسلم القارئ أيها يمكنك على نعم التي المواقع لكافة تقول
قاموا ممن وحديثJا، ا Jقديم المستشرقين ولكافة رعاية الشبكة، على ونامواتحقيق )) بغرض للمصحف، الخطية األصول بين المقارنة الدراسة شبهة
(( : في((!! األصل جميعJا لهم تقول أن الكريم المسلم أيها يمكنك القرآنالقرآن (( نقل لهم فتهدم ، والمصاحف الكتابة على ال والحفظ السماع على
والبحث والكد التعب استفحلُتr سنين حتى ورعايتها ة oهrب الش� !!عنالشاي، من كوبJا تحتسي وأنُت تهدمها ما نعم وال يقولونه، بما qمكترث غير
البالية بrهتهم Eش في !!يفصلونهعلى أصروا ذلك فإن بعد بهم فعله يمكنك ما تعرف oفأنُت !!مضايقتك،
نكرر حين علينا حرج : وال قال حين عليه الله رحمة قطب سيد األستاذ قولأنهم)) يقنعهم rنoمyب لألقزام مoن األقزام أال إال Eبعد ((!!ليسوا
الكتابي للقرآن التدوين
على القرآن نقل في األصل أن سبق فيما Eعلى ذكرت ال والحفظ السماعتعالى الله شاء إن هذا يؤيد ما وسيأتي والمصاحف، ..ويEؤoكده الكتابة
qنسخ في المصحف تدوين تاريخ على نوقفهم أن الكرام للقراء آن وقدباليد خطية مكتوبة .ومصاحف
وما المصحف، مخطوطات صوب به نذهب أن اآلن البحث حق من صاروفاة بعد الخطية النسخ هذه كEتyبoُت ترى يا وهل هنالك، جرى ما حقيقة
الله صلى حياته؟ النبي في أم وسلم عليه
انقطاع بعضهم فزعم عجيبJا خلطJا هنا المستشرقون خ خلط oالن�س أسانيدموت بعد الكرام الصحابة بمعرفة rُتoن yOوEد أنها آخر وزعم صلى الخطية، النبي
ال التي وأباطيلهم المستشرقين هات OرEت من ا Oجر وهلم وسلم، عليه اللهلها .حصر
البحث، حيث من أهميتها لها يعد لم ربما البعض نظر في القضية أن رغماالعتماد أن بيان بعد البعض؛ نظر في بيانها إلى ماسة الحاجة تعد لم أو
نقل الكتابة في ال السماع على ..القرآن : أذكر ؛ qجهات عدة من أهمية تكتسب فإنها ذلك :منها رغم
ومذاكرته: به، والعناية تثبيته على ومعينة للحفظ مؤكدة الكتابة أن Jأوال وآكدها وأوالها الحفظ درجات أعلى معJا ووجودهما الدوام، على وتذك�ره
الحفظ وجود الحفظ من دون الكتابة أو الكتابة .دونأعلى في يأتي ونقله القرآن حفظ أن نعلم والعناية ولذا الحفظ درجات
لم ثم األصل، في والحفظ السماع على يعتمد ألنه أهمية والتثب�ُت؛ ل yفrغEي واستذكاره المحفوظ تذك�ر في وفائدتها .الكتابة
ا: Jكثير أن وحاولوا ثانيJا جدJا، الجهة هذه في عبثوا قد المستشرقين منالقرآن في المسلمين خلطJا تشكيك فيها وخلطوا خاللها، من الكريم
وإخفاء وتزييفها الحقائق تزوير مع للمسألة عجيبJا، الصحيح .الوجهمن البيُت وندخل نصابه، إلى األمر نعيد أن حقنا من في فكان فننظر بابه،
ونقيم الخبثاء، المستشرقين نظرة ال األصحاء، المسلمين نظرة المسألةتقبل ال التي النصوص وقواطع الروايات ثوابُت خالل من كالمنا على األدلة
وال آخرين.. الجدل به ويضر ا Jأقوام به ينفع وجل عز الله لعل .التشكيك
فور القرآن بكتابة يأمر وسلم عليه الله صلى نزوله النبي
عن بنفسها تتكلم والصحيحة الثابتة الروايات من لنترك ولننقلها نفسها، )) وسنرى )) ، البخاري صحيح وهو وجل عز الله كتاب بعد الكتب :اآلتي أصح
oأ yاة oوOالدoو yفyتoكrالyب اةy ائrتEونyي oوOالد oأحمد ((.و اإلمام رواية في ونحوهاا ) J18084أيض.)
zمستفادة دروس
ال متواتر مشهور الوحي yابOتEك أمر أن عمدنا والحقيقة ولكنا ، qلبيان يحتاجكان وسلم عليه الله صلى النبي أن يؤكد ما بعض إلى بكتابة هنا يأمر
النصوص في ا Jواضح ا Jصريح هذا سبق وقد عليه، الوحي نزول فور القرآنإيراده؟ من الفائدة هي وما هذا، معنى فما هنا، المذكورة
عدم : أوال أو الوحي، بعض نسيان من وسلم عليه الله صلى النبي براءةتyه تبليغه OمEأل:
الوحي نزول فور القرآن بكتابة وسلم عليه الله صلى النبي عليه أمريشيد ) الذي نولدكه أمثال الخبثاء المستشرقين هؤالء على الطرق يقطع
موراني : ) به المصحف( إن يقولون ممن وغيرهما جلكورايسُت وجون دائمJااألجزاء كافة على يشتمل وسلم( ) لم عليه الله صلى النبي أن أو القرآنية
يبلغه لم القرآن من شيئJا نسي (..أمته قدالمؤكد القرآنية للنصوص ومصادمته جدJا القول هذا فساد وضوح ومع
وتوصيله لحفظ عامة، ولإلسالم خاصة الكريم القرآن لهذا وجل عز اللهأمة أجيال لكافة السابقة كامال النصوص جاءت فقد كله هذا ومع اإلسالم؛
النبي: كتب كيف انظروا هاؤم فور لتقول القرآن وسلم عليه الله صلىإلى بالكتابة الوحي يقيد هو فها عليه، الوحي ال نزول حتى الحفظ، جانب
من qيوم في إليه الشك يتسرب أو شيء، منه يضيع أو شيئJا oاأليام ينس..السابقة النصوص بهذه يقطع أن أراد قد علمه بسابق وجل عز الله وكأن
نسيان طريق جهة من الكريم القرآن في الخبيث االستشراقي التشكيكوسلم عليه الله صلى نزل النبي الذي الوحي ..لبعض
عليه الله صلى النبي فيستدعي ينزل، الوحي هو هذا كتoبoة كال؛ وسلمعنه الله رضي ثابُت بن زيد يأتي ثم نزل، ما بكتابة ويأمرهم ا Jفور الوحي
( ) Jبناء غيره أو هو كتبها التي الصحف هذه من القرآن فيجمع سيأتي كماالنبي أمر حياته على وفي وبصره سمعه وتحُت وسلم عليه الله ..صلى
أو qلحاقد إذن مجال !!عابثq فال
:Jوجادة ليس القرآن .ثانيJافي صلة والوجادة وال نسب وال لها، صاحب ال األشياء في كالضالة الكتب
qبأحد !!تربطهاrن yعندهم وم األمر Oواستقر وردها، قبولها في الحديث علماء اختلف هنا
مواضع في قبولها أخرى على في ..ورفضها rُت Oاحتف حين ورفضوها تyها، Oصح على القرائن قامُت حيث بها فقبلوها
القبول أسباب عن عارية كانُت أو الرفض، .أماراتبoل rقEت لم أنها ترى oمن فأنُت حولها ما على Jبناء rُتoلyب Eق وإنما لذاتها،
) ال ) لغيره المقبول من فهي لذاته )مالبسات؛ (.المقبولالمسلمين، علماء عليه الذي وهو السليم، العقل منهج هو بخالف وهذا
القداسة بها وأثبتوا بل qوقُت كل في الوجادة قبلوا الذين النصارىلما المعاني والنزاهة لتضارب الكلمات وتالحي الحروف منافرة فيه تهدأ ال
السياقات !!وسمجعليهم فيا أحلمك ما !!الله
: الصارمة الضوابط رغم فنقول الكريم، القرآن مع أهل نبقى ذكرها التيأن على قام قد اإلجماع أن إال وردvها الوجادة قبول في الشريف الحديثوقد والمصاحف، الكتابة ال والحفظ السماع على القرآن نقل في االعتماد
هذا بيان اعتمد سبق التي الخطية القرآن خ oسEن أن هنا رأينا كما األصل،القرآن جمع في zزيد وال عليها عنه، الله رضي qبكر أبي زمن وليدة تكن لم
Jصحيفة تكن لم يعني وجادةJ؛ وإنما كانُت وفاته، أو كاتبها عصر بعد rتoد yجEو وسلم عليه الله صلى النبي بأمر rُتoبyتEوبصره، ك سمعه وتحُت حضرته وفي
سند انقطاع يدعي خبيث على الطريق بهذا الله مخطوطات فأغلقوسلم عليه الله صلى النبي بعد rُتoبyتEك أنها يزعم qجاهل أو ..المصحف،
.. ثم يا لك فالحمد qواحد qمكان في كلها وينسخها خ oالن�س هذه يتتبع zزيد هاهو.الله
بأمر oبyتEك قد الكريم القرآن أن شك[ أدنى وبال اآلن لنا ثبُت النبي نعم؛الوحي نزول وفور وبحضرته، وبصره، سمعه وتحُت وسلم، عليه الله صلى
صلى خ عليه oالن�س هذه فتتبOع عنه الله رضي zزيد جاء ثم وسلم، عليه اللهنسبتها عليه المعروف الله صلى النبي بحضرة كتابتها والسابق وصلتها،
خ oالن�س هذه zزيد فأخذ مصحفq وسلم، في فجمعها Jوصلة نسبJا المعروفة Jبناء والمكتوب المحفوظ على اعتمادJا ،qالتي واحد الصارمة الضوابط على
في rُتoع yضEفي و المكتوب القرآن yخ rسoوسلم ن عليه الله صلى النبي .عهدموراني oبين !!وجلكرايسُت ما
لها أساس ال zة oهrب Eش!!
طعونات أن Eوذكرت عند سبق تتوقف ال اإلسالم ثوابُت في المستشرقينفي حلقة وأنها القرآن، مخطوطات في قضية للطعن كبيرة منظومة
اإلسالم وتشويه ناحية، من دينهم في المسلمين وتشكيك اإلسالم،أخرى، ناحية من منفرة بصورة الغربية للشعوب ذات وتقديمه حلقة فهي
المسلمين غير ولحجب دينهم، في وتشكيكهم المسلمين إلصابة حدين،في الدخول .اإلسالم عن
القرآن في الطعن على المستشرقون تتابع وفي وقد خاصة الكريم rاختلفُت وإن العصور عبر للقرآن نظرتهم تتغير ولم عامة، اإلسالم
وتقديمه، الطعن تناول في . مناهجهم عبارته في موراني د وأفاد سبق كماسبق هذا التي موضوعنا بدايات في عنه نقلتEها أن .لي
الذي اإلطار موراني وكان العلمي اختاره البحث إطار هو فيه الطعن لوضععلى القائم وتحقيق النزيه المصاحف، مخطوطات بين المقارنة الدراسة
زعمه، حسب علميnا ا Jتحقيق النسخ المصحف هذه أوصلتنا ربما أنه زعم كمااختالف إلى أو بعضها، في ونقصان زيادة ولو إلى اآليات بعض ترتيب
هذه.. أول في بنصه كالمه نقل مضى وقد موراني، زعم كذا جزئيnامرة غير وفي .المقاالت،
جلكرايسُت جون هذا وجاء أضاف فأخذ ثم آخر، qإطار في وجعله الطعنهنا، موراني لنا يذكرها لم أخرى أشياء آخر؛ إليه qموضع في ذكرها وربما
يؤكد موراني زال وال ذكرها، قد المستشرقين من غيره نظرة ألن أن علىتتغير لم للقرآن !!المستشرقين
ا Jكالم جلكرايسُت خلطJا تكلم كالمه في وخلط ورائه، من طائل ال ا Jكثير oر Oو oوز oف Oر oوح إال عجيبJا، منهجيOة خطيئة أو علمية رزيلة يدع لم بل ، oفOي oزoو
كتابه في ..هذا وارتكبهافقط اآلتي النص كتابه من نقتطف هذا :ومع
: )) يقول )) عنوان )) تحُت القرآن جمع كتابه في جلكرايسُت نظرة-3جوناألولى المرحلة حول القرآن عامة أجزاء ))((: لجمع بعض فقدان امكانية
في واردة نفسه النص هو كان محمدا أن بعضها تبين نبوية أحاديث عدةالقرآن أجزاء بعض لنسيان : عرضة
عروة " عن عروة بن هشام عن حماد حدثنا إسمعيل ابن يعني موسى حدثنارضي عائشة صوته عن فرفع فقرأ الليل من قام رجال أن عنها اللهم
الله رسول قال أصبح فلما فالنا بالقرآن الله يرحم وسلم عليه اللهم صلىأسقطتها قد كنُت الليلة أذكرنيها آية من القراءات " )كائن و الحروف كتاب
رقم داود أبي بن ( 3456سننالسابق المرجع مترجم أن وضع فيها بين هامشية مالحظة األنجليزية إلى
الله بل تلقائيا اآليات بعض ينس لم بذلك محمدا مقيما إياها أنساه الذي هو . فالمهم األسباب و الغاية كانُت مهما للمسلمين تعرض عبرة محمدا أن هو
إليه أوحي أنه أقر الذي القرآن بعض ((.لنسيانJجلكرايسُت وبناء جون قال هذا الفرضية )): على تنفي النصوص نفساألول الحديثة للقرآن األصل طبق نسخة هو الحالي المصحف بأن القائلة
لم و شيء منها يحذف . لم أن على يدل ما هناك ليس تغيير أي يمسسهاذلك لتأكيد محاولة كل و للتحريف تعرض الباحثين )النص بعض فعل كما
. على( عديدة أدلة هناك بالمقابل بسهولة ضحضها يمكن أن الغربيينواحد مصحف في تدوينه وقُت مكتمل غير كان ((.القرآن
إلى يشير ينفي فهو ثم القرآن تحريف على الغربيين الباحثين بعض تأكيدلم أنه على ويؤكد الزعم، ويظن هذا القراء، قلوب إلى ينفذ وبهذا ف، Oر oحEي
أو النزاهة أو اإلنصاف به يزيف القارئ أن ذلك بعد عليه فيسهل الحياديةويطلق ،Jكامال يصل لم القرآن أن ويزعم بأن الحقيقة لها قيمة ال عبارة
في تدوينه وقُت مكتمل غير كان القرآن أن على عديدة أدلة مصحفq هناكqواحد!!
وفكرته كالمه ليؤكد ظالم والدنيا ويحطب عشواء، خبط ..هذه ويخبطفي السابق الحديث في المذكورة الواقعة يجعل أن به األمر وصل بل
الوحي كالمه بعض وسلم عليه الله صلى النبي لنسيان !!مؤكدةداود، أبي سنن من نقله في على وقد الفهم عدم في المستشرقين عادة
بعلوم والجهل المصادر، ومصادره ترتيب ..اإلسالمالخبط هذا في التاريخ رأي الجلكرايستي ولنرى أو ..الموراني
لديك التاريخ؟ فماذا أيها
جلكرايسُت كالم في السابق الحديث إلى رجعنا عند إذا أنه فسنرىومسلم، كان البخاري لو أولى إليهما العزو المسلمين وكان بمصادر ا Jعارف
تعالى قوله في الله }: واالستثناء شاء ما أن: { إال الله شاء ما إال يعنيوجل يEنسيكه، عز الله يقول كما ،Jمثال النسخ لعلOة وجل، عز الله يكه yسrنEفسي اآلية يrرq }: األخرى في oخyب yتrأoن ا oه yنسEن rو
الرباني الترتيب هذا في وسلم: فانظر عليه الله صلى النبي يقرأه كoم rحEالم النبي يأمر ثم ا، Jتمام جبريل Eه
oقرأ الوحي كما بكتابة وسلم عليه الله صلىالله صلى النبي Eه
oيقرأ نفسه الوقُت في الفور، على على وسلم عليهأصحابه قراءة تrه oرOذك منه شيئJا oي yسoن ما إذا حتى فيحفظوه، رضوان أصحابه
في وبصره سمعه وتحُت بأمره دوOنوه وما ، Eقبل من منه سمعوه لما الله..ألواحهم
به oأنعمُت ما على الحمد اللهم ..وأوليُت فلك
الصنعاني : رابعJا الرزاق عبد اإلمام (( ) قال تفسيره )) في الله (:1/55رحمهقوله)) في والكلبي قتادة عن عrمر oم ننسها }: حدثنا أو آية من ننسخ قاال:{ ما
يEنrسyي ذyكrره تعالي الله شاء كان ما وينسخ oشاء ما .نبيOه : : قوله وأما قتادة وقال عrمر oم مثلها }: قال أو منها بخير آيه: { نأت يقول
فيها رخصة فيها تخفيف (( فيها أهـ نهي فيها أمرالمسلمين تفاسير في مشهور المعنى النبي ومنه.. وهذا نسيان أن يؤخذ
وجل، عز الله بمشيئة إال ليقع يكن لم وسلم عليه الله وبطبيعة صلىفإن صلى الحال لنبيه يه yسrنEي أن وجل عز الله أراد وسلم ما عليه الله
بتبليغه، المأمور الوحي من هو الله فليس أوحاه لو ما إليه بخالف وجل عزال وحي، فهذا تyه، OمEأل تبليغه بعد وسلم عليه الله صلى النبي نساه يضره ثمتyه OمEأل بلOغoه قد ألنه الوقُت؛ لبعض وسلم عليه الله صلى النبي ينساه أنوتحُت وسلم عليه الله صلى النبي حضرة في ودوOنوه ووعوه فحفظوه
هو ها ثم وبصره، يتلونه سمعه سمعهم إذا Jثانية ..يتذكره
تفسيره )) في qحاتم أبي Eابن عمرو (: ))1057(( )وقال حدثنا زرعة أبو حدثنادxي الس� عن أسباط حدثنا طلحة بن حماد آيةq }: بن من ننسخ نسخها:{: ما
.قبضهاوهو ] ـ محمد أبو [ قال ـ qحاتم أبي رفعها؛ : ابن بقبضها الشيخ: يعني مثل
: والشيخة مال من واديان آدم البن كان لو وقوله البتة، فارجموها زنيا إذاإليهما أهـ(( البتغى ثالث
(( : )) ا )) Jأيض qحاتم أبي ابن تفسير في النصوص هذه في عن 19222ولننظرقوله في تنسى }: مجاهد فال يتذكر: { سنقرئك كان ه قال yنفس في القرآن
ينسى أن . مخافةعباس 19223 ابن الله سنقرئك}: عن شاء ما إال تنسى ما: {فال إال يقول
فأنسيك أنا شئُتقتادة 19224 قوله عن الله }: في شاء ما إال تنسى فال كان: { سنقرئك قال
(( رسول أهـ الله شاء ما إال شيئJا ينسى ال وسلم عليه الله صلى الله
Eابن (( ) ويقول تفسيره )) في تعالى(: )) 4/501كثير يا أي{ سنقرئك}: وقولهتنسى } محمد منه {فال zووعد تعالى الله من zإخبار وهذا سيقرئه ، بأنه له
ينساها، ال Jالله } قراءة شاء ما : وهذا ،{إال كان قتادة وقال جرير، ابن اختيارالله الله، e رسول شاء ما إال شيئJا ينسى بقوله: ال المراد فال}: وقيل
االستثناء { تنسى معنى وجعل تنسى طلب ال أي النسخ من يقع ما هذا علىأن عليك فال رفعه الله يشاء ما إال نقرئك أهـ((تتركه ما
باعية الر� بهذه المثارة بrهة الش� عن الجواب في ومنها المذكورة، وأكتفي z أ Oرoب Eم وسلم عليه الله صلى النبي أن الوحي يظهر بعض نسيان من ا Jتمام
تoه، OمEأ يEبrلyغoه rنoأ مما قبل لنا يتضح فيه كما لبس ال qبجالء صلى سبق النبي أن
ا Jحرف oينس لم وسلم عليه تoه، الله OمEأ يEبrلyغه لم القرآن قد من القرآن Oوأن
على وصلنا وسلم عليه الله صلى النبي Eقرأه كما تمامJا منقوص غير Jكامال عليه ..السالم جبريل
العالمين xرب لله ..فالحمدوترتيبه القرآن تدوين إلى zعودة
العهد النبوي في
الكتابي التدوين عن الكالم من فيه كنOا ما إلى وترتيبه نعود الكريم للقرآنعليه الله صلى النبي وبحضرة النبوي، العهد .وسلم في
على وكان جدJا، عجيبJا خلطJا الموضع هذا في المستشرقين Eأكثر خلط Eحيث وموراني جلكرايسُت وجون ونولدكه جولدزيهر المستشرقين هؤالء رأس
يتمكن لم ممن بطرقyه وغيرهم أو األصلية، منابعه مyن اإلسالم دراسة مyن.الصحيحة
الحال وصل ذهب حتى بينما ا، Jناقص وصلنا قد القرآن أن يزعم أن بنولدكهأن إلى وجلكرايسُت ومن جولدزيهر واألكتاف الصحف من مyع Eج قد القرآن
وضياع الخلل، دخول هنا فاحتمال الرجال، هنا صدور ومن القرآن، بعضالمصحف لنسخ المقارنة الدراسة ضرورة ليزعما وموراني نولدكه جاء
بين الترتيب واختالف والنقص الزيادة على للوقوف القرآن، تحقيق بغرض.النسخ هذه
ألنه التحريف؛ فيه وقع قد القرآن أن إلى الغربيين الباحثين بعض وذهبكما قد ـ يEكrتب ولم الكتابة، أدوات من وغيرها واألكتاف الصحف من oبyتEك
بحضرة ـ جون زعم عنهم ذلك حكى وسلم، عليه الله صلى النبيالقرآن )) جمع كتابه في يقع (( جلكرايسُت لم القرآن أن على وأoكOد وردOه
،Jكامال يصل لم نظره في ولكنه تحريف، أي كان فيه شتى، qبعلل ذلك وعللمجموعJا، القرآن يترك لم وسلم عليه الله صلى النبي أن جمع منها وأن
الله رضي الصحابة بها قام صادقة ورغبة صارمة لضوابط خضع قد القرآننEوه عنهم، xوoدEي فلم زعمه حسب القرآن من الكثير فاتهم !!ولكن
وحدة هنا واألزمنة ويالحظ األشخاص اختالف مع .األفكارنفس عن التعبير في عباراتهم أو واختالف الفكرة، اختالف يعني ال األفكار
..تغي�رهاسبق ما يؤكد كله إدوارد لموران وهذا عن كالمه في قال حين ردده أن ي
موقف )): سعيد vأن زعم عندما الحق اال بها يرد ولم حق كلمة قال أنه غيرفي , بذلك يعني أسالفهم موقف عن جوهره في يتغير لم المستشرقين
موقف األولى القرآن الدرجة ومن النبي من أخطأ . المستشرقين أنه vاال أن زعم تتغير عندما لم األبحاث أن . منهجية يرى أن من عاجزا كان انه
واالقتراب األوضاع المنهجية تغيرت كما تغيvر قد االسالمية العلوم منلم التي الجديدة المصادر في بظهور وجودها عدم بسبب األسالف يتناولها
القرن مثال 20بداية . ميتغير أ لم فهو القرآن من المبدئي الموقف رقم ](( ما السابق( 5 )مستند
المستندات [.في
في التخليطات هذه رد سبق فقد qحال كل كما وعلى السابقة، المداخالتالقرآن oنOدو قد وسلم عليه الله صلى النبي أن إثبات نزوله، سبق فور
وسلم، عليه الله صلى عليه الوحي نزول بمجرد طريnا ا nغض بكتابته وأمرالكتابة، أدوات بإحضار Eه oوأمر طلبyه، في بعث موجودJا الكاتب يكن لم فإن
لoى rمoأ في ثم حفظه بجوار واألكتاف، الصحف في فكتبه الوحي عليه
.الصدور
مسيرتنا كxدoةJ ونتابع oمؤ ،Jجديدة وأطروحات Jأدلة فنزيده الموضوع نفس فيفي تقريره سبق نزوله، )) لما فور للوحي وسلم عليه الله صلى النبي كتابة
صلى rُتEمoي لم الصدور، وأنه في محفوظJا والقرآن إال وسلم عليه اللهوغيرها واألكتاف األلواح في الكتابة مكتوبJا أدوات ((.من
من الثابُت على كله ذلك في لالقتصار اإلشارة في مع اإليجاز وكذا األدلة،المعاني بoتrر مyن السالمة ضمان oبعد جدnا، .والموضوعات ذلك
أمرين على تأكيدJا :وذلكوكتابته: تدوينه وبدء الكتابة، طريق عن ،Jكامال الكريم القرآن وصول األول
دون األجيال xر oم على المكتوب هذا نسخ عملية تكرر ثم الوحي، نزول فورأو ..نقصان زيادة
الداللة أكبر المنسوخ ثبات مع الزمان وتطاول اخ Oالن�س كثرة على وفيالكريم القرآن بحفظ وجل عز الله yدrوع yق ..تحق�
على : الثاني القرآن نقل في االعتماد أن من بيانه سبق ما على التأكيدعلى ال والحفظ والمصاحف السماع .الكتابة
قسمين على : والضبطللعلوم ضبط الكتابي التدوين وهو كتابة، وضبط الحفظ، وهو ،qصدر.
zمعتمد الضبطين فيه وكال اجتمع ما الحاالت أعلى أن oبيد به، zومعمول yحفظ على وتوازيا معJا، .المنقول الضبطان
الكريم القرآن في تحقق ما عينه .وهذافيه االعتماد زال وال كان الكتابة فقد على ال والسماع، الحفظ على
مكتوبJا زال وال كان فقد هذا ومع كتابةJ والمصاحف، مضبوطJا محفوظJا yف Eح الص� في .ورسمJا
البخاري عند والخالصة
: بأمرyه القرآن oنOوoد قد وسلم عليه الله صلى النبي أن كله ذلك Eوخالصة وتحُت حياته، في القرآن yبكتابة وسلم عليه الله صلى oرoم
oفأ وحضرتyه،وبصره، وسلم سمعه عليه الله صلى rُتEمoي ولم ،Jمباشرة الوحي نزول فور
في محفوظJا القرآن كان واألكتاف حتى األلواح في مكتوبJا الصدور،الكتابة أدوات من .ونحوهما
عليه وقد الله رحمة بقوله القضية هذه العظيم البخاري لنا oصOخoاب)): لoب yهrيoلoع EهOالل لOى oص النOبyي� ك Eرrتoي rمoل oال oق rنoم yنrيoت OفOالد oنrيoب ا oم Oالyإ oمOل oسoو..))
: يزيد غير آخر zرجل اإلسناد في المذكور الفارسي مEز ويزيد rر Eه بنيكونا أن وأنكر القطان، qسعيد بن يحيى بينهما oق Oر oف وقد واحدJا، المشهور،
وغيرهم والمزي والترمذي الرازي qحاتم أبو بينهما oق Oفر .وكذاأنه وقد القطان qسعيد بن يحيى وذكر هذا، vالفارسي يزيدJا زرعة أبو oفOضع
يكون كان zيكن رجل ولم ، qحديث بصاحب يكن لم أنه يعني األمراء، معفمثل ته، oف rر yوح نrعoته oص دo الحديث Oر oتف إذا Jخاصة دyه، ر� oتف نكارة في الشك هذا
به، للمقطوع qمخالف qوتفصيل qا بحكم Jوتواتر Jشهرة.عليه الله رحمة شاكر محمد بن أحمد الشرعي القاضي الشيخ قال ولذا (( : ينفرد الحديث هذا مثل منه يقبل فال هذا الفارسي qيزيد عن يتكلم وهو
وفيه قراءة به، القطعي، بالتواتر الثابتة القرآن سور معرفة في تشكيكفي وكتابة أوائل وسماعJا في البسملة إثبات في تشكيك وفيه المصاحف،
برأيه يثبتها كان عثمان كأن فال السور؛ ذلك، من وحاشاه برأية، وينفيها : له oأصل ال zحديث إyنOه قلنا إذا خالفo علينا ال التي yالصحيحة yللقواعد ا Jتطبيق
yالحديث yأئمة oبين ((.فيهاالشيخ ((: )) وقال ضعيف )) الترمذي ضعيف في ((.األلباني
تحقيقه في األرنؤوط شعيب الشيخ : )) وقال ضعيف إسناده أحمد لمسند )) السابق شاكر أحمد الشيخ كالم ونقل ، منكر ا ومتنه Jأيض.
مoن به يقطع الذي هو مoن وهذا Oألن رائحته؛ يشم أو بالحديث، ه يعمل oفOع oض كما صنعته الرواية تكن ولم والتعديل، الجرح إمام الرازي زرعة أبي Eمثل
( : مع يكون كان فيه قال Eحيث الحديث، إمام القطان يحيى قول يفيد(.األمراءترجمته أضف في المزي له يذكر ولم بالرواية، يشتهر لم أنه كلvه هذا إلىتهذيب )) عند( 32/287الكمال(( ) من وهو الحديث هذا سوى الستة الكتب في
والترمذي داود الشمائل )) أبي في الترمذي عند آخر وحديثJا ((.والنسائي،د Oر oفoت كله هذا عباس، ورغم ابن عن للمتواتر المخالف الحديث هذا برواية
الثقات عباس ابن أصحاب سائر وغيره دون جبير بن سعيد أمثال األثباتوالحديث القرآن أئمة ..من
هؤالء كان الحديث؟ فأين هذا عن األئمةيEعrرoف ال الذي الضعيف هذا سوى به yيأت لم بالرواية؟ ولماذا وال !بالحديث
ذyكrرهم السابق الكرام المشايخ ذكره ما يؤكد كله نكارة فهذا من هناالحديث هذا .وضعف
البحث في المسلمين سنن على يجري الكالم يجري وهذا وال العلمي،والتصحيح البحث في موراني وطريقة سنن على الحال بطبيعة
أنه والتضعيف، لمجرد صحيفة في مكتوبJا ورد ما كافة تصحيح على القائمةوفقط، مكتوبJا اإلشارة ورد وستأتي الحفريات، أصحاب لدى كما ا Jتمام
الله بإذن ذلك في .تعالى لمناهجهم : rن oم قيل وقديمJا يعرفونه، وال يجهلونه، لما مخالفتهم من علينا ال لكن
عداه شيئJا ..جهل : وجدتEه قال الموز أكل عليه استعصى ومoن ا نعم؛ Jمالح!!
zواحد zمصحفzوترتيب zواحد
غير ال
لدى يوجد ال له نعم؛ zواحد zمصحف هو بل ، qمصحف من أكثر المسلمينعن المأخوذة والصور خ oالن�س األصلية ماليين ..النسخة
األصل طبق صور فهي األصل، النسخة بعينها هي هي الصور وجميعأكثر ال فقط qواحد qومصحف qواحدة qلنسخة..
حيث للوراء نعود صورتهم دعنا لنرسم المستشرقين وأسالفه مورانييريدونها :التي
تبعJا موراني بأيدي يرى المصحف من المنشورة النسخة Oأن لنولدكه ،Jمحققة Jنسخة ليسُت اآلن تحقيقq المسلمين إلى qبحاجة !!وأنها
كيف؟الخطية المصحف لنسخ المقارنة الدراسة طريق العالم عن في المتداولة
في عليها عEثyر التي النادرة المجموعة هذه ومنها أو اإلسالمي، ،Jمثال صنعاءمن ذلك غير أو الكتب دار في أو األزهرية في عليها عEثyر التي نسخ تلك
العالم حول الخطية ..المصحفلم فاألمر قراء يا انتبهوا بعدE لكن !!ينته
: الدراسة من البد تقول ونظرائه موراني عند القصيرة المقارنة فالقصةللمصحف الخطية ..للنسخ
وعفيفة بريئة القصيرة قصتهم تبدو !!المظهر هكذاالبطون في ما ر yهrظEت عبارات ثمة ..لكن
بالدراسة نسمع خالف، حينما وجود احتمالية أذهاننا إلى يقفز المقارنةربما أنه فيحتمل هذا موراني زيادة فيؤكد كلمة أو هنا qنقص كلمة وجدنا
السابق زعمه xحد على اآليات في اختالف أو المذكورة هناك عبارته فيموضوعنا صدrر .في
oيyزEع ما للمصحف الخطية خ oالن�س : في xبخط إنه قيل وبعضه عثمان، إلىنفسه عنه الله رضي qطالب أبي بن xعلي..
: انظروا غيره؟ أو علي[ بخط خ oسEن قراء ياا Jخالف المقارنة الدراسة أثناء في سنجد عنه إذن الله رضي علي[ نسخة بين
المتداول المشهور الترتيب وبين الترتيب Eحيث ..للمصحف من..انتظروا
qشيء كل ليس ..هذاإن من فحتOى الن�سخ هذه تحمله بما ،Jمثال مسعود ابن أو علي[ oنسخة نجد لم
الترتيب في qا خالف Jمعروف صار الذي المشهور المتداول الترتيب عنالعثماني ..بالمصحفلم إن العلماء فحتى كتب في مقامها يقوم ما فسنجد النسخ؛ هذه نجد
ابن حكاية أمثال علي[ وكالمهم؛ مصحف لخالف عليه الله رحمة األنباريالمصحف مع Jمثال مسعود !!العثماني وابن
قراء يا القصيرة القصة تنتهي ..وهنا : إنه لكم يقول أن مؤلفها واختالفاتq أراد ا Jنسخ فسنجد حاولتEم مهما
المعهود الترتيب عن المصحف نسخ في ونقص المشهور، وزيادة المتداولالبحث ويلزمكم الناس، أيها االختيار عليكم ..والترجيح وهنا
الشك دائرة إلى المستقر الثابُت دائرة من موراني بنا سيخرج وهكذا..والتجريب
وأرادوا خططوا ..هكذاهذا؟ لهم يتم هل لكن
ما Oصح ذكروه؟ هل
سبق؛ ما كل بعد السؤال هذا عن qجواب إلى بحاجة الكرام القراء يعد لم qوتركيز qباختصار األمور ببعض التذكرة نعيد أن علينا ال :لكن
الكتابة: على ال والحفظ السماع على القرآن نقل في األصل أن األولبه عبرة فال اآلن الوارد السماع خالف وما السماع، فاألصل والمصاحف،
..كان مهماتعالى الله بحمد األصل هذا بيان سبق ..وقد
تلك: oفأحرق كله، هذا من أراحنا قد عنه الله رضي عثمان Oأن الن�سخ الثانيحتى عنهم، الله رضي ألنفسهم الصحابة من وغيره مسعود ابن كتبها التي
القرآن ال في الناس ..يختلفابن نسخة على العثور بإمكانه أن اآلن زعم rنoي[ فمoبE أ أو علي[ أو qمسعود به المقطوع المتواتر التاريخ خالف فقد ..نفسها
السابقة نعم؛ الن�سخ هذه من Jمنسوخة أو مكتوبة نسخ بعض نجد أن نEنrكر اللكن حرقها، الوقوع قبل ممكن ذهني احتمال مجرد االحتمال هذا يبقى
من ممكنJا وليس فقط، الذهن Eحيث في من zمستحيل بل أبدJا؛ ع rر Oالش Eحيث ..نظري
zبعيد وهذا ـ حصل فلو هذا مكتوبةq ومع qنسخة بعض rتoد yجEوو ـ سبق كما Oفكأن حرقها، قبل خ oالن�س هذه من qيكن ومنسوخة لم !!شيئJا
في ال بها عبرة ال ألنها الخاصة نعم؛ المباحث من غيره في وال الترتيبالقرآن نقل شروط من لخلوxها السماع بالقرآن؛ في المتمثلة الكريم،
إلخ ..والتوات�ر؛
بأهل واستعن القطع، هذه مثل عن للبحث موراني يا ساعديك عن ر xفشم : األرض وتعبك مطافك نهاية في لك لنقول المذهب، يوافقك ممن جميعJا
يوافق ال به جئتEم ة ما Oرoالك فأعيدوا الكريم قرآننا لنقل الصارمة شروطنا .. ما يلزمنا وال آخر qاتجاه والجهل في yالعبث مyن وأنه كما عندنا، qبحجة ليس
بما علينا Oجoت rحEي !!ننكره أنوجل عز الله قول نقرأ الOذyينo }: وهنا Oنyد�وا إ Eصoيyل rم Eهoال oو rم
قراء يا أنتم اختالف أما xر yس عن لكم نكشف أن علينا كم xحق مyن صار فقدأو مسعود ابن أو علي[ تخالف نسخة لنفسه، Jنسخة oكتب ممن غيرهما
المسلمين بأيدي المتواتر المتداول ..اآلن المشهور
الترتيب كون من إليه اإلشارة سبقُت بما الكرام القراء نEذoكxر القرآني دعناالنبي بأمر تم أنه يعني بحُت، توقيفي� هو وإنما ،qبشر yالجتهاد فيه مجال ال
للوحي تبعJا وسلم، عليه الله ..صلىالقرآنية المعجزة أسرار من آخر سر� الله وهذا شاء إن إليه اإلشارة ستأتي
..تعالى
تلقxي إلى هنا اإلشارة تتعيOن لهذا لكن عنهم الله رضي الكرام الصحابة
وعملهم رضاهم ثم التوقيفي، ..به الترتيب
في ووزعها المصاحف نسخ قد عنه الله رضي عفان بن عثمان وهذامن المسلمين، بعدهم وممن منهم إجماعJا ذلك فكان منهم، qبمشورة
المتداول الترتيب على اآلن المسلمين المسلمين بأيدي ..المتواتر
سبق كما عنه الله رضي عثمان رفض في وقد يتصرOف أن عنه ل rقOالن قوله xحد وعلى ،qر )): شيءxيoغEأ مكانه ال من قريبJا (( شيئJا سبق .كما
إقرار Oدل للقرآن وقد النبوي الترتيب بهذا جميعJا عنهم الله رضي الصحابةاختالف أن على والتي الكريم ألنفسهم الصحابة Eبعض كتبها التي yخ oالن�س
يكن لم المصاحف باسم rُتoفyرEأو ع مسعود، yابن أو ألEبoي[ zسواء مقصودJا،.غيرهما
وإنما مقصودJا، عثمان yمصحف yباسم Eبعد oفyرEع ما مع خالفهم يكن لم نعم؛فكانُت ا، Jق Oر oفEم القرآن نزول في الوحي لطبيعة تبعJا م yه yخ oسEن اختالف جاء
وغيرهما اآلية أEبي� أو مسعود ابن فيكتبها الحادثة أو الواقعة حسب تنزل qخاصة qفEصح وهكذا في قبلها، بما ألحقوها أخرى rنزلُت فإذا ..بهم،
أدوات تكن آلخر، ولم qآن rنyم الترتيب بتغيير آنذاك تسمح qحالة في الكتابةعليه هي ما بمثل هي ابن وال أمثال اكتفى ولذا ،qوسهولة qر rسEي من اآلن
الذي الترتيب بحفظ Jمثال وأEبي وسلم مسعود عليه الله صلى النبي به يأمرالخاصة ألواحهم في كتبوه ما وتركوا للوحي، ترتيب تبعJا على هو، كما بهم
أخرى، zأجيال rوجاءت المبارك، الجيل هذا رحل فلما هذا النزول، ورأوا(( )) مصحف )) أو علي[ مصحف عبارة تناقلوا ولذا مقصودJا، ظن�وه االختالف
(( )) Eبoي[ أ مصحف أو مسعود ((.ابنمن عنهم الله رضي وأEبoي� مسعود Eوابن براء وعلي� القصد ..هذا
بالترتيب هؤالء حياة في مرة من أكثر حEف الص� yُت oخ yسEن وقد المشهور كيفوال مسعود ابن وال علي� يEنrكر ولم المسلمين، بيد المتداول المصحف في
عليه؟ اعترضوا وال الترتيب، هذا !غيرهما
ترتيبهم كان العترضوا ولو مقصودJا اآلن المسلمين أيدي في لما المخالفالحالي، الترتيب مyن على هم مoن وهم خاصة المخالف، رأيهم وألظهروا
في والشجاعة والثقة رهبة األمانة آنذاك البالغ من يمنعهم وال الحق، قوللم ألنه هزيلة؛ دنيا زيف وال qظالم دنيا، حاكم في رغبة وال ظلم ثمة يكن
لها، إال عملوا وما اآلخرة، سوى يعرفون كانوا عنهم فما الله .فرضي
بأيدي الذي بالترتيب وإقرارهم سكوتهم Oالمعتمد فدل أنه على المسلمينأبدJا، يخالفونه ال وأنهم ا، Jأيض في لديهم الكتابة طريقة rاختلفُت وإنما
فقط؛ آية، ألواحهم وراء Jآية النزول، ترتيب على Jبناء كتبوها ألنهمعليه الله صلى النبي� Eه oر Oر oق الذي التوقيفي الترتيب بحفظ وسلم واستغنوا
الناس؛ بين هذا واشتهر بحفظ ونحوهم وأEبoي� مسعود وابن علي� فاستغنىكتبوه ما وكتابة yخ rسoن إعادة عن تyه oر rه Eوش التوقيفي ..الترتيب
لهم ذنب بدراسة فال oيyنEع وال مقصدهم، يفهم لم rنoم بعدهم جاء rنyإ فهم rرEوع االجتماعية كما حالتهم األمور طبيعة على ليقف آنذاك السائد
يتصوOرها كما ال الحقيقة، في !!هو هي
بلغهم، وما لrمyهم yع حدود إلى األمر أول في عندهم االختالف رجع ثم وربماولم الناس، في أمره اشتهر الذي التوقيفي الترتيب إلى ذلك بعد ثابوا
.عليه يعترضوا
الكافة به oمyلoوع اآلفاق، إلى بمصحفه عثمان بعث ولم وقد الناس، مyنرضاهم على كله ذلك Oفدل بعدهم، ممOن وال منهم، zأحد عليه جميعJا يعترض
عن الوارد التوقيفي الترتيب وهو اآلن، الناس في المشهور بالترتيبصلى األخرى؛ النبي المصاحف خ oسEن أصحاب إليه رجع وقد وسلم، عليه الله.وغيره كعلي[
من وغيره qطالب أبي بن xعلي عن oورد ما وقد المذكورة المصاحف أصحاببترتيبه عثمان لمصحف ومباركتهم رضاهم على دo المشهور، يدل oر oو بل
بين المتداول بترتيبه المصحف ينسخ لم عنه الله رضي عثمان Oنoأ ا Jصريح ذلك oلoع oف وأنه الكرام، الصحابة مyن وغيره علي[ مyن qبمشورة إال المسلمين
دونهم برأيهم، بالرأي ينفرد .ولم
المصاحف )) كتابه في داود أبي ابن ذكر عدة ،((وقد العلماء مyن وغيرهعن المشهور الخبر على فقط منها أقتصر الصدد، هذا في qعلي[ نصوص
ومنهم المسألة، لهذه ض Oتعر مyمOن zأحد يتركه يكاد ال والذي عنه، الله رضي( )) اإلتقان )) في : )) 772السيوطي )qبسند داود أبي Eابن oوأخرج يقول حيث
عن qقال صحيح لoة oفoغ بن yدrي oو Eس : : ا Jخير إال عثمان في تقولوا ال علي� قاليعني ] ـ قال نOا؛ yم qإلoم عن Oالyإ yالمصاحف في oلoع oف الذي oلoع oف ما :فوالله
: : ]Oإن يقول هم oبعض Oنoأ بلغني فقد القراءة هذه في تقولون ما ـ عثمان zخير : قراءتي : أرى قال ترى؟ فما قلنا ا؟ Jكفر يكون يكاد وهذا قراءتك، مyن
الناس oع oم rجEي rنoأ : ما oمrعyن قلنا اختالف، وال فرقة تكون فال واحد qمصحف علىoرأيُت.))
قال أنه ا Jأيض علي[ عن oليُت )): ووردEو بها لو عثمان عمل بالمصاحف Eلعملُت)) ا: ] Jأيض اإلتقان [.775انظر
والذي فهذا عنه، الله رضي عثمان بعمل الرضى على ومعناه بلفظه zظاهر باسم Eبعد اآلن اشتهر المسلمين بأيدي المتداول وهو العثماني، ..المصحف
اإلمام قال (( ولذا الكالم )) أثناء تفسيره في الله رحمه اآللوسي� ر xس oفEمrال الله رضي عثمان نسخ للمصاحف عن :عنه
تعالى )) الله صلى الله رسول أصحاب ذلك ارتضى أن وقد حتى وسلم عليه qبسند داود أبي ابن أخرج ما على قال وجهه تعالى الله كرم المرتضى
: فعل ما فوالله ا Jخير إال عثمان في تقولوا ال عنه غفلة بن سويد عن صحيحالمصاحف : في الذي بالمصحف Eلعملُت وEليُت لو qرواية وفي نOا، yم qمإل عن إال
.عثمان عملهأEحرق لما قال أنه مسعود yابن عن oل yقEن ملكوا: وما كما ملكُت لو مصحفه
معاملة كسوء ؛ zكذب بمصحفي؛ صنعوا كما بمصحفهم Eمعه لصنعُت عثمانمنه المصحف أخذ حين الشيعة يزعمها .التي
المحققين وهذا مyن qواحد غير Eذكره ما هو عثمان yلrع yف مyن ذكرناه الذي Oنoبأ صرحوا أو حتى qزيادة rنyم qبكر أبو Eهoع oم oج فيما شيئJا يصنع لم عثمان
qترتيب yتغيير أو qا نقص nمحتج qقريش yبلغة yالقراءة على oالناس oع oم oج أنه سوى oنزل oالقرآن Oنoأهـ(( بأ م yهyبلغت
المصحف بترتيب الرضى على هذا Oفدل Oأن على المسلمين، بين المتداولالتي هم yخ oسEن أو مصاحفهم في الترتيب إنما اختالف المصحف من نسخوها
ما وإلحاق مباشرة، الوحي نزول عند الكتابة جهة rنyم oمن ورد يEستجدالترتيب ظ rف yح مع النزول، أزمنة حسب على كتابته، سبق بما الوحي
الصدور الخاص في ..بالقرآن
ترتيبها ونمط هم yخ oسEن تغيير مyن نoعoهم oم ته وإنما vومشق األمر هذا ر تعس�القيام وصعوبة الكتابة، مواد ر توف� عدم مع Jخاصة وقد عليهم، العمل، بهذا
وهي األدوات، من وغيرهما واللخاف األكتاف في يكتبون كانوا أنهم سبقغيرها أو الرقيقة، األحجار أو العظم قطع أو النخيل، أوراق .إما
األدوات هذه على ومثل Jبناء qحين كل تغييرها جدJا يصعب وغيرها المذكورةالذي للمصحف، األخير عن الترتيب وسلم عليه الله صلى النبي اه Oتلق
الترتيب هذا بحفظ هؤالء فاستغنى هو الوحي، كما كتبوه ما وتركوا األخير،تغيير ..دون
القرآن نقل في االعتماد Oوأن Jالكتابة خاصة على ال والحفظ السماع على..والمصاحف
لكنهم الذي نعم؛ وبمصحفه عنه، الله رضي عثمان oعoصن بما رضاهم أعلنواالمصحف وهو إليه، oب yسEالحالي ن بترتيبه اآلن، المسلمين بأيدي ..المتداول
منهم والرضى اإلعالن هذا بoه فكان الش� لكل وقاطعJا الحال، بيان في .كافيJا
zقوم أoبoى فقد هذا الحق ومع مقابلة في بها والتعل�ق بEهات بالش� األخذ إال!!الواضح
Oدل أمر كما علموا أنهم على المشهور المتداول الترتيب بهذا رضاهموسلم عليه الله صلى يعارضوه النبي فلم به، ..وإشارته
أو لتمسكوا مخالفته تجوز اجتهاديnا ا Jأمر كان خyهم ولو oسEن في بما بعضهممن شيء يكن لم لكن ذلك، غير أو النزول أوقات على qترتيب بحمد من ذلك
وجل عز .اللهسبب أن تقريره سبق ما على كله هذا Oيرجع فدل المكتوبة نسخهم اختالف
في اآليات نزول عند qبأول Jأوال الكتابة طريقة والوقائع إلى األحداثنزل، المختلفة، بما العyلrم حسب األخرى بعد اآلية على وإلحاق واالطالع
اإللهي الوحي rنyم Oاستجد ما .آخرالوقُت في القرآن هذا آليات األخير الترتيب فيه يحفظون كانوا الذي
صلى النبي رتOبoه حسبما جبريل وسوره على Eهoقرأ لما تبعJا وسلم عليه الله
عليه الله صلى وفاته قبل السالم .وسلم عليهما نسخ إعادة Jمثال qكعب بن وأEبoي� مسعود وابن علي� oرoي ليوافق فلم كتبوهولحالتهم لهم بالنسبة ذلك لصعوبة المشهور، التوقيفي الترتيب
الترتيب yحفظ على منهم اعتمادJا ثم آنذاك، الكتابة وأداوات االجتماعيةالناس التوقيفي في رته rه Eوش به، .والعyلrم
أو إسنادJا يصح فال ذلك بخالف عنهم oورد قول وما بعض مضى وقد ،Jداللة الترتيب وفيه عثمان، oصنع بما الرضى في الصريح المشهور علي[
الترتيب إلهية قضية عن الكالم إلى فنقول نعود الكريم، :القرآنيالقرآنية المعجزة من zجزء القرآن وأبعادها ترتيب بأسرارها الكبرى
ومناسبات، العظيمة، qأسرار على يحتوي فهو علماء ولذلك بها oيyنEع (( )) مناسباب )) أو القرآن ترتيب أسرار على كالمهم في السور المسلمين
تعالى(( الله بحمد كثيرة الباب في والمصنفات .واآلياتيEقدر مما كان أو ولو الموضوعات، على ترتيبه لجاء zبشر يستطيعه أو عليه،
حسبما الزمني الترتيب أو على للسور الحروف أوائل على حتى أو نزل،
عليها المقدور األنواع هذه آخر إلى والفهرسات لآليات، الترتيبات من.المختلفة
ثم مختلفة، qدoد Eم وفي ،qأزمنة على نزل صيغةq لكنه على مرتOبJا يأتي هوثمة يوجد أن هنا المتوقع وكان بالزمن، تلتزم لم آياته أخرى، بين تنافر
األقل على الموضوعية أو الزمنية للوحدة لمخالفتها ..وسوره؛الله لكن بحمد يكن لم هذا من ..شيئJا
qسياق في مترابطة، متناسقة وآياته سوره جاءت به بل oيyنEع جدJا، qبديع القرآني الترتيب أسرار على كالمهم في اإلسالم .العظيم علماء
التي الكريم، القرآن إعجاز قضايا أoلrطoف rنyم على وهذه مخالفه ترغمالعقول تدل كما ونهيه، أمره عند والوقوف ه، yمrك Eح على السليمة النزول
العالمين xرب لله النفس إسالم على الصحيحة طoر yوالف.كان rذyالنزول، إ yةoن yأزم على يكون أن الكريم القرآن ترتيب في تoوoقOع Eمrال مyنيكون حسب أو اآليات أطراف على كان ربما أو الموضوعات، على
أنواع rنyم غيره أو اخترعها الحروف، التي الذهنية الترتيبات وأجناساإلنسانية أجيال عبر البشر عليها ..المتتابعة ووقف
الضعيفة وعقولهم البشر، معارف حدود تفرضه ما ..هذاأن نلمح يكن لكن لم هذا rنyم ..شيئJا
آلياته األبجدية الحروف على zبOمرت هو ..فالهو في وال الطالق آيات تكون بحيث موضوعاته، على ترتيبه تم بالذي
في العقيدة وآيات وهكذا.. سورة، .سورةوترتيبها آياته، نزول تاريخ ق rفoو تOب oرEي لم أنه نyي كما oم Oالز..
تعالى قوله في البشر لكل ا Jقائم التحدxي نجد هذا ونo }: ومع EرOبoدoتoي oال oفoأ yرrيoغ yند yع rنyم oانoك rوoل oو oآن rر Eا الق Jيرyثoك Jالفاyت rاخ yيهyف دEوا oجoوoل yهO[.82النساء: ]{الل
ثم فليس العصور، بعض في ولو للبشر، عليه المقدور الترتيب على مرتOبJاأن يتحدOى أجزائه هو بين zتنافر أو zاختالف فيه ..يوجد
نجد فال وجل، عز الله كتاب إلى حرفين نرجع بين ا Jتنافر وال واحدJا، ا Jاختالف له حصر ال ما على نقف الذي الوقُت في واألبحاث أبدJا، المصنفات من
(( )) الترتيب )) أسرار أو والسور اآليات تناسق عن تتكلم كانُت ،((التي سواءفي بما عامة، القرآن علوم على اشتملُت أو خاصة، الجانب هذا في Jمفردة
القرآنية ذلك المعجزة من العظيم الجانب هذا عن ..الكالمفنزداد القراءة فنكرر العجب نعود منا ينقضي يكاد وال عجب، فوق عجبJا
القرآني اإلعجاز هذا أمام Jوذهوال Jالسامي دهشة..وحتى وسلم عليه الله صلى النبي عصر من القرآن ثبات انتباهنا يلفُت ثم
qواحد qحرف في تغيير أي وبدون بل نقصان، وال زيادة بال ..الساعة،يالءم هو كما ثم ا Jتمام اإلسالم، وصدر النبوة عصر يالءم كان كما عصرنا
لكافة ا Jمالئم عليها كان rنoوم األرض الله oثyرoي حتى وسيظل ..العصور،هي واآلية الحرف، هو تركها الحرف أن منذ السورة هي والسورة اآلية،
الساعة، وحتى وسلم عليه الله صلى بها، النبي فيتأثر األعرابي يقرأهااالتصاالت عصر ابن يقرأها ثم إلعجازها، بها، ويEذrعyن فيتأثر والحاسبات
للهداية المنشودة وضالته اإلعجاز، غاية فيها واطمئنان ويرى كyينة، Oوالس في يدور ما لكل الشافية أجوبتهم الحائرون فيها يرى ثم خلجات النفس،
..أنفسهماألزمنة اختالف رغم واألشخاص، واألمكنة األزمنة لكافة zصالح فهو
وحروفه بل وكلماته وسوره آياته وثبات بينها، فيما واألشخاص واألمكنةأو التغيير والنقصان عن ..الزيادة
التاريخ عبر المتحركات ماليين يالئم zثابُت.الله كالم كتاب إنه يEدانيه ال الذي الله وكتاب كالم، يوازيه ال ..الذي
باختصار يعني القرآنية : وهذا المعجزة من zأصيل zجزء القرآني الترتيب Oنoأ .العظيمة
سبحانه كالمه أنه كما وكلماته، بحروفه وجل عز الله كالم وتعالى فهوا Jوسياق وترتيبJا Jعبارة ..بنظمه،
الله رحمة تيمية ابن اإلمام يقول : ولذا وكتبه: )) بالله اإليمان من عليهبأن كالم اإليمان وأن الله، القرآن يعود، وإليه بدأ، منه مخلوق، غير zمنزل
به تكلOم تعالى محمد الله على أنزله الذي القرآن هذا Oوأن ،Jحقيقة: salla1: ال حقيقة، الله كالم عن هو حكاية بأنه القول إطالق يجوز وال غيره، كالم
إذا بل عنه، عبارة أو الله، المصاحف كالم في بذلك كتبوه أو Eالناس Eهoأ oر oق
تعالى الله كالم يكون أن عن بذلك يخرج يضاف لم إنما الكالم فإن ،Jحقيقة قاله من إلى ال بrتoدyئJا، Eم قاله من إلى دxيJا حقيقة oؤ Eم بoلxغJا Eم.
كالم ليس ومعانيه، حروفه الله؛ كالم وال وهو المعاني، دون الحروف اللهالحروف دون الفتاوى (( "المعاني (..402ـ3/401" )مجموع
ا Jأيض آخر qموضع في الله رحمه تيمية ابن اإلمام : ويقولالقرآن " في يدخل ذلك كل ومعانيه، ونظمه بحروفه الله كالم والقرآن
الحروف وفي تمام من هو الحروف وإعراب الله، الفتاوى "(( كالم "مجموع(3/144.)
zمقصود Jوعبارة ا Jوسياق ترتيبJا القرآني من فالنظم zجزء وهو وجل، عز للهالله أيOد التي الخالدة المعجزة وهو وتعالى، سبحانه نبيO كالمه بها وجل عز
وسلم عليه الله صلى .اإلسالمأن وجل عز الله أراد هذا ولو Eه oز oجrأع لما آخر qنسق على وينظمه تxبه oرEي..
وتعالى سبحانه أراد لو هذا نعم؛ Eه oأعجز ما الزمني الترتيب على ينظمoه ..أننظمه قد وتعالى سبحانه أهل لكنه عليه يقدر لم آخر qلون على ورتOبoه
عليه يقدر ولن قريش، في والبالغة العصور الفصاحة مدار على ..غيرهم : عليه ا Jمقدور القرآني الترتيب كان لو وباختصار العصور ألنه بعض في ولو
والنتقضُت ،Jخالدة Jمعجزة كونه عن لخرج qبعض ..المعجزة دون : إن qمرة غير كررنا جزء ولذا الكريم القرآني المعجزة الترتيب من zأصيل
الخالدة ..القرآنية
مختصرة بعبارة هذا من إلهيJا؛ : ويلزم الترتيب يكون أن عز ضرورة الله Oألن وحده هو وما وجل واألحوال، األزمنة من يEستجد وبما العصور، بكل العالم
من البشر على البشر يطرأ يخترعه بما العالم وحده فهو التطورات،وضع على القادر وحده وهو إليه، إليه ويصلون تصل ال qخالد qمعجز qترتيب
من qعصر في وال األيام، من qيوم في البشر ..العصور عقولكان أنOه الكريم، القرآني الترتيب إلهية المحفوظ ويؤكد اللوح في مجموعJا
،qواحد qكتاب وتعالى في سبحانه قال كoرyيمz ]}: كما zآن rر Eقoل EهOنy كyتoابq[ 77إ فyيqونEنrك O[.78 - 77الواقعة: ]{م
كما وسلم عليه الله صلى النبي Eقرأه يذهب يعني لم ا، Jتمام جبريل Eهoأ oر rقoأ
شيئJا فيه يزيد وال همزة وال حركة وال zحرف أو منه Jقليال شيئJا، منه ينقص أوا Jكثير..
وتعالى سبحانه آنoهE }: وقوله rر Eقoو Eهoع rم oج عoلoيrنoا Oنyجمعه [ 16القيامة: ]{إ يشمل : الله عبد وسلم عليه الله صلى النبي عم Eابن ذكر كما الصدر بن في
وسلم عليه الله صلى للنبي جمعه لفظه بعموم ا Jأيض يشمل كما عباس،
الصدور مرتOبJا، في ومحفوظJا ونحوها، الصحف في .مكتوبJاالبخاري اإلمام oألمح (( وقد من )) التفسير كتاب في ذلك إلى عليه الله رحمة
رين، xالمفس من وغيره قتادة عن هذا نحو oورد : وقد تأليفه، Eهoع rم oج Oأن ذكروا :، qبعض إلى بعضه تأليف وترتيبه يعني جمعه .أي
قتادة، عن ذلك والطبري الرزاق عبد روى الطبري وقد جرير ابن ذكره كماقتادة عن تفسيراتهم، من اآلية تفسير عند وغيرهما ا والسيوطي Jأيض.
)) البقرة )) سورة في تعالى قوله في Jمثال القرآن oيءyر Eق شهرE)): ولذاالقرآن فيه أنزل الذي oالقراءات (( رمضان أكثر في همزq بالهمز بغير .وقيل
) ( (( : ،qز rمoه بغير القران qكثير Eابن oأ oر oق زنجلة ابن عن قال oيyو Eر ما تEه Oج Eوح : فكان إسماعيل على Eقرأت الشافعي قال إسماعيل، عن يقول: الشافعي
) (Eقرأت مyن oذ yخEأ ولو ، Eقرأت مyن ذ oخrؤEي rمoل oو ا، Jمهموز وليس اسم لكان القرانالتوراة، مثل zاسم ولكنه آنJا، rر Eق oيءyر Eق ما كل
oالباقون oأ oر oالشيء؛( )وق Eقرأت مصدر بالهمز؛ عrتEه؛ القرآن oم oجoو تEه rفOلo أ rيoأ
ا Jحرف Oنoأ oمoع oز rنoذلك فم في فاآلي محالة؛ ال oر oفoك فقد مخلوق؛ منه واحدJاعن والحجة القرآن، أoنr مyن مyن أكثر وسلم عليه الله صلى المصطفى
تخrفى rنoأ مyن ر oهrظoوأ السنة: (( "تEحrصى، أصول على واإلبانة الشرح كتاب/ ص" ) بطة البن : 185ـ 184والديانة المكتبة ط بمكة ، (.الفيصلية
وغيرهم الراشدين األربعة الخلفاء عن بذلك Eاآلثار وردت الصحابة وقد منجميعJا عنهم الله رضي وأتباعهم .والتابعين
أحمد رواه ما ذلك من / أقتبس ( " ص " الزهد في( 35في الله عبد وابنه ، ( "" بن( 118-117رقم 145-1/144السنة" وعثمان على " ، الرد في سعيد
/ ص" ) : 78الجهمية الخطاب( بن عمر عن وغيرهم قال ، EهOنo القرآن)): أمواضعه في EوهEع oضoف تعالى الله ((.كالم
أبو قاله هري وما الز� qصعبEم :(( : كالم القرآن يقول أنس بن مالك Eسمعُت ((.الله
( " اإلبانة " في بطة ابن Eه oعلى - 241رقم 48 - 2/47ذكر (.الجهمية الردرحمه ا Jسابق مصر مفتي مأمون حسن الشيخ فضيلة قاله بما ذلك Eوأختم
:تعالى اللهعلى )) األمين، الروح به نزل العالمين، رب كالم صلى القرآن محمد سيدنا
الله oدOتعب التي األحكام وبيان الناس، لهداية وسلم؛ عليه بها، الله الناسالوحي، من الرسول Eهoع yم oس متلو�، zوحي والقرآن باتxباعها، هم oفOوكل Eهoظ yف oوح
إلى ودعاهم أصحابه، إلى سمعه كما Eهoغoوأبل ووعاه، وعباراته، بألفاظهوعملوا معانيه، وفهموا فحفظوه، به، والعمل معانيه، م ه� oفoوت ظyه، rف yح
عن بأحكامه، Eهrوoو oور القطع، وجه على وثبُت التواتر، بطريق إلينا oل yقEون
، وجل عز رسولoهE الله به الله oدoعoو ما oقoد oا }: وصoنrل Oزoن Eن rحoن yنOا لoهE إ yنOا إ oو oرrكxالذ oونEظyاف oحoأهـ[((9الحجر: ]{ ل
(( )) بمصر األوقاف وزارة نشر المصرية اإلفتاء دار من اإلسالمية )الفتاوى(.707رقم 5/1606
(8) yف Eر rحoاأل بrعoةy معنى Oالس
yف Eر rحoاأل عrنى oم عن للكالم نا يجر� بrعoةy وهذا Oالس
لنرى العلماء أقوال إلى نذهب ثم المسألة، في qواضح بنص[ الراجح ولنبدأذلك في .منها
Jنظرة yقrلEإن ولن بأدلOتyه الراجح المعنى مع ذلك، في الناس اختالف على اآلنعز الله ..وجل شاء
ا Jاختالف السبعة األحرف بيان في Eالناس اختلف ا وقد Jفأوصلها: عظيم ،Jقوال وثالثين qخمسة إلى ابن بعضهم نقله حبان، ابن عن هذا oل yقEن كما
( )) األفنان )) فنون في (( ) ،(67الجوزي تفسيره )) في ،(1/42والقرطبي( )) اإلتقان )) في .وغيرهم ،(1/138والسيوطي
( )) الباري )) فتح في qحجر Eابن oأشار ا Oمoابن( 4992ول كالم ابن إلى قال حبان؛)) : أهـ: )) qمختار Eغير ها Eأكثر نrذyرyي� Eمrال وقال qحجر
اختار بينما ،Jقوال عشر أربعة منها فاختار األقوال الجوزي Eابن ح Oغيره ونق .. إلخ Jستة أو سبعة أو .عشرة
عن بعضهم oالمسألة، وأحجم في أو الكالم المتشابه من أنها وزعم.المشكل
والتمحيص البحث وبعد ،yالمسألة في األقوال yأشهر على هنا وسنقتصرxورد : : أبي قول المسألة في األقوال أشهر أن Eرأيُت نظيره إلى النOظير
معه rنoوم : عبيد الثاني والقول اللغات، هنا yباألحرف المراد بأن القائلين : Oنyإ قال rنoم باللفظy قول المعنى تأدية الحديث في السبعة yباألحرف المراد
qلغة rنyم كان ولو .واحدةq المرادف
تحرير عند ،yالمسألة في المشهور سواه وهذا وما وتمحيصها، األقوالنوعين :فعلى
: : األول النوع في الخالف بها المقصود إن قال rنoم yكقول به عبرة ال فإماوقد الحالل له، qعبيد أبي تزييف وسيأتي ، yالباطل yأبطل من وهذا والحرام؛ا Jأيض ه oفOي oز : كما وهو وقال عنه، الطحاوي رواه فيما عمران أبي بن أحمد
في البر عبد ابن نقل عمران( 8/276التمهيد(( ) ))قال، أبي ابن عن ذلكoيOدoهما وأ .والطحاوي
الثاني نr : والنوع oم كقول ،yوالتحرير التمحيص عند سبق ما إلى يقول: يرجع : ونحو والتأنيث، التذكير أو والتوحيد، الجمع أو التصريف، yباألحرف المراد
وغيرهم هذا والسيوطي والقرطبي الجوزي وابن حبان ابن حكاه .مما
في ا Jأيض ذلك عليه، ووقع وزاد معناه، الرازي oصOخoل الذي قتيبة، ابن كالمفي الزرقاني له انتصر العرفان )) ثم مناهل كتاب في أمره ((.آخر
)) الوجه )) في اللوائح في الرازي : )) وعبارة من األسماء اختالف Jمثال األول )) الذي وهذا ، وتأنيث وتذكير وجمع وتثنية واحدJا إفراد ا Jوجه ازyي� Oالر Eه oرoكoذ
J مثال حبان البن تبعJا الجوزي ابن Eه oرoكoوجهين ذ..
وثالثة، وجهين البعض ذكرها التي الوجوه أكثر في وهكذا غيرهم جمعهابين yةoعrب Oالس األحرف وجوه في االختالف أسباب إحدى وهذه ،qظاهر وجه
منها، qكثير بين نجمع أن والتحرير التمحيص عند يمكن والتي العلماء، كالمبينها ونزيل فيما الخالف وجود إشكال .عنها
الرازي ذكر فقد أخرى، qجهة rنyغيرهم وم ذكرها qبألفاظ Jأشياء وغيرهالمذكور، كالمه إرجاع وبإمكاننا أخرى، qابن بألفاظ لكالم zتنقيح هو والذي
على ) vالنص عليه وزاد بل حجر، ابن ذكر كما إرجاع( قتيبة يمكننا ، اللهجاتالمراد Oنoأ في السابق الثاني القول إلى المذكور السبعة الكالم باألحرف
،qواحدة qلغة مyن كان وإن حتى المرادف باللفظ المعنى (.وسيأتي )تأدية
ما وطرح االختالف، ظاهرها التي األقوال بين الجمع يمكن يخالف وبهذابها، العارفين اللغة أهل Eه oر Oقر ما إلى ذلك بعد األقوال لتعود الصواب،
الواردة اإلسالم نصوص Eم oه rفEي بها التي وهي القرآن، نزل بها .والتي
الراجح الستخالص فيهما وأنظر السابقين، القولين على سأقتصر ولذاكالتالي منهما تعالى الله شاء إن : بأدلOتyه
األول في : القول yباألحرف المقصود Oنoأ في معه rنoوم عبيدة أبي قول.اللغات: الحديث
)) المراد )) فسنجد اللغة، كتب من حرف مادة إلى رجعنا باألحرف ولوكتاب: في عبيد أبو ذهب هذا وإلى العرب، لغات من qلغات سبع السبعة
له(( ))) (.3/159، 2/11الغريب
oاختالف oرoكoذ rنoأ بعد qعبيد أبو الحروف، فقال بعض في الصحابة من أoة oر oقrال وسلم، عليه الله صلى النبي على ذلك على وعرضهم القرآن نزول فذكر
) قال ) ؛ هذا في وهشام عEمoر اختالف حديث مضى وقد ، qف Eأحر أبو سبعة
(( : ، yظ rفOالل في هو إyنOما oاالختالف Oنoأ لك EنxيoبEي فهذا ذلك عقب والمعنى عبيد qشيء في يEقال rنoأ oجاز لما والحرام yالحالل في االختالف كان ولو ،zهو واحد
: : :، oنزل هكذا فيقول zحالل إyنOه بعينه ذلك في آخر يقول ثم ، oنزل هكذا zحرام : ; إyنOه مضى قد qرoب oخ في يEقال rنoأ يجوز ال األخبار وكذلك والنهي األمر وكذلك
: : فيقول الخبر ذلك بخالف اآلخر يقول ثم نزل، هكذا فيقول وكذا كذا كاننزل مo ; هكذا Oهoوoت rنoوم والنار، والجنة القيامة كخبر المستأنف؛ الخبر وكذلك
هذا في Oنoا أ Jبعض ه Eبعض EبxذoكEي oالقرآن Oنoأ oمoع oز oد oق oف yاالختالف مyن شيئJاغير، ويتناقض، ال اللغات على إال األحرف السبعة في المعنى يكون وليس
ال qواحد عrنJى oمyب )) أهـ ذلك غير وال qرoب oخ وال qحرام وال qحالل في فيه Eفoلoت rخEي
أبو ذكر مادة وقد في المعنى هذا نحو وغيرهما األثير ابن وعنه عبيد )) من)) وتEراجع ا، Jأيض (( ))مرر (( األثير،(( البن النهاية و عبيد، ألبي الغريب
)) البن)) اللسان .منظور و
(( : العباس فأoبو األزهري وقال النحوي، العباس أبو oذهب هذا ويv - وإلى rالنح : - وهذه قال واستصوoبه، عبيد أoبو إليه oذهب ما ارتضى قد ره rعص واحد وهو
- - yمصاحف في oبyتEك الذي مyن qخارجة غير اللغات معناها التي qف Eر rحoأ السبعةفمن المتبعون، لoف oوالخ المرضي�ون السلoف عليها اجتمع التي المسلمين
وال بحرف oخير قرأrتأ أoو qر vمؤخ تقديم أoو نقصان أoو qبزيادة المصحف EفyخالEي o قرأ وقد دOم oقEم o قرأ فقد األoمصار في المشتهرين اء vر Eالق yئمةoأ من zإمام بهالحروف مyن qشاذ[ بحرف qبحرف oقرأ ومyن بها، القرآن نزل التي السبعة
ذلك في وخالف المصحف غير يخالف فهو المعروفين اء vالقر جمهوردوة Eالق هم الذين العلم أoهل مذهب وهذا ، qفي مصيب الراسخين ومذهب
النحوي العباس أoبو oمأrوoأ هذا وإلى ،Jوحديثا Jقديما القرآن بن علم بكر وأoبو
اإلمام، المصحف في ما اتxباع في Eه oفOلo أ له qكتاب في على األoنباري ووافقهاألoثبات من وغيره العراق أoهل رyئ rقEم مجاهد بن بكر أoبو نyين، ذلك yقrالمت
لالتباع: يوفقنا تعالى واللvه قالوا، ما غير عندي يجوز وال ويجنبنا قالأهـ(( االبتداع
)) ا )) Jأيض qحرف مادة في األoثير Eابن oذهب هذا (( وإلى (( ، النهاية كتابه منأoحسنها: )) هذا ذلك غير أoقوال وفيه ((.وقال
: ))وعبارة (( :)) qغاتEل yعrب oس qف Eر rأح yةoعrب oس على Eآن rر Eالق oل oزoون المحيط القاموسبrعoةE من oس yد yالواح yف rر oالح في oيكون أن Eاهoنrع oم oسrيoول ، yب oرoالع yاتoغEل rوإن qه Eجrأو
: yهyهذ عrنoى oالم yولكن ؛ oرoثrأك أو qة oر oشoع أو qةoعrب oس على oجاء zة oق xر oفoت Eم Eعrب Oالس Eاتoالل�غ )) أهـ yآن rر Eالق في
ذهب yالقول هذا (( ) وإلى تفسيره: )) في والطبري عطyيOة، ابن ا J1/51أيض)، فنون )) في الجوزي وغيرهم( 85األفنان(( ) وابن ،.
(( : Eالقرآن oلyزrنE أ القول هذا على بالحديث (( فالمراد وهو ، qلغات yسبع علىفنون )) في الجوزي ابن عند واألخير عشر الرابع ابن(( الوجه Eه oرoكoذ األفنان
(( : يثبEُت ال Eقبله وما الصحيح، القول هو وهذا قال ثم ، الجوزي yكrب Oالس عند)) أهـ جرير وابن ثoعrلoب Eاختيار وهذا
التعيين، لكن على هنا المقصودة اللغات في القول هذا أصحاب اختلفلغة: ولغة فقيل لهوازن ولغة هEم rر Eلج ولغة لتميم ولغة لليمن ولغة qلقريش
ولغة ضاعة Eذلك.. لق غير وقيل .لطoي[
(( : من التعيين Oنoأ نراه والذي الجوزي ابن ال قال بعينه qشيء على اللغات
بل طريقه؛ yل rقOالن yجهابذة عند يثبُت وال سنده، لنا القرآن : نقولE يصح oنزل يقول مشايخنا بعض وكان العرب، لغات rنyم qفصيحة qلغات yسبع كله: على
وما الفصاحة، أرباب هم القبائل من qأصول على تشتمل وهي ،qقريش بلغةلغة عن (( يخرج أهـ االختيار في لغتyها عن يخرج لم األصل في qقريش
منها وعلى إشكاالت، عyدOة القول فوق :هذا التي العرب لغات يحصر لم أoنOهمyن هنا المراد Oنoبأ أجابوا ولكنهم سبعةq؛ مyن أكثر العرب لغات Oألن السبعة؛
أفصحها العرب .لغات
لظاهر zمخالف أoنه القول هذا على اإلشكاالت أقوى Oالسابق؛ لكن الحديث ) كان ) عنهما الله رضي وهشام عEمoر وهما هنا المختلفين كال بلغةy ألن Eأ oر rيق : : سبع السبعة باألحرف المراد إyن يقول rنoمyل هنا وجه فال ،qلغات قريش.
: رضي عثمان yق rحر rنyم قطعيnا oثبُت ما ا Jأيض القول هذا يرد ا Oم yعنه وم اللهالمصحف باسم والمتداول المعروف اإلمام، المصحف نسخ بعد للمصاحف
األقطار العثماني، إلى وأرسلها ا Jنسخ عنه الله رضي عثمان منه oخ oسoن وقد qخالف دون لزيد اإلسالمية، عنه الله رضي عثمان مrر
oأ قطعيnا oثبُت وقد بينها، rن yم معه rنoوم qثابُت فإنما بن qقريش بلغة يكتبوه أن العثماني المصحف yةoبoتoك
ذلك ) مضى وقد القرآن، بها عن نزل الموضوع في سابقة مداخلة في qمداخلة في ثانية أعيده ولعلي عنه، الله رضي (.الحقةq عثمان
) لم ) أoنOه عنه الله رضي عثمان yقول rنyم سبق كما قطعيnا oمyلEا وعJشيئ يEغoيxرالنبي yلفظ مyن المسموع oالوارد التزم yقد rذyإ مكانه؛ من القرآن صلى في
اإلمام، بالمصحف المعروف العثماني oالمصحف منه oونسخ وسلم، عليه اللهoمyلEع oتكون ف rنoوأ البد الحديث في المذكورة yةrعoب Oالس األحرف أoن ذلك rنyم
في Jنفسها موجودة qقريش ..لغة
(( :)) حاتم )) أبو وقال الباري فتح في qحجر ابن بلغةy: قال oل oزoن تoانyي� rس yج xالس د rزoاألoو بoاب Oالر تoيrم oو ذoيrل Eهoو يrش oر Eق Eه oرoكrنoت rاسoو بoكrر بrن عrد oسoو وoازyن oهoو بyيعoة oر oو
, أبو oم oز oج oوبذلك يrش oر Eق بEطEون في بrع Oالس الل�غoات فتكون هذا علي[ فعلىvيyاز oو rهoاأل.))
(( : ابن على عEمoر oرoكrنo أ Oمoث rنyوم حجر ابن : وقال ) ( rيoأ ين yح عoتOى قراءoته مسعود
: ) ينزل) لم القرآن Oنyإ إليه oوكتب ين yح تOى oح yبلغة النOاس yئyر rقoأ oف ذoيrل Eه yبلغة )) أهـ ذoيrل Eه بلغة rم Eئهyر rقEت وال يrش oر Eالبر: ]ق عبد البن التمهيد [.8/278وانظر
ابن – نقل كما قتيبة Eابن خالف (( ولكن (( - كyل rشEمrال تفسير أول في عنه qحجر (( : أمر rنoأ الله تيسير مyن كان فقال , له بلغتهم qمrو oق كEل� أ oر rقoي rنoأ نoبyيOه
oأ , (( : .)) أراد ولو قتيبة ابن قال مyز rهoي ال vي yش oر Eقrال oو مyز، rهoي يمyي� yمOالت oكل� و J وكهال وناشئJا Jطفال لسانEه عليه جرى وما لEغتyه عن يزول أن منهم qفريق , Oنoأ المراد كان ولو yهxن oمyب ذلك عليهم oر Oسoي oف ،yة Oالمشق غاية عليه Oق oشoل Oكل
( : رEف rحoأ بrعoة oس oلyزrنE أ Jمثال لقال qه Eأوج yسبعة على أ oر rقEت منه qالمراد (, كلمة ا oمOنy إ oو إلى أكثر أو ثالثة أو yوجهان أو zوجه الكلمة في يoأrتyي rنoأهـ(( أ qسبعة
( )) التمهيد )) في البر عبد ابن أن(: )) 8/280وقال قال من نزل قول القرآن : قريش لغة غير ألن أعلم؛ والله األغلب في عندي معناه قريش بلغة
تهمز موجودة ال وقريش ونحوها الهمزات تحقيق من القراآت صحيح ((.في
هو كان إذا ال ولكن والنادر لألغلب، فالحكم البر عبد ابن يقرر كما األغلبفي إشكال فال له، كم Eليسُت ح ألنها قريشq؛ لغة بغير الكلمات بعض وجود
غالبة وال فيه، ..عليه األصل
عثمان لعمل الموافق هو عنه، الله رضي الخطاب بن عEمر إليه ذهب ومااألمة عليه rأجمعُت بل ،Eدrعoب فيما Eالصحابة عليه أجمع الذي عنه الله رضي
Jقاطبة.
( )) التمهيد )) في البر عبد ابن قال أهل(: )) 8/280ولذا أكثر أن وأنكر العلم ( : سبعة على القرآن oلyزrنE أ وسلم عليه الله صلى النبي حديث معنى يكون
: القوم(: يEنrكر لم ذلك كان لو ألنه له؛ معنى ال هذا وقالوا ، qلغات سبع qأحرف وطبع في جبل قد شيئJا لغته كانُت من ألنه بعضq؛ على بعضهم األمر yأول
لم به وفطر في عليه المذكور qشهاب ابن عن qمالك حديث وفي عليه، يEنrكoرالحديث ] وهو الباب : هذا ] oقال مoن yقول د� oر وهشام عEمoر اختالف في السابق
الخطاب بن عمر ألن ؛ qلغات حزام سبع بن حكيم بن وهشام عدوي قرشيلغتoه؛ عEمر عليه يEنكر rنoأ ال oحEوم أسدي، رسولE قرشي oئyر rقEي أن محال كما
يعرفه ما yبغير منهما واحدJا وسلم عليه الله صلى واألحاديث الله لEغoتyه، مyن Eحديث عليه يدل ما yنحو على vتدل كلها المرفوعة : الصحاح وقالوا هذا، oر oمEع
: المتفقة المعاني من qأوجه سبعة األحرف السبعة معنى المتقاربة إنما : rن yم الكثير هذا وعلى ، OمEل oوه oالoعoوت rلyب rق
oأ نحو مختلفةq؛ qبألفاظ yالعلم yأهل.))
(( : قول يعضد كله وهذا قال ثم الروايات بعض البر عبد ابن : وذكر قال مoن : الكالم من qأوجه سبعة الحديث في المذكورة األحرف السبعة معنى Oنyإ
كما ، yبالحروف عنها oرOبoوع rنoأ علينا فلزم ،yالسبعة باألحرف الحديث عoبOرلغة خالل مyن بالحروف المراد oالظاهرة نفهم الواضحة الفصيحة العرب
لغة بظاهر االلتزام مع اإلسالم، نصوص بها تكلمُت ؛ التي qتأويل دون العربغيره إلى الواضح الصريح الظاهر من رyجنا rخEت qلقرينة وأoنr .. إال البد ألoنOه
xللنص ا Jتفسير نجد ال عندما النص بها نزل التي اللغة إلى خالل نرجع منالعرب، yلغة مyن المعروف المعهود على zإحالة التفسير عدم ففي ،xالنص
الموجودة وهي السبعة األحرف معنى عنه الله رضي EرoمEع منها هyم oف التي Oألن الحديث؛ وغيره، في عEمر بها oخاطب قد وسلم عليه الله صلى النبي
األحرف من المراد ر xس oفEي معروفة ولم كانُت أنoها على ذلك Oفدل السبعة؛الظاهرة العرب لEغoة من لديهم ..الواضحة ومفهومة
)) ألن )) األول؛ القول في سبق كما لغات سبع هي ليسُت أنها يؤكد وهذا ) في ) يحتاج آخر معنJى إلى Jلغة اللفظ ظاهر عن zخروج لغات سبع بـ تأويلها
إلى كما إثباته التأويل، إلى الظاهر عن الخروج تؤيxد هنا قرينة وال قرينة،كال Oألن ( ترى؛ نoبOه ) وقد ،Jواحدة Jلغة يتبعان كانا وهشام عEمر هنا يrن oفyلoت rخEمrال
ذلك وغيره على البر عبد Eابن..
بالحرف المراد ما هنا؟ إyذن : نجده ما هذا ه، Eوجoأ على EقرأEت التي راءة yالق هنا yبالحرف لغةy المراد في
كما ف، oرOوالط yالجهة على ا Jأيض الحرف ويEطلق بموضوعنا، ا nمختص العرب،يهمنا الذي لكن أخرى، إطالقات وله المعروف، الهجاء yف rر oح على يطلق
الخاص معناه بrعة هنا Oالس األحرف في .بموضوعنا
(( : qأحرف سبعة قوله معنى أحمد بن الخليل . : قال والحرف قراءات سبع(( )) التمهيد في البر عبد Eابن Eهoل oنق ؛ القراءة (.8/274(( )هاهنا
)) سيدة )) ابن عن المعنى هذا حرف مادة في منظور Eابن ا وحكى Jأيض.
(( : مOى oسEت القرآن مyن الوجوه على Eأ oر rقEت كلمة وكل� األزهري فاJ، وقال rر oح )) : أهـ: مسعود ابن yقراءة في أoي مسعود؛ ابن ف rر oح في هذا تقول
(( ) ))وفي للمطرز عrرyب Eمrال ترتيب في غrرyب Eمr1/196ال( : ل(: )) oنز قوله وأماعلى ( القرآن اختارها التي القراءة وجوه أنها األقوال Eفأحسن qأحرف سبعة
فالن ومنه راء، Eالق )) أهـ مسعود yابن yبحرف Eيقرأ
( : (( : ا oم ءEوا oر rاق oف وrله oق حجر ابن . قال : ) ة oار oشyإ yيه yفoو ل oزrن Eمrال rنyم rيoأ ؛ Eهrن yم oر Oسoيoت
لrُت Eق[ ] [ :] تoيrبoة Eق yنrاب oالمoك الرازي يعني oذ oخoأ rد oق oو حجر ابن أهـ(( القائل Eه oح Oقoن oو
عليه زاد وإنما فقط، قتيبة ابن كالم ح xقoنEي لم اللهجات والرازي اختالفا Jأيض.
بن قاسم توهين Oنoأ بالك عن Oنoبxيyغoي ال جدonا لكن zوجيه قتيبة ابن لكالم ثابُتالتي الوجوه في بrعoة Oالس األحرف حصر Eحيث ألنOه من قتيبة؛ ابن ذكرها
الرازي زاد كما منها، ينقص أو عليها يزيد أن غيره اختالف بإمكان Jمثال عليهبهذا قتيبة ابن اعترف وقد ،yالواحد yباللفظ النطق في االختالف اللهجات
الوقُت في ،yةoعrب Oالس األحرف وجوه من يعتبراه لم لكنهما الجزري، ابن وكذاالواحد باللفظ النطق على بتأثيرyه اعترفا .الذي
غير قتيبة ابن يذكر لم (( بل النOقrل )) سبق كما المشكل أول في الفارق هذا
األحرف غيره وحصر قليل، قبل فقط عنه اللهجات اختالف في بrعة Oالس..
نزل قد القرآن Oأن عنك Oنoبrيyغoي وإنما وال تكتب، وال تقرأ ال يOة xمEأ qة Oم
Eأ علىا Jنطق والبالغة الفصاحة تعرف مخارج كانُت تعرف إنما فهي وسماعJا،
في األصل هو هذا كتابتها، وطريقة رسمها ال ولذا الحروف آنذاك، األمةاألمة هذه عن ا Jمرار التخفيف وسلم عليه الله صلى النبي طلب فقد
سبع يعني بها، يقرأ أن للقارئ يمكن qف Eأحر yسبعة إلى أوصلها حتى يOة، xمEاأل qبها وجوه oأ oر rقoي أن للقارئ ..يمكن
من األحرEف معنى في الظاهر المتبادر هو الموافق هذا هو ثم العرب، لغةوالطحاوي أحمد بن الخليل ذهب وإليه سبق، كما الحديث عبد لظاهر وابن
سبق كما وغيرهم .البر
: في اختالفJا تكون rنoأ يمكن الوجوه أو وهذه التصريف، في أو اللهجة،الوجوه من ذلك وغير والتأنيث، التذكير أو هE اإلعراب، oرoكoذ ا Oم yم المقبولة
كيفية إلى والنOظoر اللفظ تحليل Eحيث من اللفظين العلماء بين االختالفبهما ..المقروء
ينبغي أمرين ولكن بين هنا :التفريق
األحرف : األول الحديث بين في الواردة .السبعة
اختالف :الثاني بينها وجوه فيما الخالف وكيفية السبعة، .األوجه
األول، على zبxمترت هنا أنO فالثاني Oوالشك عليه، ا Jسابق وليس له، zوأثر z خطأ اختالفها وجوه في السبعة األحرف بين حصر الخلط يعني ألنOه عظيم؛
من عليها، المترتxب األثر وبين نفسها، السبعة وجوه األحرف في البحث zآثار كلvها األبواب فهذه ذلك، وغير وكيفيتها وفائدتها على اختالفها zبةxمترت على qسابقة qماتxد oقEم وال Jفصوال وليسُت ،yالسبعة األحرف ..وجودها وجود
والحدود التفاسير في البد ألنOه السبعة؛ لألحرف ا Jتفسير وليس في نعمما وهذا جوانبه؛ وبيان yر Oس oفEمrال وجوه لكافة Jشاملة تكون أن هذا مثل
تعريف تفتقده عن لخلوxها يشبهها؛ مما وكثير الذxكrر آنفة التفسيراتعلى السبعة ..الحقيقةy األحرف
: األحرEف تعريف Oنyإ نقول أن نستطيع هنا لم ومyن منها والمراد السبعةفي االختالف oورد وإyنOما ،yالحقيقة على فيه تoلoف rخEبين ي التفريق كيفية
qموضع في مثيلyه عن منها qحرف Oكل يميxز وما السبعة، ف Eبعينه، األحر األول أو رد، rفEم والثاني جمع األول أو نOث، oمؤ والثاني مEذكOر مرفوع فاألول
األحرف بين والتمايز التفريق وجوه سائر وهكذا منصوب، ..السبعة والثاني
التفريق في المعركة oتنتقل أن Jحقيقة له Eف oسrؤEي ا Oم yأو وم ف Eاألحر بينا Jتعريف السبعة األحرف بيان مجال إلى بعينه qموضع في بينها من التمييز
آثار من qأثر في qسنوات وعبر ا Jمحصور الخالف صار Eبحيث منها، المراد Eحيث األحرف األحرف تعريف في البحث فيه اختفى الذي الوقُت في السبعة،إال ا السبعة Jنادر!!
العبد على به وجل عز الله Oنoم ما خالصة هو لك ذكرتEه الذي الضعيف وهذافتعي له واألبصار القلوب وجل عز الله يفتح rنoأ وآمل السطور، هذه كاتب
فيه ما وتنصح ..أردتEه
ما Eنتائج لك oصxخoلEأ rنoأ اآلتي ويمكنني في هنا :سبق
J تعريف : أوال في الراجح : أن سبعة أو وجوه سبعة هو السبعة األحرفهو أو الواحد، للمعنى qمختلفة qبألفاظ بأكثر قراءات الواحد المعنى تأدية
oالoعoت ، OمEل oه ، rلyب rقoأ نحو ، qلفظ .من
األحرف :ثانيJا وجوه بين والتمييز المخالفة صورة في oفyلEعلى اخت yةoعrب Oالس yلألحرف qتعريفات ليسُت جميعJا لكنها بينها، الجمع يمكن qالسبعة، وجوه
مyن بعضها وتمييز السبعة، األحرف في البحث yآثار من zأثر هي ..بعضq وإنما
على هنا التنبيه من البد :أمور لكن
بمثابة : األول هي الوجوه هذه Oنoا أ Jاختالف وليسُت ،qواحد لمعنJى المترادفاتهي وإنما ،vتضاد اختالف أو عن حقيقيnا yللتعبير yاللفظ في تنو�ع اختالفوالفصاحة البالغة في Jزيادة ،qواحد عrنJى oالقرآنية م المعجزة .. وتقرير
وحي، :الثاني الوحي، أنها مyن zجزء هي بل البشر، اختيار من وليسُتوسلم عليه الله صلى النبي اها Oعليه تلق الله صلى أصحابEه وعoلOمoها وحيJا،
بعدoهم rنoم فبلOغوها .. وسلم،
وال : الثالث كله، الكريم القرآن في قة xمتفر سبعة أنها على نزوله يعنييقل لم مما فهذا ،qأوجه yسبعة على رأ rقEت منه كلمة كل أن qأحرف zأحد به
عبد وابن عبيد أبي تنبيه مضى وقد عليه، ونبهوا العلماء أنكره وقد قط،هذا البر على .وغيرهما
في : الرابع الزيادة اعتقاد يصح في ال يزد لم ألنOه أوجهq؛ yسبعة على القراءةنحو في ذكروه وما ،qسبعة على كما{ }الحديث ا Jوجه ثالثين على Jزيادة أEف[
إلى يعود rأن فإما يصح، فال الرماني عن كyي Eمنه ح ذ oخrؤEي أو ،qأوجه yسبعة ما ك oرrتEوي للمصحف، الموافقة السبعة .سواها األوجه
والقراءات :الخامس zشيء السبعة األحرف Oنoبعض أ صنOفها التي السبعةذلك على نoبOه وقد واحدJا، وليسا آخر، zشيء اء Oر Eالعلم الق أهل من الجماعات
حجر وابن البر عبد كابن وحديثJا، ا Jوغيرهما قديم..
قراءة وغيرهما والشاطبي مجاهد ابن oفOصن ففهم وقد األئمة، من Jسبعة وليس غيرها، يصح ال أنه أو السبعة، األحرف أنها ذلك من بل بعضهم كذلك،
مجاهد Eابن ذكره مما Jشهرة أكثر هو ما العشر القراءات في كان ربماالyعلrم وغيره على كله ذلك vد oر oوم األئمة، من سبعة قراءات تصنيفهم في
وطريقة وال واالطالع الشاطبي وال مجاهد البن المراد وليس التصنيف،توهين القراءات أئمة من الذين غيرهما السبعة األئمة هؤالء غير قراءة
أئمة، سبعة قراءات جمع المراد وإنما قراءات صنOفوهم، غيرهم جمع كماأو لسبعين أو qلسبعة كانُت zسواء جميعJا لكنها أئمة، ال عشرة لسبعمائة
القرآن بها نزل التي بrعoة Oالس yف Eاألحر عن ..الكريم تخرج
Eابن وأما القراءة، في qسبعة qوجوه عن يتكلOم ونحوه فالحديث مجاهدأئمة سبعة عن عندهم الكالم ..فمرجع
: يتكلم الحديث أخرى qوأمثاله وبعبارة مجاهد وابن ،qقرآنية qوجوه عنالوجوه هذه نقلوا مyمOن qأئمة oسبعة نقلوه اختاروا ما فقيOدوا ..القرآنية،
qمجاهد ابن عند المذكورون السبعة الوجوه فاألئمة yةoل oقoن من هم Jمثال من غيرهم أن كما ، qف Eأحر سبعة على نزل الذي غيرهم القرآن أو العشرة
بهؤالء العلماء oيyنEع وإyنOما الكريم، القرآن نقل في شاركهم ا قد Jنظر األئمةوالسماع والرواية ل rقOالن إلتقان غهم وتفر� وعنايتهم تyهم Oللقرآن لدق
.الكريم
نزل zقرآن هو وإنما ا، Jترادف وال ا Jاختالف ليس ترى كما سبعةy فهذا علىبين من oفبرز بعدoهم، rنoم إلى الناس من Eة Oالكاف Eهoونقل ، qف Eأئمة أحر yةoل oقOالن
رواياتهم oفOفصن منهم، Jسبعة Jمثال qمجاهد Eابن اختار في كبار، وسماعهممن qمجاهد Eابن اختاره ما على زيادة غير آخرون اختار بينما أئمةq، كتابه،
yسبعة على نزل الذي الكريم القرآن نقل فلك في يدورون جميعJا لكنOهمqف Eر rحoأ..
من المدينة جديد إلى
أخرى، Jمرة للمدينة الرحيل عن نJى yغ في كEنOا بمزيدq وقد التاريخ واستنطاقلو qبأس من علينا يكن ولم وشفى، كفى فقد لديه، ا Oم yولو م يستريح تركناهفربما التاريخ، نترك لن فصاعدJا اآلن مyن ألoنOا الوقُت، في لبعض أجهدناه
اإلسالم بصدر yة oقxالمتعل األمور من qكثير...المرور من مانع ال الله لكن صلى النبي بعد المدينة أهل على الختام في
لننظر وسلم، :عليهالصديق qبكر أبا لديك ماذا
عنك؟ رضي اللهعنك؟ الله رضي عثمان لديك وماذا
دxثEنا oحEفيقول ي ذلك عن Eا : التاريخJتارك وسلم، عليه الله صلى النبي تEوفxيكالعظام آنذاك؛ للكتابة المتاحة األدوات في مكتوبJا الكريم القرآن
والجلود، الله .. ونحوها واللخاف رضي الصديق qبكر أبو تولOى ما وسرعانصلى النبي صاحب من عنه، المباركة هجرته في ورفيقه وسلم، عليه الله
رضي = تولOى ما سرعان للمدينة ا مكة Jخلف المسلمين، خالفة عنه اللهيقود أن عليه وكان وسلم، عليه الله صلى األمان للنبي xرoب إلى المسلمين
الذي دينهم أمر Jخاصة أمورهم، كل في يحفظهم وأن ا، Jحياتهم، دائم بهوأخراهم دنياهم تقوم ..وعليه
صلى الله رسول خليفة يEمrهoل لم دخل لكن ما سرعان rذyإ وسلم؛ عليه اللهالحروب هذه rحصدت وغيرهم، المرتدين مع qحروب اظ في Oف Eح من Jجماعة
يطلب qبكر أبي إلى عنه الله رضي عEمoر oفهرع الكريم، القرآن القرآن جمعوالمكتوب وسلم عليه الله صلى النبي من المسموع وتحُت الكريم بحضرتyه
كافة بوجود حاصل هنا واألمان رة، xمتوف فالمادة وبصره، وسمعه رعايتهيسمح فالحال ،Eدrعoب جميعها rُتEمoت لم zمتوافرة أoة oر oوالق الكريم، القرآن
وقرأ بالجمع حضر قارئJا يجدون فال Eالناس بyح rصEي zيوم يأتي أن قبل اآلن،صلى النبي عليه على الله صلى النبي بأمر كتب كاتبJا أو وسلم، عليه الله
على فتوكOلوا العقل، وبين ل vالمنز الوحي بين والعقل، النقل بين التوافقالجاد العمل oوبدأ وجل عز ..الله
: المعارك في يEحrصoدون القرآء يقول العقل لكن نعم؛ اآلخر؛ تلو الواحدوالحضور وجل، عز الله بحمد zمتوافرة منهم الباقية حصر البقية ال كثرة
فيها، غضاضة ال اآلن zمتاحة المهمة تنفيذ على المساعدة فالعوامل لهم، : خشية ،qواحد qمصحف في اآلن القرآن اجمعوا أoن ينادي zقائم هنا واألمان
يموت ظoة أن oف oالح يهلك أو الوحي، كEتOاب ويرحل لنزوله، الشاهد الجيلا nغض أخذوه ويخلف الذين مباشرة، وسلم عليه الله صلى النبي عن طريnا
جرى، بما له علم ال جيل ذلك نهيJا، بعد وال ا Jأمر شاهد وال شيئJا، يحضر لموربما المشكك، ويشكxك القائل، على فيقول فتنفتح عاف، xالض Eبعض Eه oقOد oص
لها حصر ال zفتن ..المسلمين
أيها وسلم كال عليه الله صلى النبي يفعله لم شيئJا نفعل لن ..العقل؛
qبكر أبو oدOترد : يفعله لم شيئJا نفعل كيف األمر أول في عنه الله رضيعليه الله صلى الله !!وسلم؟ رسول
جمع على يوافق أن وسلم عليه الله صلى الله رسول لخليفة بدا ثممنه القرآن والمسموع وسلم، عليه الله صلى النبي بحضرة المكتوب
من ذلك في لما ،Jالقرآن مباشرة yوصيانة yظ rف yح في العظمى المصلحة..الكريم
أبي oرrد oص وجل عز الله فبدأهE فشرح العمل، لهذا qبكر..
وال ،Jارتجاال يبدأ لم يقوم لكنOه أن اشترطوا وإyنxما ؛ qضابط بال الموضوع صارالوحي كEتOاب من zرجل وسلم، بذلك عليه الله صلى النبي من سمعوا اللذين
عليه ثم وسائط، بال ،Jمباشرة عنه خ وأخذوا oالن�س تلك من يكتبه ما oينسخ أنوسلم، عليه الله صلى النبي بأمر rُتoبyتEك وبصره، التي سمعه كما وتحُت
Eقبل من ذلك بيان ..سبقثابُت بن زيد اختيار للنبي فتم الوحي كEتOاب د oحoأ وهو الفطن، اليقظ الشاب
zزيد oفأخذ وسلم، عليه الله اللخاف صلى في ما خ oفنس خ، rسOالن عملية فيفي yالكتابة أدوات من وغيرها عند واألكتاف حEف الص� هذه جمع ثم ، qفEح Eص
إلى وفاته بعد انتقلُت ثم عنه، الله رضي qبكر وفاتyه أبي بعد rآلُت ثم عمر،حتى عنهما، الله رضي عمر بنُت حفصة المؤمنين xأم عثمان إلى إليها oثoعoب
في فنسخها منها، خ oالن�س هذه فأخذ عنه، الله رضي عفان ثم بن مصاحف، Jثانية إليها ..أعادها
الله ويالحظ رضي عثمان عمل ثم qبكر أبي عمل أن هنا الكريم القارئفي يتجاوز لم صلى عنهما النبي حضرة في مكتوبJا كان ما نسخ الحقيقة
سمعه وتحُت بأمرyه وسلم، عليه .وبصره الله
كتابه في يقول عليه الله رحمة الجوزي ابن رأينا (( ))ولذا إبليس تلبيس : والسنة، ))(: 396ص) القرآن العلوم أصل Oنyحفظهما إ Oنoأ الشرع oمyلoع فلما
الحديث، yوكتابة yالمصحف yبكتابة oر oمoأ : يصعEب الله oرسول Oنyفإ القرآن ا Oم
oفأ yبالكاتب oىoعoد zآية عليه rنزلُت إذا بy كان EسEالع في يكتبونها وكانوا ا، oهoتoبrثoأ oف
oع oم oج ثم الكoتف، وعyظام صونJا والحجارة qبكر أبو yالمصحف في Eهoبعد oالقرآن عفان بن Eعثمان ذلك مyن oخ oسoن ثم وكل عليه، الصحابة، Eوبقية عنه الله رضي
منه vذ yشoي Oالoئyل القرآن yلحفظ أهـ(( ذلك zشيء
والمفسرين المصنفين من zجماعة أشار هذا نحو منهم وإلى والمقرئين؛وغيرهم واآللوسي شامة وأبي والخطابي .الحاكم
البيهقي (( ) ويقول اإليمان )) شعب عهدy(: )) 171في على القرآن وتأليفوسلم عليه الله صلى : ) . النبي oعند كEنOا قال EهOنo أ qثابُت بن زيد عن وxينا Eر
و عليه الله صلى الله yرسول yاع oق xالر مyن oالقرآن Eفxل oؤEن (.سلموالله ـ أراد في وإyنxما المتفرقة اآليات مyن oل oزoن ما تأليف ـ أعلم تعالى
yبإشارة فيها وجمعها تyها oة سورoتoبrث Eم كانُت ثم سلم، و عليه الله صلى xالنبي الرقاع في مكتوبة الصدور فq في Eح Eص في منها rُتoع yم Eج oف ب، EسEوالع واللvخEف
من وغيرهما وعEمر بكر أبي yبإشارة oع yم Eج ما oخ yسEن ثم واألنصار، المهاجرينبن عثمان yبإشارة مصاحف في yفEح الص� المصطفى في رسم ما على عفان
وسلم عليه الله .صلىعن : وروينا : الله يرحم طالب أبي بن علي قال قال EهOنo أ لoة oفoغ بن يrد oو Eس
!Eكنُت لو عثمان عثمان oعoن oص ما المصاحف في Eُتrعoن oلص .أoناالمدخل كتاب في ذكرنا قد هذا و وxي oقEي ما النبوة دالئل كتاب آخر وفي
على ويدل أهـ(( اإلجماع صحته
الذين الكرام الصحابة من وغيره زيدJا أن المرحلة هذه في قاموا ويالحظوالكتابة السماع على اعتمدوا قد عنهم الله رضي الكريم القرآن جمع على
في معJا، وتالزمهما والكتابة السماع اقتران فاشترطوا بينهما، وجمعوامن وهذا وقد المجموع، إليها، الوصول يمكن التي التوثيق درجات أعلى
Jصيانة لكتابyه وجل عز الله ريف أتاحها Oالش لجنابه Jوحماية ..له،
يفقد عنه الله رضي qثابُت بن زيد رأينا أبي ولذا زمن للقرآن جمعه أثناء Jآية يجدهما ال عثمان، زمن وأخرى عنه، الله رضي qالمكتوب بكر في أمامه
شك ال عنده، معروفتان لكنهما وسلم، عليه الله صلى النبي فيهما؛ بحضرةوسلم عليه الله صلى النبي من وغيره هو سمعهما .....ألنه
أنهما إال ومع qواسطة بال عنه ذا yخEوأ وسلم، عليه الله صلى النبي من عoا yم Eس لم EهOنo ا أ Jأيض Jكتابة ووجدهما عنهما بحث حتى ..يثبتهما
وال وحدها، الكتابة يعتمد الكتابة فلم من qواحد كل كان وإن وحده، السماعغضاضة؛ بال عليه االعتماد يصح السماع الله أو رضي الكرام الصحابة Oلكن
الكريم القرآن توثيق في النهاية بلوغ أرادوا عليه، عنهم والحفاظ وصيانتهتعالى لله ..فالحمد
إلى Eت rر oشoأ هذا وقد مداخالت من سبق فيما المباحث هذه مyن qكثير أذكر أن اآلن Oعلي وبقي موضوع الموضوع، في الواردة الروايات بعض
الحقيقة هذه oر xر oقEن rنoأ وبعده ذلك قبل بإمكاننا اآلية وكان على Jبناء اليقينيةتمام تقرير في تعالى الله بحمد كافية فهي وكماله، المذكورة، القرآن
والتغيير والتحريف والنقصان الزيادة من له الله .وحفظله ولكنا الله وحفظ وكماله، وتمامه القرآن حفظ على المادية األدلة ذكرنا
الزيادة الثابتة، من النصوص خالل من وذلك والتغيير، والتحريف والنقصانبصدقها شهد األسانيد التي عنها rُتoثOوتحد ،yةoل oقOالن واقع وأoكOدoها .التاريخ،
ذكرنا نكتب نعم؛ ألنOا والوقائع؛ الروايات خالل من ذلك على المادية األدلة..وغيرهم للمؤمنين
كتابه في وجل عز الله بإخبار الموقنين الصادقين للمؤمنين نكتب نعم؛..بحفظه
المخالفة والملل واإللحاد الكفر بتيارات يموج qعالم في نكتب كماكالتذكرة فيكون نكتبه، ما وأولئك هؤالء ليرى لإلسالم، والمعادية
والحجة الكافرين للمؤمنين، ..علىمن وغيرهم والمستشرقين الكافرين على الحجة لتقوم نكتب نعم؛
المستشرق هذا ردد التي هات Oالت�ر بهذه الكريم القرآن في الطاعنينبـ أنفسهم،(( ))المدعو عند من وحسدJا الدين، في طعنJا منها، ا Jبعض موراني
كله ذلك تغليفهم يكتبونه، مع ما تمرير بغرض والبحث، العلم بغالفعلى ا Jوتدليس ا Jاء وتغرير Oالقر!!
واقعة في وكان جرى لما المادية األدلة هي الكريم فهذه القرآن تدوين Jوكتابة وخطnا وحفظJا، ..سماعJاوالحمد جميعها تضافرت غير وقد Jكامال لنا ووصوله القرآن كمال على لله
الزيادة عن محفوظ أنه وعلى والتحريف منقوص، والتغيير ..والنقصان : القرآن أن على Eاألدلة yتضافرت فقد أخرى المسلمين وبعبارة بأيدي الذي
الله صلى النبي على الوحي به نزل لما األصل طبق نسخة هو عليه اآلن.وسلم